سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
هل الإسلام يبيح العنف المنزلى من ضرب الزوجة والأولاد 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
سؤال: هل الإسلام يبيح العنف المنزلى من ضرب الزوجة والأولاد؟
——————————————————————— جعل الإسلام أساس العلاقة الزوجية على المودة والرحمة وذلك في قول الله{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً}الروم21 فجعل أساس العلاقة الزوجية التواد والتعاطف والتراحم ، وجعل أساس تربية الأولاد الشفقة والعطف والحنان والبر لكن الشأن التنظيمي – والإسلام دين تنظيم شامل لكل دروب الحياة – فجعل لكل بيت قيِّماً يكون له الكلمة النهائية في الأمر بعد مشاورة من يعولهم ، فجعل صاحب القيادة هو الرجل ، وكلَّفه نظير ذلك بالإنفاق على المنزل من كدِّه وعمله ، ولما كانت مقتضيات النجاح أن يكون القائم حازماً في بعض أحيانه كما قيل : قسى ليزدجروا ومن يك حازماً أعطاه الإسلام سلطة محدودة في حالة النشوز أي {الخلاف والعصيان وعدم الطاعة} فقال تعالى {وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً} النساء34 والآية واضحة وجليّة ، فالمرأة المطيعة الموافقة لزوجها ، حسنة العشرة معه ، أخبر الله أنه لا سبيل له إلى استخدام العنف معها بأي وسيلة أو ضربها ، أما المرأة المريضة بمرض الخلاف والنفور والشذوذ عن الطاعة فوضع الله له خطة لعلاجها : تبدأ أولاً بنصحها ووعظها برفق ولين ، فإن لم تنجح هذه الوسيلة هجرها في المضجع ، والهجر في المضجع بأن ينام معها في غرفة واحدة ويمتنع عن جماعها فقط ، لكن لا ينام في غرفة أخرى ويتركها بمفردها حتى لا يتسع الخلاف. فإذا لم تستجب لذلك تظاهر بأنه سيعاقبها بعقوبة الضرب ، والضرب هنا وضحه الإمام أبو حنيفة رضي الله عنه بأن يعقد منديلاً صنع من قماش ويضربها به ، ولما كانت هذه الآلة – وهي المنديل – للضرب لا توجع ولا تترك أثراً اتضح أن الهدف هو زجرها وتهديدها بالضرب فقط ، وليس الضرب فعلياً وقد زاد النبي صلى الله عليه وسلم الأمر إيضاحاً فنهى عن الضرب على الوجه أو أن يؤدي الضرب إلى ترك أثر عضوي بجسمها ، ومن هنا ندرك أن الضرب يكون للمريضة بمرض النشوز فقط بما وضحنا وبينّا ، وكذلك الأمر بالنسبة للأولاد فكل ما في الأمر هو التخويف بالعقوبة مع عدم استخدامها إلا بالطريقة السديدة التى وضحها القرآن والسنة لتقويم المعوج وإصلاح المنحرف ، أما المرأة الصالحة والولد الصالح فلا سبيل لأحد عليهم |
||
أمراض القلب تصيب الأولاد البدناء في كندا 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
حذر خبراء صحة كنديون من أمرين مثيرين للقلق وهما ظهور علامات جديدة على تصلب الشرايين عند الأولاد البدناء، وارتفاع حالات مرض القلب بسبب شيخوخة السكان في كندا.
وأفادت صحيفة ‘فانكوفر صن’ الكندية ان الخبراء في مؤتمر عن أمراض القلب والأوعية الدموية في مدينة فانكوفر، حذروا من ظهور علامات أمراض القلب عن الأولاد االذين يشكون من البدانة، فيما سلطوا الضوء على تزايد أعداد مرضى القلب مع شيخوخة السكان في البلاد.
كما نقلت عن طبيب الأطفال كيفن هاريس قوله ان الأولاد البدناء يشكون من عوارض أمراض القلب عينها التي تظهر عند الراشدين الذين يشيخون.
وحذر من ان وضع قلب الولد البدين، ومعدل العمر 13 سنة، يتغير نحو الأسوأ، مضيفاً ‘نحن نشهد أمراض قلب خلقية عند الأطفال وإنما رؤية ولد يصاب بمرض القلب يعتبر أمراً غير اعتيادي’. وقيم هاريس وزملاؤه حالة 63 ولداً بديناً مؤشر كتلة أجسامهم 33، ويزينون 25 كيلوغراماً أكثر من الوزن الطبيعي. يشار إلى ان معدل البدانة في مرحلة الطفولة زاد 3 أضعاف في كندا خلال السنوات الـ25 الماضية. ويذكر ان 25′ من الاولاد الكنديين الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و17 سنة بدناء، وهذه النسبة ترتفع إلى 29′ عند الفئة العمرية 12 ـ 17 سنة.
المصدر-سنة اولي امومة
أمراض القلب تصيب الأولاد البدناء في كندا 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
حذر خبراء صحة كنديون من أمرين مثيرين للقلق وهما ظهور علامات جديدة على تصلب الشرايين عند الأولاد البدناء، وارتفاع حالات مرض القلب بسبب شيخوخة السكان في كندا.
وأفادت صحيفة ‘فانكوفر صن’ الكندية ان الخبراء في مؤتمر عن أمراض القلب والأوعية الدموية في مدينة فانكوفر، حذروا من ظهور علامات أمراض القلب عن الأولاد االذين يشكون من البدانة، فيما سلطوا الضوء على تزايد أعداد مرضى القلب مع شيخوخة السكان في البلاد.
كما نقلت عن طبيب الأطفال كيفن هاريس قوله ان الأولاد البدناء يشكون من عوارض أمراض القلب عينها التي تظهر عند الراشدين الذين يشيخون.
وحذر من ان وضع قلب الولد البدين، ومعدل العمر 13 سنة، يتغير نحو الأسوأ، مضيفاً ‘نحن نشهد أمراض قلب خلقية عند الأطفال وإنما رؤية ولد يصاب بمرض القلب يعتبر أمراً غير اعتيادي’. وقيم هاريس وزملاؤه حالة 63 ولداً بديناً مؤشر كتلة أجسامهم 33، ويزينون 25 كيلوغراماً أكثر من الوزن الطبيعي. يشار إلى ان معدل البدانة في مرحلة الطفولة زاد 3 أضعاف في كندا خلال السنوات الـ25 الماضية. ويذكر ان 25′ من الاولاد الكنديين الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و17 سنة بدناء، وهذه النسبة ترتفع إلى 29′ عند الفئة العمرية 12 ـ 17 سنة.
المصدر-سنة اولي امومة
طوآبع بسيطـ’ه من تصميمي المتوآضـع . . لـ [ البنات + الأولاد ] 2024.
وهالمره مسـويه طوآبع وآيد . . تقريبا 30 طـآبع . .
ترآني تعايزت . . مسوتنهم اساسا بدون نكي . . يوم نزلتهم فـ منتدى ثـآني حطيت نكي اللي في هـآكي المنتدى . . وعاد الحين متعايزه احطي نكي اللي هو رمساوية وكلي فخر . .
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
تعبت عليييه >< . . ثلاآث ايـآم اسويـه . . ><
[CENTER] [/CENTER]
نايس
يسلمووو خيتوؤووؤ
تسلمين ع هالإبداع ..
و إن شاء الله للإمام ..
ونترقب الزود منج ..
[CENTER][IMG]http://img105.herosh.com/2010/07/16/173931330.jpg[/IMG][/CENTER]
[CENTER][URL="http://www.alrams.net/forum/showthread.php?t=116377"][COLOR=blue]مسابقة .. اكتشــف المعآلــم من الصورة المشوشة =)[/COLOR][/URL][/CENTER]
الى الامام و ننتظر الجديد
دراسة تؤكد الأولاد التعساء أكثر مادية 2024.
يو بي اي
أكدت دراسة جديدة أن الأولاد التعساء، يميلون ليصبحوا أكثر مادية من الأولاد السعداء في حياتهم، وفقاً لما نقله موقع "هلث داي نيوز" الأميركي عن الباحثة سوزانا أوبري من جامعة أمستردام، وهي المعدة الرئيسية للدراسة التي شملت 477 ولداً، وستنشر سبتمبر المقبل في مجلة "طب الأطفال".
وأجريت الدراسة على أولاد بين الثامنة والعاشرة من العمر، وأظهرت أن الأولاد الأقل رضاً عن حياتهم يصبحون أكثر مادية مع مرور الوقت، خصوصاً عندما يشاهدون بوتيرة متزايدة الإعلانات التي تغريهم بامتلاك الأشياء.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وأوضحت الباحثة أوبري أن "الإعلانات تعلّم الأولاد على ما يبدو أن امتلاك الأشياء هو الطريقة لزيادة سعادتهم". وأضافت أن هذا الاكتشاف مهم لأن الأبحاث مع الراشدين تشير إلى أن الأولاد الماديين يصبحون أقل سعادة في حياتهم لاحقاً.
ونصح معدوا الدراسة الأهل بالتركيز على مصادر السعادة الأخرى مثل الحب والصداقة واللعب، والتقليل من التركيز على دور امتلاك الأشياء في هذا المجال. وأوضحوا أن المقصود بالمادية هو "الاهتمام بامتلاك الأشياء والاعتقاد بأن المنتجات تجلب السعادة والنجاح".
[flash=http://im19.gulfup.com/2012-08-11/1344693817401.swf]WIDTH=400 HEIGHT=150[/flash]
تسلم يا صدام ع التوقيع
اسميه فيه بلاوي ولا حد منتبه لها
نحن الا فالحين نطالع وبس ههه
شكرا عـ المعلومه .. //
هل الإسلام يبيح العنف المنزلى من ضرب الزوجة والأولاد 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
سؤال: هل الإسلام يبيح العنف المنزلى من ضرب الزوجة والأولاد؟
——————————————————————— جعل الإسلام أساس العلاقة الزوجية على المودة والرحمة وذلك في قول الله{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً}الروم21 فجعل أساس العلاقة الزوجية التواد والتعاطف والتراحم ، وجعل أساس تربية الأولاد الشفقة والعطف والحنان والبر لكن الشأن التنظيمي – والإسلام دين تنظيم شامل لكل دروب الحياة – فجعل لكل بيت قيِّماً يكون له الكلمة النهائية في الأمر بعد مشاورة من يعولهم ، فجعل صاحب القيادة هو الرجل ، وكلَّفه نظير ذلك بالإنفاق على المنزل من كدِّه وعمله ، ولما كانت مقتضيات النجاح أن يكون القائم حازماً في بعض أحيانه كما قيل : قسى ليزدجروا ومن يك حازماً أعطاه الإسلام سلطة محدودة في حالة النشوز أي {الخلاف والعصيان وعدم الطاعة} فقال تعالى {وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً} النساء34 والآية واضحة وجليّة ، فالمرأة المطيعة الموافقة لزوجها ، حسنة العشرة معه ، أخبر الله أنه لا سبيل له إلى استخدام العنف معها بأي وسيلة أو ضربها ، أما المرأة المريضة بمرض الخلاف والنفور والشذوذ عن الطاعة فوضع الله له خطة لعلاجها : تبدأ أولاً بنصحها ووعظها برفق ولين ، فإن لم تنجح هذه الوسيلة هجرها في المضجع ، والهجر في المضجع بأن ينام معها في غرفة واحدة ويمتنع عن جماعها فقط ، لكن لا ينام في غرفة أخرى ويتركها بمفردها حتى لا يتسع الخلاف. فإذا لم تستجب لذلك تظاهر بأنه سيعاقبها بعقوبة الضرب ، والضرب هنا وضحه الإمام أبو حنيفة رضي الله عنه بأن يعقد منديلاً صنع من قماش ويضربها به ، ولما كانت هذه الآلة – وهي المنديل – للضرب لا توجع ولا تترك أثراً اتضح أن الهدف هو زجرها وتهديدها بالضرب فقط ، وليس الضرب فعلياً وقد زاد النبي صلى الله عليه وسلم الأمر إيضاحاً فنهى عن الضرب على الوجه أو أن يؤدي الضرب إلى ترك أثر عضوي بجسمها ، ومن هنا ندرك أن الضرب يكون للمريضة بمرض النشوز فقط بما وضحنا وبينّا ، وكذلك الأمر بالنسبة للأولاد فكل ما في الأمر هو التخويف بالعقوبة مع عدم استخدامها إلا بالطريقة السديدة التى وضحها القرآن والسنة لتقويم المعوج وإصلاح المنحرف ، أما المرأة الصالحة والولد الصالح فلا سبيل لأحد عليهم |
||