الوسم: الباً

مقابل "جرعات" تعاطي
تاجر مخدرات آسيوي يستغل طالباً لبيع الحشيش

* 24

قررت النيابة العامة في دبي، تحرك قضية ضد الطالب بتهمة الاتجار بالحشيش، بالإضافة إلى تهمة التعاطي في غير الأحوال مرخص بها قانوناً، وإحالة ملف إلى المحكمة المختصة لتصدر حكمها بحقه.

فصل مدرس اعتدى بالضرب على 16 طالباً في عجمان

دبي (الاتحاد)

أنصفت جمعية الإمارات لحقوق الإنسان 16 طالباً في الصف العاشر الثانوي بإحدى مدارس إمارة عجمان كانوا تعرضوا للضرب من قبل معلم اللغة الإنجليزية بواسطة حزام بنطاله، وذلك من خلال متابعتها للواقعة، وإعداد تقرير خاطبت بخصوصه وزارة التربية والتعليم التي اتخذت إجراءات صارمة بحق المعلم وقامت بفصله.

وأكد محمد سالم بن ضويعن الكعبي رئيس مجلس إدارة الجمعية أنها تستنكر اتباع مثل هذا السلوكيات غير السوية التي تتنافى مع مبادئ التعليم الحديثة، وتتجاوز السياسات والقواعد واللوائح والقوانين المعمول بها في الدولة. ودعا إلى معاقبة مرتكبي مثل هذه الاعتداءات على الطلبة كي يكونوا عبرة للآخرين، فيما شدد على ضرورة تصدي وزارة التربية والتعليم والمناطق التعليمية في جميع إمارات الدولة لهذه السلوكيات العنيفة التي تأتي بتأثيرات سلبية على نفسية الطلاب.
من جانبه، قال عبيد الشامسي عضو مجلس إدارة الجمعية لـ«الاتحاد»، إن الجمعية عمدت فور تلقيها الشكوى إلى تشكيل لجنة متخصصة تمكنت بعد لقاءات عدة أجرتها مع الطلبة والمعلم لإثبات تعدي المدرس على الطلبة، وخاطبت بهذا الصدد وزارة التربية والتعليم التي أقدمت على اتخاذ إجراءاتها، وتم فصل المعلم، علاوة على توجيه اتهام له بالتعدي بالضرب في الواقعة التي تعود لشهر أكتوبر الماضي.
وفي قضية الفيديو المسرب للطالب المواطن، وهو جالس في أحد المكاتب بالمدرسة، محاولاً إقناع معلمته بضرورة الذهاب إلى المنزل، على أن يعود إلى المدرسة صباح اليوم التالي، قال الشامسي، إن تدخل جمعية الإمارات لحقوق الإنسان بهذا الأمر أفضى إلى اتخاذ وزارة التربية والتعليم إجراءات عقابية صارمة بحق المتورطتين بتسريب الفيديو، تراوحت بين الإيقاف عن العمل، وتوجيه إندارات نهائية، والنقل إلى مدارس أخرى.

نجاة 30 طالباً انقلبت بهم قوارب التجديف بخور رأس الخيمة

*جريدة الخليج

رأس الخيمة – سائد الخالدي:


نجا نحو 30 طالباً تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عاماً بعد أن انقلبت مجموعة من قوارب التجديف التي كانوا على متنها قبالة الأبراج في خور رأس الخيمة على كورنيش القواسم من دون أن تسجل أي إصابات.


وأشارت مصادر مختصة إلى أن تفاصيل هذه الحادثة بدأت مع ورود بلاغ لغرفة عمليات الشرطة في الساعة الثانية و10 دقائق من بعد ظهر أمس من أحد الأشخاص يفيد فيه بوجود قوارب تجديف تحمل على متنها مجموعة من طلبة المدارس بحاجة للمساعدة في خور رأس الخيمة وبالتحديد مقابل الأبراج على كورنيش القواسم في ظل هبوب الرياح، وبدء تساقط الأمطار، مضيفة أنه تم على الفور توجيه قارب من الإنقاذ البحري يضم عدداً من المنقذين، وتبين وجود نحو 20 قارب تجديف زوجي وفردي تحمل على متنها نحو 30 طالباً فيما تسببت الرياح في انقلاب 4 منها.

وأوضحت أن قوارب التجديف التابعة لشركة متخصصة في تعليم بعض الرياضات الترفيهية كانت ترافقها عدد من قوارب التأمين التابعة للشركة نفسها والتي قامت بمساعدة الطلبة الذين كانوا يرتدون جميعهم جاكيتات الطوارئ "لايف جاكيت".

الاتحاد- دينا جوني (دبي)

كشفت بيانات وزارة التربية والتعليم أنه خلال العام الدراسي الماضي 2024-2014 تسرّب من المدارس الحكومية 1658 طالباً وطالبة من مختلف المناطق التعليمية، منهم 460 من الذكور بنسبة 0.4 في المئة، و1198 من الإناث بنسبة 0.9 في المئة.
في حين بلغ عدد الطلبة الذين رسبوا وأعادوا السنة الدراسية 3764 طالباً وطالبة، منهم 1518 من الحلقة الثانية بنسبة 1.9 في المئة و2246 من المرحلة الثانوية بنسبة 3.89 في المئة، علماً ان عدد المعيدين من الذكور في المرحلتين بلغ 2630 مقابل 1134 للإناث.

وفي التفاصيل، أظهرت مؤشرات وزارة التربية والتعليم الخاصة بالطلبة والتي حصلت «الاتحاد» على نسخة منها، أن مرحلة التعليم الثانوي سجّلت أكبر نسبة تسرّب مقارنة بالحلقة الأولى والحلقة الثانية. وفي الحلقة الأولى، بلغ عدد الطلبة المتسربين 31 طالباً وطالبة، منهم 5 ذكور بنسبة 0.01 في المئة، و26 من الإناث بنسبة 0.05 في المئة، وفي الحلقة الثانية، بلغ عدد المتسرّبين 444 ،منهم 87 من الذكور بنسبة 0.23 في المئة، و357 من الإناث بنسبة 0.85 في المئة، في حين وصل العدد إلى 1183 متسرّباً من الدراسة في المرحلة الثانوية، منهم 368 من الذكور، بنسبة 1.41 في المئة، و815 من الإناث، بنسبة 2.58 في المئة.
وبالنسبة للطلبة الذين أعادوا سنتهم الدراسية، فقد بلغ عددهم من الذكور 1579 في المرحلة الثانوية بنسبة 6.31 في المئة، و667 من الإناث، بنسبة 2.19 في المئة. وفي الحلقة الثانية، بلغ عدد الطلبة الذكور الذين أعادوا صفهم 1051 بنسبة 3.04 في المئة، و467 من الإناث بنسبة 1.31 في المئة. وبشكل عام، بلغ عدد الطلبة خلال العام الدراسي 2024-2014 نحو 239 ألفاً و020، منهم 126 ألفاً و530 طالبة، و112 ألفاً و490 طالب. وفي المرحلة الثانوية، بلغ إجمالي عدد الطلاب 57 ألفاً، و753، منهم 31 ألفاً و619 طالبة، و26 ألفاً و134 طالباً. وفي الحلقة الثانية، بلغ عدد الطلبة 79 ألفاً، و907، منهم 42 ألفاً و20 طالبة، و37 ألفاً و887 طالباً. وفي الحلقة الأولى، بلغ العدد الإجمالي للطلبة 101 ألف، و360، منهم 52 ألفاً و891 طالبة، و48 ألفاً و469 طالباً.

الامارات اليوم – محمد جرادات

أبلغ مدير منطقة عجمان التعليمية، علي حسن، «الإمارات اليوم»، أنه تلقى، أمس، تعليمات من وزارة التربية والتعليم، بإيقاف معلم مادة اللغة الإنجليزية في مدرسة أبي سعيد الخدري بمنطقة مصفوت عن العمل، بناء على تفويض من الوزارة بهذا الخصوص، إلى حين استكمال التحقيقات المتعلقة بواقعة اتهام المعلم بضرب 21 طالباً من طلبة الصف العاشر في المدرسة بالحزام في سبتمبر الماضي.
وأوضح حسن أن منطقة عجمان التعليمية أخذت إفادة المعلم في حينه، وكذلك إفادات الطلبة، ومن ثم رفعت تقريرها إلى الوزارة، التي أحالت التقرير إلى الشؤون القانونية، وبدورها حولت ملف الحادثة إلى لجنة المخالفات المعنية بمثل هذه الوقائع، وذلك للمتابعة والنظر فيها، واتخاذ الإجراء المناسب.ولفت إلى أن المعلم يعمل في المدرسة منذ ست سنوات.

البيان – الشارقة ــ نورا الأمير

قدّر الرائد محمد أحمد الخميري من الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في الشارقة عدد طلبة المدارس الذين تورطوا في «جرائم مخدرات خلال السنوات الثلاث الماضية بـ925 حالة منها 339 في العام 2024،و379 في 2024 و207 في2012، حيث تنوعت التهم بين الحيازة والتعاطي والترويج، وقال ان الإحصاءات والمؤشرات التي لديهم ويستأنسون بها تشير بكل الحالات إلى أن هناك ازديادا مطردا وتناميا وارتفاعا في عدد المتعاطين منتقدا تكتم بعض المدارس عن حالات لديها، وقال من واقع خبرتي الميدانية هناك عدم تعاون من بعض المؤسسات التعليمية، مضيفاً «نحن نضبط مدمنين في منازلهم ونتعرض للشتم والإهانة من امهاتهم، وهو نظام تفكير نحاول تغييره لأن هدفنا حماية الابناء واحتواؤهم في مراحل مبكرة من الادمان لكن تبقى غايتنا الاساسية هي ضبط التجار».
وحث الرائد الخميري المدارس والجامعات على إبلاغ الجهات المختصة والأهل في حال ظهور علامات غير طبيعية على الطلبة لضمان إنقاذ المتعاطين منهم في مرحلة مبكرة، لافتا الى ان المجتمع ما زال غير واع بخطورة الآفة على التماسك الاجتماعي.
وقال ان هذه الاعداد لا تعكس الواقع لأن الحالات المدرجة هي التي تمكن العاملين في الادارة من ضبطها وتقييدها، مشيرا الى ان اكثر العقاقير المخدرة تداولا بين الطلبة هي اقراص الترامادول نظرا لسهولة تناولها والحصول عليها لرخص سعرها وتأثيرها القوي، لافتا الى خطورة عقار الترامادول الذي يدخل من ايران الى الدولة وبكميات كبيرة، مشيرا الى ان هناك جهودا تبذل من اجل تطويق دخول المخدرات لكنه اقر انه من الصعوبة بمكان احكام السيطرة بشكل كامل.
التصدي للظاهرة

وركز الرائد الخميري على اساليب التصدي والمواجهة، مؤكدا اهمية الوقاية والتوجيه واعلاء الجانب الديني ومعرفة الأصدقاء والمتابعة الخارجية، مشددا على أهمية قبول المشكلة وعدم انكارها واشراك ولي الأمر والمختصين وعدم تهويل المسألة والدعم والبعد عن التأنيب والمقارنة، معتبرا وجود الأب جزءا من الحل، واستعرض أسباب التعاطي وأبرزها الجهل بحقيقة المخدرات وضعف الوازع الديني ورفاق السوء والتفكك الأسري وغياب الرقابة والقسوة الزائدة وقلة الحوار الداخلي بين افراد الأسرة العربية الذي اثبتت الدراسات انه في أدنى حدوده، وتطرق باعتباره احد المختصين بالمخدرات لأسباب ومراحل الإدمان، مستشهداً بقصص واقعية .
عقاقير
تحدث الرائد الخميري عن عقاقير اخرى تشكل خطورة في محيط المدارس وهي عقار الدورميكام وعقار اللاريكا وعقار ليجافلكس، ومادة الشيني كيني التبغية التي انتشرت بين طلبة المدارس وهي مادة غير مدرجة ضمن المواد المخدرة رغم خطورتها وفيها مادة النيكوتين الخطيرة التي نعتبرها السلم الاول للدخول الى عالم المخدرات.
واستعرض ابرز ادوات التعاطي والتصرفات التي يقوم بها الشخص المتعاطي منها التغيير السلبي في الانتظام المدرسي، تراجع في المستوى الدراسي، العزلة والانطواء، عدم الرغبة في تناول الطعام كثرة النوم سرعة الاستثارة والعصبية والتأخر خارج المنزل وكثرة الاستدانة وطلب المال، واضطراب الشخصية وعدم التركيز.

*جريدة الرياض

الباحة – عبد الله الزهراني:
عبّر أحد طلاب جامعة منطقة الباحة عن فرحته باستلام المكافأة الجامعية التي تأخرت قرابة 4 شهور والبالغة 3950 ريال، حيث قام الطالب بلصقها على زجاج مركبته الخاصة، معبراً بذلك عن فرحته ليتجول بها داخل شوارع المنطقة.

يذكر أن العديد من طلاب الجامعات يبدون استيائهم من تأخر صرف المكافآت غير المبرر، حيث تؤجل أحياناً لشهور عديدة، مما يصعب من مهمة الطلاب الدراسية خاصة القادمين للدراسة من مناطق أخرى، حيث يضطرون لتأجيل دفع استئجار مساكنهم وهي مهمة ليست سهلة دائماً.