الوسم: البلدية

من يلتفت اليهم فيقدر جهودهم يعملون تحت أشعة الشمس الحارقة واحيانا في البرد الشديد وفي ايام الغبار والرياح وفوق كل هذا رواتبهم زهيدة

مواقع عملهم في بعض الاحيان خطرة جدا في الطرق والشوارع فحياتهم في خطر من اجل لقمة العيش

يعملون في بيئة غير آمنة صحيا فهم معرضون لشتى الامراض

مطلوب منهم ازالة الاوساخ والمخلفات بأي طريقة المهم الازالة فورا ودون تردد …..

يعملون بيدهم وينحنون بأظهرهم لازالة مهملات الناس

استراحتهم في ظل الشمس ووهجها

عدتهم بأيديهم عليهم مشط المناطق السكنية

الكلمة الطيبة تواسيهم وتحفزهم

تراهم يعملون في جماعات بعضهم يحفز الاخر ويطرد عامل الخجل والتعب من مهنة ام المتاعب

واحيانا يعملون فرادى لا يهمهم نظرة الناس فهم مقتنعون بواجبهم مخلصون في عملهم

يتلهفون الى من يقدرهم ويمد يد المساعدة لهم

جادون في عملهم يسحبون ويدفعون العربات الزبالة دون كلل

مواصلاتهم احيانا مع شاحنة الزبالة

من هنا يبدؤن واليها ينتهي عملهم

واذا تأخرو أصبحت المناطق السكنية بيئة غير صالحة للسكن

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

البلدية أقرت بمسؤوليتها بسبب قلة الآليات
شكاوى في «مزيرع» من تراكم النفايات

*جريدة الاتحاد

قلة الآليات تسبب تراكم النفايات في مزيرع (من المصدر)

عائشة الكعبي (المنطقة الشرقية):

شكا أهالي منطقة مزيرع التابعة لإمارة عجمان من أكوام النفايات التي تتجمع بجانب حاويات القمامة بسبب امتلائها، مما يشكل خطراً صحياً على أهالي المنطقة ويهدد سلامة البيئة، مشيرين إلى أن عدم التخلص من تلك التراكمات وتفريغها يتسبب في نثر تلك القمامة في الشارع بدل من نقلها للأماكن المخصصة لها. وقالوا إن هذه النفايات تسببت في انتشار الحشرات الضارة، خاصة وأن سيارات جمعها لم تحضر إلى منطقتهم وشوارعهم منذ أسبوع.

وأبدى سكان استياءهم وانزعاجهم لما يحدث في المنطقة، وما وصفوه بعدم مراعاة البلدية لنظافة الشوارع الرئيسية والفرعية بين منازلهم برغم إبلاغهم عن ذلك.

بالمقابل، أقرت البلدية بعدم توافر آليات متخصصة لنقل النفايات، حيث لا تملك سوى سيارتين إحداهما متعطلة، والأخرى صغيرة ومتضررة بسبب تعرضها لحادث.

وقال أبو عبدالله “أحد السكان” إن تكدس النفايات بكميات كبيرة في الحاويات القريبة من منازلهم سبب رئيسي لانتشار الروائح الكريهة، موكداً إبلاغهم عمال البلدية لتنظيف تلك الحاويات بشكل يومي حتى لا تسبب في انتشار الحشرات الضارة.

وتؤيده المواطنة (م.ك) من سكان المنطقة، بأن الحشرات الضارة تسبب لهم الأمراض وبالأخص للأطفال صغار السن المفتقرين للمناعة والذين يلعبون أمام منازلهم، وكل ذلك بسبب تراكم النفايات وعدم رش المنطقة بالمبيدات المناسبة لتخلص منها، وأكدت (ن.أ) بأن العمالة الآسيوية تستغل تراكم النفايات بالبحث عن الصفائح المعدنية وعلب المشروبات وصناديق الكرتون مما يؤدي إلى تناثر النفايات على الأرض.

من جهتها تقول “أم محمد” إن منظر أكياس القمامة حول صناديق جمع النفايات، يشوه المنظر العام للمنطقة، مطالبة بدورها الجهات المختصة بالنظر إلى هذه المشكلة بعين الاعتبار والإسراع في وضع الحلول المناسبة لها، تفادياً لانتشار الأمراض والحشرات.

من ناحيته، قال سيف بن غدير الكتبي مدير مكتب مصفوت بالإنابة التابع لدائرة البلدية والتخطيط بعجمان: تتجمع النفايات في الشوارع الرئيسية وبين منازل السكان بسبب قلة الآليات المتواجدة في البلدية وأيضاً عدم تعاون الأهالي في وضع النفايات داخل الحاويات، مؤكداً بأنه سبق وأن طلب من إدارة بلدية عجمان تزويدهم بآليات حديثة، مقراً أن البلدية لا تملك سوى سيارتين أحدهما متعطلة والأخرى صغيرة ومتضررة بسبب تعرضها لحادث، مشيراً إلى أن هذه السيارة الصغيرة لا تسطيع نقل نفايات مناطق مزيرع والصبيغة وسيح الزهرة والخنفرية 1 والخنفرية 2 ومصفون والورقاء بسبب كثافة السكان فيها.

ودعا غدير جميع سكان مزيرع والمتضررين بالاتصال على الخط المباشر للبلدية 80026 وسيتم التواصل معهم ومتابعة كافة مواضيعهم ومحاولة إيجاد الحلول المناسبة لهم، كما ينبغي عليهم أيضاً المحافظة على نظافة منطقتهم والإبلاغ عن تجمعات النفايات أول بأول.

دبي : تركيب 384 كاميرا لحماية مواقع البلدية

خلال اجتماع بلدية دبي للإعلان عن مشروع تركيب الكاميرات – من المصدر

دبي – البيان

تسلمت بلدية دبي أمس مشروع تركيب 384 كاميرا تلفزيونية تم الانتهاء من تثبيتها في 11 موقعاً تابعاً لها، وذلك في إطار خطتها الأساسية الرامية إلى تعميم السيطرة على كافة منشآتها الحيوية لحماية مصالح الجمهور والعمل على تحسين أداء خدماتها المتعددة للجمهور، صرح بذلك خليفة حارب مدير إدارة الممتلكات بالبلدية.
وقال حارب إن البلدية تسلمت المشروع الذي يعد آخر جزء من خطة عام 2024 وشمل تركيب 20 كاميرا بمركز حتا والمقصب وعيادة حتا والسوق و56 كاميرا في سكن الموظفين بالطوار و36 كاميرا في مقصب ديرة و13 كاميرا في سوق الراشدية و102 في بناية سكن الموظفين بالمرقبات و12 كاميرا في مكتب أم أسقيم و12 كاميرا في مكتب البرشاء و57 كاميرا في إدارة النقليات و40 كاميرا في ساحة الخردة و36 كاميرا في سوق الحمرية.
وأضاف عبيد إبراهيم المرزوقي رئيس قسم الأمن والخدمات بالبلدية أنها ستستكمل خلال العام الجاري تركيب كاميرات الأمن والسلامة في كافة مواقعها وأجهزة التسجيل لحماية المتعاملين مع البلدية والحفاظ على سلامتهم من أية أخطار يمكن أن يواجهوها خلال عملهم، وكذلك حماية للمنشآت والأرواح المتعاملة مع البلدية ومراكزها المتعددة.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

مدير البلدية يؤكد السيطرة واتخاذ التحوطات
كلباء تتعرض مجدداً لفيضان البحر من دون أضرار

*جريدة الخليج

إعداد وتصوير/ وليد الشيخ:

غمرت مياه بحر عُمان للمرة الثالثة صباح أمس السبت، شاطئ مدينة كلباء، وخرجت مياه البحر إلى أجزاء من كورنيش المدينة على امتداد حديقة الكورنيش التي تعرضت لبعض التلفيات، علاوة على المناطق المتاخمة لمنطقة السور من دون أن تصل إلى الشارع والمناطق السكنية، وبتأثير أقل من اليومين السابقين.


وقال مدير عام بلدية كلباء، أحمد جمعة الهورة، إن "مياه البحر ضربت الشاطئ مجدداً في الساعة 11 صباح أمس، وكانت آليات البلدية قد فرغت من شفط كميات المياه المتراكمة بشارع الكورنيش، وفتحه أمام حركة السير، مشيراً إلى أن الموجة الثالثة من فيضان البحر سببت تعثراً جزئياً لم يتعد حدود الساعة.



وأشار الهورة الى اتخاذ البلدية كافة احتياطاتها الميدانية، بتواجد الآليات وماكينات شفط المياه في موقع الفيضان الأكثر تأثيراً، تحسباً لحدوث أي موجات إضافية، مشيراً الى التنسيق مع مختلف الدوائر المعنية لتوفير كافة سبل المرونة المرورية مع حلول صباح الغد، تزامناً مع بدء امتحانات طلبة المدارس، مشيراً الى توافر طرق بديلة في حال تجدد الفيضان وتم إغلاق طريق الكورنيش.


وتسببت الموجات البحرية الثلاث على مدار الأيام الماضية، في فيضان العديد من الأودية نتيجة نشاط الحركة المائية بالقنوات المتفرعة من بحر عمان، والتي تعمل على توصيل المياه لمناطق متفرقة من المدينة، وتنتهي مجاري الأودية حتى بعض المزارع الواقعة في قلب المدينة وبعض المناطق الجبلية. وخلفت تدفقات المياه بركاً عديدة، حيث انتشرت المياه بين البقع الخضراء تحت سفوح الجبال، في أكثر من موقع بكلباء، كان أبرزها رابط مائي وصل بين البحر وأحد الأودية ماراً من تحت أحد الجسور.


في شأن متصل نتيجة لحالة اضطراب البحر، توقفت حركة الصيد تماماً بالمدينة الساحلية، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الأسماك نتيجة شح الكميات.