سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
المفروض يحمد ربه ،،
حسبي الله ونعم الوكيل
[flash=http://www.dmuae.com/up//uploads/files/Dmuae.com-a81dfc1162.swf]WIDTH=400 HEIGHT=203[/flash]
تسلمين آختيه إمـرأه لا تُنسـى ع التوقيع الرآئع
اللهم ارحم(( نوره بنت أحمد ال مالك ))
اللهم أنس وحشتــــــها وارحم غربتها وتجـــاوز عن سيــئاتها واقبـــل منها حسنــاتها
اللهم نقها من الذنـــــــوب والخطـــايا كمـــــا ينقـــى الثــوب الأبيـــض من الدنـــس برحمتــك يا أرحــم الراحميـــن
لص يهرب من سوبر ماركت تاركا طفلته الرضيعة 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
واتصل العاملون بالشرطة لاستدعائها الأمر الذي أصاب اللص بالذعر فأطلق ساقيه للريح تاركا طفلته الصغيرة (عامان) وحدها في المتجر في عربة أطفال.
من حسن الحظ أن الشرطة تعرف بيانات اللص الذي ترك طفلته وحدها بسبب 50ر15 يورو فقط هي ثمن الصناديق الفارغة. وبفضل هذه البيانات تمكنت الشرطة من إعادة الطفلة إلى أمها.
تسلم على الخبر
[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374413386.swf]WIDTH=500 HEIGHT=200[/flash]
شكرا صمت -المشاعر ع التوقيع ^^
رسمتي ( ماروكو)
http://forum.alrams.net/showthread.php?t=325862
رسمتي (دراغون بول z )
http://forum.alrams.net/showthread.php?t=221884
رسمتي ( سبونج بوب )
http://forum.alrams.net/showthread.php?t=223939
ألحين صناديق الغرش أهم من بنته ؟؟؟؟؟؟؟
يعطيك العافيه ياخوي ع الخبر
دمت بحفظ الرحمن ورعايته
بكاء الرضيعة كشف وفاة الأم المتجهة إلى السعودية بمطار القاهرة 2024.
بكاء الرضيعة كشف وفاة الأم المتجهة إلى السعودية بمطار القاهرة
سبق – القاهرة:
أثارت طفلة رضيعة ببكائها المستمر بصالة السفر رقم 2 بمطار القاهرة الدولي أنظار الركاب؛ ليكتشفوا وفاة والدتها وهي تحتضنها.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وقالت وكالة "أنباء الشرق الأوسط" اليوم: كان ركاب الطائرة السعودية المتجهة إلى جدة اليوم الجمعة قد فوجئوا أثناء إنهاء إجراءات سفرهم ببكاء مستمر لطفلة تبلغ من العمر 6 أشهر، تحتضنها والدتها, وبالوقوف على الأمر تبيّن أن الأم في حالة إغماء، ولا تتحرك؛ فتم على الفور استدعاء طبيب الحجر الصحي بالمطار، الذي أكد وفاتها بسبب هبوط حاد بالدورة الدموية.
وقد قامت السلطات الأمنية بالمطار بالاتصال بأهل المتوفاة، التي تدعى هدى محمد "28 سنة"، عن طريق رقم الهاتف المدون على تذكرة سفرها, وكانت المفاجأة أن الرقم يخص شقيقها الذي كان في وداعها بالمطار منذ لحظات، والذي عاد إلى المطار وهو غير مصدق ما حدث، وتم تسليم الطفلة إليه, في حين تم نقل جثمان الأم إلى مستشفى هليوبوليس تمهيداً لتسليمها إلى ذويها لدفنها ببلدتها.
يسلموا ع الطرح
الله يرحمها ويغمد روحها الجنة
الله يرحمها
و
سبحان الله ماتت وهي بحسن خاتمتها
اللهم احسن خاتمنتا ياااااااااااااارب
يضع ابنتة الرضيعة في "فريزر الثلاجة"لاخفاض حرارتها 2024.
قام أحد الكنديين بوضع طفلة رضيعة عمرها عشرة أشهر حين أُصيبت بارتفاع في درجة حرارتها فوضعها في براد مجمد (فريزر ثلاجة) ليخفض حرارتها. وفقًا لما أوردته "رويترز"
وقد أعلن ديريك هاردي (21 عامًا) الذي أقر للشرطة أنه ليس لديه مهارات أبوية للتعامل مع طفل مريض، أنه لاحظ أن حرارة الطفلة مرتفعة للغاية ووضع قطعة ملابس باردة على وجهها دون أن يكون لذلك أثر، وخشي من احتمال أن تغرق إذا وضعها في حوض الحمام البارد ولذلك وضع الرضيعة في جزء التجميد ببراد المطبخ.
ومن جانبها قالت أم الرضيعة إنها وجدت طفلتها محشورة في الفريزر إلى جانب مكعبات الثلج ولحم الهامبرجر، وكانت تلبس قميصًا من قطعة واحدة فقط، مما أدى لإصابة الطفلة بتسلخات شديدة في الرأس والجذع، نقلت على إثرها للمستشفى.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ويواجه هاردي اتهامات تتعلق بإهمال جنائي والاعتداء على الرضيعة التي تم إنقاذها حين عادت أمها إلى البيت
الله يشفيها
عسب جيه لازم الاب والام يعطونهم كورسات كيف يتعاملون مع الياهل قبل الولادة ^_^
الحمد الله والشكر .. يعني مب لهالدرجة ما عنده معرفة بالتعامل بمثل هاذي المواقف ..
الله والستعان
الشكر .. .نورة
المهم تستاهل بنتهم السلامة
استئناف أبوظبي تؤيد حكم الإعدام لقاتلة الرضيعة "ملاك" 2024.
أدانت محكمة استئناف أبوظبي خلال جلسة اليوم الأربعاء، الخادمة الإندونيسية قاتلة الرضيعة الإماراتية "ملاك"، بالقتل العمد، وقضت بإيقاع عقوبة الإعدام عليها بواسطة الوسائل المتاحة بحضور أولياء دم الطفلة المجني عليها.ولفتت المحكمة في حيثيات حكمها إلى بطلان حكم المحكمة الابتدائية، موضحة بأن المشّرع الاماراتي أوجب على المحكمة ندب محام للدفاع عن المتهمين في القضايا التي تصل عقوبتها إلى حد السجن المؤبد أو الاعدام ولم يكتف بوجوب حضور المحامي، وإنما بسط رقابة المحكمة على أداء المحامي المنتدب للتأكد من قيامه بواجبه في الدفاع عن المتهم من حيث الحضور وابداء الدفوع والمرافعة.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
محامي المتهمة
وأشارت المحكمة إلى أنها رأت عدم قيام محامي المتهمة ببذل الجهد المعتاد والمقرر وفقاً لأصول المهنة وكما رسمه القانون لمتابعة قضية المتهمة باعتباره المحامي المسؤول عن ملف القضية، موضحة أن القانون المنظم لمهنة المحاماة وضع ضوابط لتحديد مدى التزام المحامي بأداء واجبه نحو موكله، وفي حال قصّر في أداء هذه الواجبات يحق للمحكمة اتخاذ ما تراه مناسباً وبما يحفظ حقوق المتهم.ومن جهة أخرى خلصت المحكمة إلى أن حكم الإعدام جاء بعد إصرار أولياء الدم على القصاص ورفضهم العفو عن المتهمة.
الواقعة
يذكر أن المتهمة كانت تعمل خادمة لدى أسرة الطفلة الإماراتية الرضيعة ملاك ذات الأربعة أشهر (المجني عليها)، وكانت قد أوقعتها قتيلة بأن ضربة رأسها بجسمٍ راض، إذ انتقلت إلى رحمة الله قبل منتصف ليل 28 أبريل (نيسان) من العام 2024، وذلك على خلفية غيرتها من مربية الطفلة، فحاولت أحداث أضرار بالطفلة بها وإسنادها لها، لكن كاميرات المراقبة المتوافرة في المنزل استطاعت رصد المتهمة وهي تقوم بحمل الطفلة بعيداً عن كاميرات المراقبة ثم إعادتها إلى سريرها بعد 4 دقائق.
وكانت النيابة العامة قد وجهت إلى المتهمة تهمة القتل العمد بأن قامت بضرب رأس المجني عليها بجسمً راض مما تسبب في كسر بالجمجمة ونزيف بالدماغ.
وقد اعترفت الخادمة أمام النيابة بمسؤوليتها عن الواقعة مدعية أن الطفلة سقطت من يدها دون قصد، ثم اعترفت أمام المحكمة الابتدائية بارتكابها العنف ضد الرضيعة "ملاك" بأن قامت بضرب رأسها في حافة طاولة بهدف إيذائها لإيقاع الضرر بالمربية الذي تحمل لها الضغينة.
"نقض أبوظبي" تسدل الستار على آخر فصول قاتلة الرضيعة "ملاك" 2024.
"نقض أبوظبي" تسدل الستار على آخر فصول قاتلة الرضيعة "ملاك"
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
أسدلت محكمة النقض في أبوظبي الستار على آخر فصول المحاكمة في قضية مقتل الرضيعة الإماراتية "ملاك"، حيث أيدت بإجماع الآراء الحكم بإدانة الخادمة الآسيوية المتهمة، وحكمت عليها بالإعدام قصاصاً بالطرق المتاحة في الدولة، لقتلها المجني عليها عمداً وعدواناً. وأكدت المحكمة في حيثيات الحكم أن أولياء الدم رفضوا العفو عن قاتلة ابنتهم وأصروا على القصاص لدمها.
ويذكر أن "محكمة جنايات أبوظبي كانت قضت بإعدام المتهمة، وأيدت محكمة الاستئناف الحكم الذي اعتبرته محكمة النقض أول مرة مشوباً بالبطلان لعدم حضور المحامي عند سؤال المحكمة للمتهمة عن الاتهام المنسوب إليها، وهو مايعد إخلالاً بحقوق المتهمة. وبإعادة القضية إلى محكمة الاستئناف قضت محكمة الإحالة أيضاً بالقصاص، وهو الحكم الذي أيدته محكمة النقض عند تصديها لنظر القضية من حيث الموضوع، وبذلك يكون الحكم أصبح نهائياً".
تفاصيل القضية
وفي تفاصيل القضية كانت المتهمة وهي آسيوية الجنسية، قتلت عمداً مع سبق الاصرار ابنة مخدومتها الرضيعة ملاك التي تبلغ الشهر الرابع من العمر، إذ قامت بضرب رأسها في حافة طاولة مما تسبب في كسر بالجمجمة ونزيف بالدماغ على خلفية غيرتها من مربية الطفلة، واستطاعت كاميرات المراقبة المتوفرة في المنزل رصد المتهمة وهي تقوم بحمل الطفلة بعيداً عن كاميرات المراقبة ثم إعادتها إلى سريرها بعد 4 دقائق".
اعتراف المتهمة
وفي تحقيقات النيابة اعترفت المتهمة بمسؤوليتها عن الواقعة مدعية أن "الطفلة سقطت من يدها دون قصد، وكررت اعترافها أمام المحكمة الابتدائية بارتكابها العنف ضد الرضيعة ملاك بأن قامت بإيذائها بهدف إيقاع الضرر بالمربية الذي تحمل لها الضغينة"، وقالت إنها "عندما كانت تضرب رأس الطفلة لم تكن ترى الطفلة، لكنها كانت تشعر أنها تضرب رأس المربية التي أرادت الانتقام منها"، كما طالب والدا الطفلة بالقصاص ورفضا العفو، وبناء عليه قضت محكمة الجنايات بإجماع الآراء بإعدام المتهمة قصاصاً بدم المجني عليها.
الطعن
أم تركية تكتم أنفاس طفلتها الرضيعة محاولة قتلها 2024.
أنقذ رجال الأمن في مستشفى بمدينة "سامسون" التركية رضيعة من بين يدي أمها بعد أن قامت الأم بكتم أنفاسها، لكن كاميرات المراقبة كشفت المحاولة وأنقذت الرضيعة.
وقالت صحيفة "البيان" الإماراتية، الأربعاء، إن المرأة التركية التي تظهر في الفيديو تدعى فاطمة هانسي، وعمرها 26 عامًا، سبق لها أن قتلت طفلين من زوجها أرسلان هانسي، 31 عامًا، وبعد ولادة طفلتهما الثالثة حاولت أيضًا خنقها حتى الموت، لكن كاميرات المراقبة في المستشفى كانت لها بالمرصاد، وكانت تعتقد أنها أطفأت جميع كاميرات المراقبة في الغرفة، ولكن بعضها كان لا يزال في حالة التشغيل.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وتضيف الصحيفة: الحادث المروع وقع الشهر الماضي في مستشفى بمدينة "سامسون"، حيث وضعت المرأة يديها على فم وأنف رضيعتها، مما أدى إلى نقص تدفق الهواء إلى الرئتين، ثم اضطرت بعدها لترك الغرفة، ولكنها عادت فيما بعد لتواصل مهمتها البشعة وكأن شيئًا لم يحصل، ووضعت كلتا يديها على وجه الطفلة بنية قتلها.
وبعدما تفطن رجال الأمن في المستشفى لما يحدث في الغرفة توجهوا بسرعة إلى المكان، وألقوا القبض على الأم، وهي تعالج حاليًا في مستشفى للأمراض العقلية، كما رفعت ضدها دعوى قضائية، وقد ينتهي أمرها في السجن لمدة لا تقل عن 24 عامًا.