سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
يهدد بقتل أولادها انتقاماً من زوجها السجين
*جريدة الخليج
الشارقة – عصام همام:
استغل وجود زوجها في السجن لقضاء فترة محكوميته، وقام بطرق باب شقتها بقوة، فتوجهت إلى الباب مسرعة لمعرفة الطارق، وإذا به شريك زوجها في بعض أعمال المقاولات، والذي تعرفه جيداً حيث تربطه بزوجها علاقة صداقة وعمل، وسألته عن سبب مجيئه إلى منزلها مع علمه بعدم وجود الزوج، فقال بلهجة حادة إنه جاء لترد له الأموال التي سلبها زوجها منه بدون حق، ظناً منه بأن زوجها أخذ أمواله لتحقيق منافع شخصية، وأنه حقق عن طريقها أرباحاً كثيرة، فأكدت له أنها لا علاقة لها بأعمال زوجها، وأن مسؤوليتها تنحصر في تربية الأولاد، وإدارة المنزل، فقام بنهرها وأصر على دخول المنزل بالقوة، وقام بتهديدها بقتل أولادها في حالة عدم تسديد المبالغ التي ادعى أن زوجها احتال عليه فيها، وطلبت منه مغادرة المنزل، فغادر بعد عناد.
وفور خروجه من المنزل توجهت إلى مركز الشرطة لتقديم بلاغ بالواقعة، وذكرت في بلاغها إنها تتلقى من ذلك الشخص الذي يحمل الجنسية العربية العديد من المكالمات الهاتفية يومياً، وفي كل مرة يطلب أمواله ويهددها بقتل أولادها، واستشهدت بأحد الأشخاص كان برفقتها بالسيارة حين تحدث ذلك الشخص معها هاتفياً وقامت وقتها بفتح مكبر الصوت وسمع الشاهد تهديده بقتل أولادها، وبدوره قام المحقق باستدعاء الشاهد، والشخص المتهم، واستقر في ضمير المحقق بعد جمع الاستدلالات صدق رواية السيدة والشاهد.
وبناء عليه تم التحفظ على المتهم وتوقيفه، وإحالته للنيابة العامة بالشارقة، والتي بدورها أحالت أوراق القضية إلى محكمة الشارقة الشرعية (جنايات) التي قامت بنظر القضية في جلستها التي عقدت الثلاثاء الماضي، وقضت المحكمة بتأجيل القضية لجلسة لاحقة لسماع أقوال الشاهد.
السجين حوّل عزاء والدته إلى فرح 2024.
* دار الخليــج
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وأضاف “حاولت تزويجه وهو في السجن لكن تعذر علينا ذلك، ونزولاً عند وصية والدته بأن يتم تزويجه من هذه الفتاة في أقرب فرصة ولم تكن تعلم أن هذه الفرصة ستأتي بعد وفاتها” .
يــآآحـــيف ع التــربيه والشقـــآآآء
لا حول ولا قوة الا بالله
ونعم والله بالعيال
فُقُدُ تَتَأَخَرَ عَلِيَكًمِ كَثَـِـِيِرَاًِ..
مصدق اتموتي ويعرس
الله يرحمج بس
زمن ما فيه خير
وشكرا
الكشف عن روبوت يمكّن وكيل النيابة من التواصل مع السجين إلكترونياً 2024.
الامارات اليوم : أحمد عاشور ـــ دبي
كشفت النيابة العامة في دبي عن روبوت يمكّن وكيل النيابة من التواصل مع السجين إلكترونياً، أثناء وجوده في المؤسسة العقابية.
وعرضت النيابة، خلال مشاركتها في معرض جيتكس للتقنية، الروبوت المزود بشاشة تتيح لوكيل النيابة، وهو في مكتبه، التحدث بمكالمة مرئية مع السجين، والاستماع لملاحظاته ومناقشته أثناء وجوده في السجن، وقالت مدير إدارة تقنية المعلومات في النيابة، هند الزرعوني، لـ«الإمارات اليوم»، إن الجهاز الجديد سيدخل خلال أيام إلى المؤسسة العقابية في دبي، تمهيداً لتعميمه وفقاً لخطة التعاون مع القيادة العامة لشرطة دبي، وأضافت أن «الروبوت يمكنه التحرك بصورة سلسة في أروقة أي مؤسسة، إذ يتم التحكم فيه عن بُعْد، ويتيح التواصل المرئي المباشر بين المسؤول والطرف الآخر».
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وشرحت أن «نزيل المؤسسة العقابية ينتقل برفقة قوة شرطية إلى مقر النيابة للنظر في تجديد حبسه، وهذا الأمر يحمل بعض المشقة ونوعاً من المخاطرة لخروج المحبوس من مقر حبسه»، موضحة أن «الروبوت الجديد يتيح لوكيل النيابة الاستماع للشخص المحبوس في مقر المؤسسة العقابية ومناقشته، قبل أن يصدر قرار تمديد الحبس إلكترونياً»، لافتة إلى أن «هذه الخاصية ستوفر على السجين والقوة الشرطية الانتقال كل فترة إلى مقر النيابة، ما يقلل الجهد، ويختصر الوقت في إصدار قرارات تمديد الحبس، ويحد من مخاطر خروج الشخص المحبوس من السجن».
وذكرت أن «الجهاز يمكن استخدامه أيضاً في حال طلب السجين التحدث إلى وكيل النيابة، وإبداء ملاحظات أو شكوى أثناء فترة الحبس».
إلى ذلك، أطلق النائب العام لإمارة دبي، المستشار عصام الحميدان، أمس، الحقيبة الذكية لوكيل النيابة، التي تعتبر «مكتب وكيل نيابة متنقلاً»، إذ تتيح له «تحرير المحضر إلكترونياً في مقر الحادث، وطباعته والحصول على توقيع المحقق معهم، وتصوير مكان التحقيق، وتخزين المعلومات إلكترونياً».وعرضت النيابة الحقيبة الجديدة في جناحها بمعرض جيتكس، مؤكدة أنها «تهدف من خلال ابتكاراتها الإلكترونية إلى تيسير عمل وكلاء النيابة، وتوفير الوقت والجهد في التعامل مع كل الأطراف المتعاملة مع النيابة».
تتنازل عن نصف مستحقاتها لإنقاذ مخدومها السجين 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
الثلاثاء, 05/10/2010
قررت خادمة إندونيسية، تعمل في السعودية، التنازل عن نصف مستحقاتها، التي تجاوزت قرابة الـ 76 ألف ريال (أكثر من 20 ألف دولار) إثر إيداع كفيلها السجن لعدم قدرته على الإيفاء.
وقالت صحيفة “سبق” الإلكترونية، أمس، إن خادمة منزلية من الجنسية الإندونيسية كانت تعمل لدى أسرة سعودية قبل مواسم عدة، وخلال تلك الفترة لم يدفع كفيلها مستحقاتها حتى تراكمت ووصلت إلى 76 ألف ريال.
وأضافت أن الخادمة طالبت كفيلها في شهر رمضان الماضي بمستحقاتها، إلا أنه أكد أنه لا يستطيع دفع تلك المبالغ الكبيرة، فقامت الخادمة بتحرير شكوى في شرطة العيينة، شمال غرب الرياض، وإثر ذلك أودع كفيلها السجن موضحاً أنه لا يستطيع دفع المبلغ لعدم قدرته على الإيفاء.
وخلال الأيام الماضية قررت الخادمة، وبقرار شخصي منها ودون أي مضايقات خارجية، أن تسامحه بـ36 ألف ريال، والتنازل عنها، بعدما علمت أن كفيلها أودع السجن إلى حين السداد. مع ذلك، لم يتم الإفراج بعد عن الرجل المذكور لأنه لم يسدد النصف الباقي من المبلغ بعد.
المصدر
جريدة الخليج
شكرا ع الخبر
[align=center][/align]
ياريت في لامارات نفس هاي الخادمه
تسلم ع الخبر ..
( أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه )
ياريت في لامارات نفس هاي الخادمه
ربي يعطيــك الصحة و العافية
"عبير" طفلة فلسطينية رحلت متأثرة بتشنجات عقب منعها من زيارة أبيها السجين 2024.
"عبير".. طفلة فلسطينية رحلت متأثرة بتشنجات عقب منعها من زيارة أبيها السجين
* العربيـة.نت
غادرت روح عبير هذا العالم، بعد أيام قليلة قضتها في غرفة العناية المركزه في مستشفي الخليل الحكومي، وهي تحلم بدفء أحضان الأب.
يوسف والد عبير أمضى في السجون الإسرائيلية ثمانية أعوام هي بداية مشوار عذابه، حيث حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية أربع مرات بالمؤبد.
وقد اعتادت عبير أن تزور والدها، لكن زيارتها الأخيرة قبل عامين كان لها وقع مختلف عن المعتاد.
ويصف الجد عبدالرحيم اسكافي هذه اللحظات: "الضباط الإسرائيليون رفضوا دخولها للقاء أبيها خلال الزيارة. وانتابتها حالة انفعالية غريبة وظلت تصرخ وتضرب الحاجز الزجاجي الذي يفصلها عن أبيها وهي تبكي. ومن الجانب الآخر، كان والدها يبكي ويضرب الجدار الفاصل".
وتابع الجد: "عقب الزيارة، أصيبت بحركة لا إرادية بالرجل اليمنى، وتدهورت حالتها العصبية تباعاً".
ويقول د. سليمان الخضور، رئيس قسم الأطفال في مستشفى الخليل الحكومي -عاليه إن "عبير أصيبت بتشنجات عصبية عجزت معها لاحقاً عن المشي، واستمر التدهور إلى ذروته".
أما الأم بهيه اسكافي فهي لا تدري أتبكي زوجها، من قد لا تلامس يديه يداها أبداً، أم تبكي من ماتت ببطء أمام عينيها؟، لكن عزيمتها تتماسك كلما تحدثت عن ماضي عبير التي دخلت في غيبوبة كاملة انتهت إلى وفاتها.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وتقول: "ما حدث لعبير عقب زيارة والدها السجين كان غريباً، فقد كانت زهرة لا تعاني من أمراض، ولم تكن هناك أي مؤشرات على ما حدث لها".
إن مأساة عبير لحظة مؤثرة في حياة كل أسير فلسطيني تعاني أسرته من الويلات مثل ما يعاني داخل المعتقلات الإسرائيلية.
التعديل الأخير تم بواسطة رذاذ عبدالله ; 22 – 4 – 2024 الساعة 02:24 PM
لاحول ولاقوة الابالله,,
من كثر حبها لابوها الله يرحمها ويغمد روحها الجنة
___قادمون يافلسطين15-5
|
شكرا على الخبر