الوسم: الشواطئ

وام

حذرت شرطة دبي من ترك الأطفال وحدهم على الشواطئ وفي الأماكن الخطرة وشددت على أهمية حرص الوالدين على عدم السماح للاطفال بالتجوال دون رقابة اسرية خشية وقوع أي حادث. جاء التحذير تعقيبا على وفاة طفل أمس الجمعة في منطقة "مارينا دبي" غرقا أثناء لهوه بالقرب من الحواحز الحديدية التي تفصل بين الشاطئ والمياه مما أدى الى سقوطه في المياه ووفاته غرقا.

وكشف التقرير المبدئي أن سبب الوفاة هو التعرض لاسفكسيا الغرق حيث لا توجد اية شبهة جنائية.
وبحسب إفادة شرطة دبي فقد حصل الحادث في العاشرة من صباح أمس حيث كان الطفل بصحبة والدته وأسرته في منطقة "دبي مارينا" الا ان الطفل غافل امه ليدخل جسده بين الاسلاك المنصوبة بمحاذاة الشاطئ لحماية المارة ولم يتمكن من الحفاظ على توازنه لضيق المكان الذي أدخل نفسه فيه وما لبث ان سقط في المياه وسط حالة من الذهول والرعب التي اصابت الأم والتي فشلت في انقاذه.
وتمكن فريق الانقاذ البحري في شرطة دبي من انتشال جثة الطفل وتسليمها لاحد المستشفيات القريبة لإجراء ما يلزم والوقوف على اسباب السقوط والغرق على ان يتم تسليم جثة الطفل لوالديه لاجراءات الدفن.

أضافتها شركة "بيئة" لأسطولها الجديد
الشارقة: آليات متطورة ومتخصصة في تنظيف الشواطئ والسواحل

وام

شواطئ آمنة ونظيفة
وأضاف إن "اقتناء الشركة لهذه المعدات المتطورة يهدف إلى ضمان استمتاع سكان الإمارة وزوارها بشواطئ آمنة وخالية من التلوث والمخلفات والمواد الصلبة والتي قد تؤثر سلباً على مرتادي هذه الأماكن، كما تعد رسالة مهمة للمجتمع بضرورة الحفاظ على بيئة بحرية نظيفة وشواطئ خالية من النفايات بمختلف أنواعها باعتبارها ركناً أساسياً في حفظ التوازن البيولوجي للإنسان والكائنات البحرية معاً"

الشارقة – الامارات اليوم

نظمت بلدية مدينة الشارقة حملة توعية لتعريف الجمهور بالأضرار البيئية التي يسببها الشواء على الشواطئ والمساحات الخضراء، انطلاقاً من حرصها على توفير بيئة مثالية لمرتادي هذه الأماكن، وإتاحة الفرصة لهم للاستمتاع بالطبيعة بعيداً عن الملوثات والأضرار البيئية.وأكدت مدير إدارة الاتصال المؤسسي في البلدية، ندى سعيد السويدي، أن إلقاء مخلفات كالرماد والفحم على الشواطئ والمسطحات الخضراء، يؤثر سلباً في البيئة والصحة العامة، ويشوه المنظر الجمالي للمدينة.وتابعت أن الحملة تهدف إلى تعريف الجمهور بالإجراءات التي اتخذتها البلدية حيال المخالفين على شواطئ المدينة، وفقاً للوائح الصادرة في هذا الشأن، تجنباً لوقوعهم تحت طائلة المخالفات.
وأكدت أن الحملة، التي تنفذ بالتعاون بين إدارة الاتصال المؤسسي وعدد من إدارات البلدية، تسعى للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور، وتركز على منع ظاهرة الشواء في غير الأماكن المخصصة لها، من خلال توجيه الإرشادات المباشرة وتوزيع الكتيبات الورقية والأكياس البلاستيكية القابلة للتحلل على المواطنين والمقيمين».وأشارت السويدي إلى أن البلدية وضعت اللافتات الإرشادية، التي تحذر رواد الشاطئ والمسطحات الخضراء من إشعال الفحم على المسطحات الخضراء، أو إلقاء الرماد على «الزرع» أو الشواطئ.وأكدت أن الحملة تأتي ضمن سلسلة من الحملات والبرامج التوعوية التي تنظمها البلدية على مدار العام، لتعريف الجمهور بالمخاطر التي تتعرض لها البيئة نتيجة الممارسات الخاطئة، داعية إلى الالتزام باللوائح والقوانين لما فيه مصلحة الجميع.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

عبدالرحمن محمد www.alsa7il.com

في ظاهرة بدأت تتكرر في شواطئنا في الفترة الماضية السلاحف ملقاة في ارجاء الشاطئ

سؤال يراود رواد الشواطئ في الجير و شعم
الى متى سيظل هذا الوباء و عدم الاكتراث بالبيئة البحرية ؟
العديد من السلاحف ممددة على شاطئي الجير و شعم
من المسؤول عن هذه الكارثة ؟ سلاحف ممددة على البحر ؟ رائحة الاسماك النتنة ؟ الصخور الملقاة على الشاطئ و المسحوبة من منتصف البحر ؟

في ظاهرة غريبة على شواطئنا وجدت العديد من السلاحف ممدة على
الشاطئ في شعم و لوحظ هذا الشيء في الجير أيضا ولكن بأعداد أقل
خصوصا و أن هذا الموسم يعد موسما للتكاثر لدى السلاحف الخضراء التي
تعيش في الخليج العربي و تقترب من الساحل من أجل وضع البيض .

كما ذكر السيد حميد عبدالله أحد المهتمين بالبيئة البحرية أن أهم أسباب نفوق
هذه السلاحف البريئة هو الصيد الجائر حيث تقترب هذه السلاحف لتصل بالقرب من السواحل
و لكن شباك الصيد داهمتها و أردتها قتيلة على الشاطئ .

من ناحية أخرى أكد السيد سعيد بن سيف درويش ان السلاحف النافقة ادت لتقليل رواد البحر
بسبب انبعاث الروائح منها و شدد على أهمية انتباه النواخذة الى وجود السلاحف
في الياخهم و شباكهم و الى ضرورة اعادتها للبحر فور رؤيتهم لها

و على صعيد آخر أبدى جميع قاطني المنطقتين و رواد البحر استيائهم من [ بعض ] النواخذة
الذي يكون أكبر هم لهم الحصول على أكبر كمية من الاسماك مخلفين ورائهم سلاحفا بريئة
و في الغالب يكون تركيزهم منصبا على الاسماك الكبيرة مما يجعل الاسماك الصغيرة ملقاة على الشاطئ مسببة الروائح كريهة لمرتادي البحر . و في الغالب يؤدي صيد السمك بطريقة الدغوة او الضغوة و هي جر
الليخ او الشباك من مكان بعيد في البحر الى الشاطئ الى سحب كميات كبيرة من الصخور المرجانية او ( الجسور ) في اللهجة المحلية

مما يصيب الاطفال و الشباب المستمتعين بلعب كرة القدم على الشاطئ بجروح قد تكون بسيطة لكن
مالهااااا داعي

و من الجدير بالذكر ان شواطئ الجير و شعم من أجمل شواطئ رأس الخيمة و الامارات بسبب الموقع الجغرافي
المميز حيث تحضنها مزارع النخيل و تلفها الجبال بدفئها في الشتاء و الصيف .

و كالعادة لا تعليق

المصدر : http://www.alsa7il.com/article/details-5.html
عند النقل يرجى ذكر المصدر

ـ أرشيفية

البيان – أبوظبي – أحمد جمال

دعت بلدية مدينة أبوظبي جميع مرتادي شواطئ الإمارة في تعميم أصدرته مؤخراً لضرورة حمل بطاقة الهوية وإبرازها عند الطلب من قبل الشرطة السياحية، ليتسنى تقديم أفضل الخدمات الأمنية والحفاظ على الأمن والاستقرار.وتستخدم البلدية نظام «إيكو كونتر» الإحصائي بشواطئ المدينة الذي يعد واحداً من أحدث أنظمة الإحصاء الإلكترونية في العالم، ويعمل باستخدام الأشعة تحت الحمراء السلبية والآمنة، حيث قامت بتركيب ثمانية أجهزة إلكترونية تستخدم هذه التقنية المتطورة في الشواطئ.
معدلات
ويساعد هذا النظام المتطور، على تصنيف مواقع الشاطئ وفقاً لمعدلات الاستخدام وتقييم معدل التردد على الشاطئ خلال الفترات المحددة وعرض أعداد الزوار الحقيقية أمام المستثمرين، بهدف إعطاء بيانات إحصائية دقيقة تسهم في تشجيع وتنشيط حركة الاستثمار الخاصة بمرافق الشاطئ.ويأتي استخدام هذا النظام، انسجاماً مع رؤية النظام البلدي لأبوظبي من أجل تحقيق التنمية المستدامة واستخدام الأنظمة الصديقة للبيئة.

*جريدة الرؤية

محمد صلاح ـ رأس الخيمة:

اشتكى سكان في إمارة رأس الخيمة نقص الخدمات على شواطئ الإمارة وفي مقدمتها مواقف السيارات والمظلات والمرافق العامة، فيما أخلت دائرة الأشغال وهيئة السياحة والبلدية مسؤوليتها مؤكدة أن إنشاء المرافق الخدمية على تلك الشواطئ ليس مسؤوليتها.


وأكدت لـ «الرؤية» دائرة الأشغال أنها تلقت عدداً من الشكاوى بخصوص نقص المرافق على الشواطئ، موضحة أن دورها حالياً هو الحفاظ على تلك الشواطئ من إلقاء المخلفات، وأن إنشاء المرافق الخدمية ليس مسؤولية الدائرة.


وأوضح مدير عام الدائرة المهندس أحمد الحمادي أن إطلاق خدمة راقب الشواطئ التابعة للدائرة جاءت للحفاظ على تلك الشواطئ من رمي المخلفات والقمامة وتركها في غير الأماكن المخصصة لها، ما يساهم في تلويث البيئة البحرية.


ومن جانبها أكدت هيئة السياحة أن إنشاء المرافق الخاصة بتلك الشواطئ ليس من مسؤوليتها، مشيرة إلى أن الهيئة تنظم في الفترة المقبلة حملة لتنظيف الشواطئ في الإمارة.


كما أكدت بلدية رأس الخيمة أن بناء المرافق على الشواطئ ليس من ضمن اختصاصها، مشيرة إلى وجود اللوحات الخاصة بالبلدية على الشواطئ، وذلك لإرشاد الرواد إلى ضرورة الالتزام ومراعاة الآداب العامة على الشواطئ فيما يخص ضرورة الالتزام باللباس وغير ذلك، مشيراً إلى أن إنشاء المرافق يدخل ضمن اختصاصات دوائر وهيئات أخرى.


وتقدم رواد شواطئ الإمارة بشكاوى لدائرة الأشغال وهيئة السياحة والبلدية كونها الجهات المعنية التي تمتلك بعض الخدمات البسيطة على تلك الشواطئ.

وأوضح عبدالله محمد من رأس الخيمة أن غياب الخدمات على الشواطئ بات مشكلة تؤرق الكثير من الزائرين وخاصة عدم تخصيص شواطئ للسيدات ونقص مواقف السيارات، فضلاً عن غياب المظلات التي تقي من أشعة الشمس، ووجود أماكن رملية كثيفة يصعب السير عليها.


وأشار عبدالله إلى أن العديد من الأهالي تقدموا بشكاوى للدوائر المحلية التي تلقي مسؤولية إنشاء هذه المرافق على غيرها، مطالباً بتحديد عملية الإشراف على هذه الشواطئ لكي تلقى الدعم الكافي والمطلوب.


ومن جانبه أوضح أحمد الشحي من الظيت أن الحكومة تبذل جهوداً كبيرة لتطوير المناطق السياحية في الإمارة، وهو ما ساهم في إنشاء العديد من المرافق المهمة وفي مقدمتها كورنيش القواسم الذي أصبح حديقة مفتوحة ومتنفساً طبيعياً ينعم به الأهالي والمقيمون، مطالباً في الوقت نفسه بأن تمتد هذه الرعاية لتشمل الشواطئ أيضا كونها لا تتناسب مع ما حققته الإمارة من نهضة عمرانية كبيرة شملت كافة المستويات، مشيراً إلى أن معظم الدوائر المحلية تنفي مسؤوليتها عن خدمات الشواطئ.


إلى ذلك أكد سالم المزروعي أن شاطئ منطقة المعيريض والشاطئ الموجود خلف المعهد السعودي سابقاً هما الأكثر إقبالاً من قبل الجمهور لقربهما من المناطق السكنية.


وأكد أن المشكلة التي يعانيها مرتادو هذه الشواطئ تتمثل في غياب المرافق، ما يجعلها تفقد بريقها، مشيراً إلى أن بعض الزوار يفضلون قضاء الوقت على البحر دون النزول للمياه وهؤلاء يحتاجون إلى مظلات ومرافق عامة، وخاصة مع وجود كبار السن والأطفال.

*موقع جريدة البيان

سلطت صحيفة ديلي ميل البريطانية الضوء على سمكة من النوع النادر ذات أنياب حادة، والتي ظهرت على أحد شواطئ ولاية كارولينا الشمالية، الأمر الذي أثار ضجة كبيرة ورعباً شديداً بين رواد الشاطئ والذين انتابتهم حالة من الذهول لرؤيتهم هذه السمكة النادرة والغامضة والتي تعيش عادة في أعماق المحيط الأطلسي.

ووفقاً للصحيفة، إن السمكة "أنسيت" هي من الأنواع الغامضة التي لديها مجموعة من الأنياب و يمكن أن تنمو إلى أكثر من 6 أقدام، حسب صحيفة العرب الآن.

واستطاع كل من ليف راسموسن و داري لو العاملان بالقرب من هذا الشاطئ التقاط عدة صور للسمكة التي تشبه أسماك التونة، والصفراء، وأبو سيف.

وذكرت الصحيفة انه تم إعادة السمكة مرة أخرى إلى المحيط، بعد أن أدهشت العديد من المتفرجين.