الوسم: الصرف

سباك يمضي 4 ساعات في الصرف الصحي بحثاً عن قلادة في الصين


سباك صيني ينزل لخزان الصرف الصحي (دايلي ميل)

رفض رجال الإطفاء أداء المهمة

(دايلي ميل)

وقالت السيدة وانغ التي لم تغادر موقع الحدث طوال عمليات البحث إن القيمة المعنوية للقلادة أكبر عندها من قيمتها المادية، فهي ترتديها منذ حوالي 20 عاماً بعدما حصلت عليها كهدية من ابنها. وفي النهاية شكرت العجوز فرق البحث والمارة على مساعدتهم وتعاطفهم معها.

الخليج/حصة سيف:

أشار الشيخ محمد بن كايد القاسمي رئيس هيئة الصرف الصحي نائب رئيس دائرة التنمية الاقتصادية في رأس الخيمة ان رسوم خدمة الصرف المقدمة تتفاوت من مستفيد لآخر لتباين كلفة التوصيل وتبعاً لنوع العقار ومواصفاته.
أكد الشيخ محمد بن كايد القاسمي ان الهيئة نظمت دراسة مقارنة في رسوم خدمة الصرف الصحي بين الإمارات القريبة من المستوى الاقتصادي للإمارة واختارت التكلفة التي تتناسب مع مستوى الإمارة الاقتصادي ومع الكلفة الإجمالية للمشروع قبل إقرار الرسوم موضحاً ان رسوم الخدمة للمنازل القديمة تتراوح بين 5 آلاف إلى 7 آلاف فيما تتراوح بين 5 آلاف الى 14 ألفاً للمنازل الحديثة تبعا لحداثة المنزل ومساحته مضيفا ان الرسوم الدورية للمشروع تبلغ 03 % من استهلاك المياه في كل منزل.
وأشار إلى ان رسم خدمة التوصيل يقدم لهيئة الصرف الصحي مباشرة فيما يتحصل الرسم الدوري عن طريق هيئة الكهرباء والماء في الإمارة شهريا مع فاتورة الكهرباء والماء مؤكدا ان الهيئة وضعت إجراءات قانونية بالتعاون مع الماء والكهرباء في الإمارة لتحصيل المبلغ واتخاذ الإجراءات مع المستفيدين من الخدمة مشيرا إلى ان من توصل له الخدمة فقط هو الذي يدفع أما المناطق التي لم تصل إليها فلا يتحصل منها أي رسوم.
وحول تأخر انجاز المشروع في بعض الشوارع الحيوية أشار القاسمي إلى ان تداخل شبكات الخدمات كالكهرباء والماء والاتصالات مع مسارات أنابيب الصرف الصحي وعدم وجود وثائق دقيقة تحدد مواقع ومسارات الخدمات المنفذة في المناطق القديمة صعبت من تنفيذ المشروع بالدقة والفترة المطلوبة.

وأكد ان تأخر الأعمال في بعض مفاصل المشروع وما يترتب عليه من تأخير مروري يرجع بشكل أساسي إلى الأعماق الكبيرة التي يجري تنفيذها وما تتطلبه من أعمال تثبيت للتربة بالإضافة إلى محدودية الشوارع البديلة في الامارة مما يتسبب في اشغال الآليات لبعض مسارات الشوارع لفترات طويلة يتطلبها تنفيذ العمل بالمواصفات العالمية من ناحية الدقة والسلامة العامة.
واوضح ان كل مرحلة من المراحل الثلاث التي قسمت لانجاز المشروع تكلفت 150 مليون درهم، كل مرحلة تمتد لثلاث سنوات ضمن مناطق محددة حيث بدأ المشروع في أول مرحلة في منطقة مدينة رأس الخيمة القديمة وجزء من منطقة خزام ومنطقة القصيدات والنخيل والعريبي وأنجز منه 95% مؤكدا ان الأولوية في التطبيق لتلك المناطق نظرا لما تتميز به من التركز السكاني وارتفاع منسوب المياه الجوفية وطبيعة الأرض لقربها من مياه البحر كمدينة رأس الخيمة القديمة.
وأضاف ان المرحلة الثانية التي أنجز 25% من المشروع فيها تتضمن منطقة المعمورة وجلفار فيما تنتهي المرحلة الثالثة في منطقة الظيت الجنوبي والشمالي وبقية منطقة خزام مؤكدا ان المناطق النائية في الإمارة لن يصل إليها المشروع في الوقت الحالي لتركزه في تلك المناطق السابقة التي تحتاج لسرعة البدء في المشروع مقارنة بالمناطق النائية التي يتباعد فيها السكان وتستوعب طبيعة الأرض مياه المجاري.
ونوه القاسمي إلى ان مشروع الصرف الصحي سينهي الكثير من المشكلات المتعلقة بالصرف كمشكلة الروائح المنبعثة من المجاري في الحفر المخصصة لها مسبقا فيما سيتم الاستفادة منه عن طريق تصفية مياه المجاري وتكريرها واستخدامها لري المزروعات وإنتاج السماد مؤكدا ان المشروع سيقي المجتمع من الأمراض التي يمكن ان تظهر مستقبلا في حالة عدم وجود شبكة الصرف الصحي.

كيف يعني
كل واحد يدفع المبلغ للكهربا والماي؟
انا احيد الصرف الصحي على حساب البيت اتكون ..
عزكم الله ( البالوعه)
واذا سحبناها
بعد على حسابنا
وهم يوم بياخذوون المبلغ
حنا شو بنستفيد ؟

ارجو توضيح النقطه؟

ثانكس عالخبر

عايش تحت ظل آل نهيان

:

بوعبدالله

---

التعديل الأخير تم بواسطة Bo 3@bdallah ; 14 – 12 – 2024 الساعة 06:19 PM

تسلم ياخوي عالخبر

ما بغوا عنبو من زمان ونحن نعاني من هالبواليع

عمار يا راك عقبال ما نشوف التطور الهائل

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

الامارات اليوم- مريم المرزوقي – دبي

شكا مواطنون في منطقة الورقاء السكنية الرابعة انبعاث روائح صرف صحي كريهة من محطة «الورسان» القريبة، لافتين إلى أن أطفالهم يعانون بشدة، ولا يستطيعون اللهو خارج المنزل، وأثناء ذهابهم إلى المدرسة يضطرون إلى تغطية أنوفهم لتجنب الروائح المنفرة، وفي معظم الأحيان تقتحم الروائح المزعجة منازلهم، موضحين أنهم تقدموا بشكاوى عدة إلى بلدية دبي دون جدوى، مطالبين الجهات المعنية بإيجاد حل للمشكلة وإنهاء معاناتهم.في المقابل، قال مدير إدارة الصرف الصحي والري في بلدية دبي، المهندس طالب أحمد جلفار، إن البلدية ستنتهي من مشكلة الروائح الكريهة في المنطقة خلال أغسطس المقبل.

وكانت «الإمارات اليوم» تناولت قضية روائح الصرف الصحي، المنبعثة من محطة الصرف الصحي، والتي تتسبب في معاناة سكّان منطقتي الورقاء والمدينة العالمية، وكانت البلدية أكدت أنها ستحوّل مياه الصرف الصحي من محطة العوير إلى محطة جبل علي، وسترفع كفاءة نظام المعالجة باستخدام أحدث التقنيات، للتقليل من انبعاث الروائح.وتفصيلاً، قال أحد سكان الورقاء، خالد محمد أهلي، إنه يعاني الروائح الكريهة منذ انتقاله إلى منزله في الورقاء، قبل نحو أربع سنوات، مضيفاً أن الروائح لا تنقطع عن المنطقة، سواء في فصلي الشتاء أو الصيف، والسكان يعانونها بمعدل يومين أسبوعياً.

وأضاف أنهم لا يعرفون ما إذا كان السبب محطة الصرف الصحي التابعة لبلدية دبي، أم المحطات الأخرى في المنطقة، متابعاً أنهم يعانون الروائح الكريهة بعد الساعة الثامنة مساءً، وفي أحيان كثيرة تستمر الروائح حتى صباح اليوم التالي، ما يمنعهم من الخروج من منازلهم، ويستخدمون معطر جو داخل المنازل.وتابع أهلي «تواصلنا مع بلدية دبي التي سجلت الشكوى، كما تواصلنا مع عدد من الجهات، لإنهاء مشكلة روائح الصرف الصحي»، مشيراً إلى أن هذه الروائح قلّت لكنها لم تنتهِ بعد، مطالباً الجهات المعنية بضرورة العمل على إنهاء المشكلة.وقالت إحدى ساكنات المنطقة (أم محمد) إنهم يعانون هذه الروائح منذ 2024، من الساعة التاسعة مساءً وحتى الساعات الأولى من فجر اليوم التالي، وتزيد هذه الروائح في بعض الأحيان، لتكون من الثامنة وحتى ظهر اليوم التالي، مضيفة أن الروائح قلّت لتصبح يومين أسبوعياً، لكنها لاتزال قوية وتقتحم المنازل.

وأضافت «أخاف على أطفالي من الخروج إلى ساحة المنزل كلما شممنا الروائح، ولا أعرف ما إذا كانت مضرة أم لا»، موضحة أنهم لا يعرفون ما إذا كانت هذه الروائح تسبب أمراضاً صدرية مثل الربو أو أي داء آخر مزمن إذا شموها فترة طويلة، مطالبة بلدية دبي بإيجاد حل جذري، لإنهاء معاناتهم.وأكدت إحدى القاطنات في الورقاء الرابعة (أم سالم) أن مشكلة روائح الصرف الصحي مستمرة منذ 10 سنوات تقريباً، منذ أن انتقلوا إلى المنطقة، وكانت فيها منازل قليلة، وكانت مشكلة يومية لكنها أصبحت أسبوعية في الوقت الحالي وتؤثر فيهم، متابعة «اشتكينا أكثر من مرة، ووعدنا المسؤولين في بلدية دبي بالعمل على تخفيف الرائحة».

وأضافت «زادت المنازل في المناطق القريبة من الورسان، وشيدت بنايات سكنية كثيرة، لكن مشكلة الروائح لاتزال مستمرة، وفي أحيان كثيرة تصل إلى منطقة مردف على الطرف الآخر من الشارع»، موضحة أن الروائح تختلف شدتها إذ إنها تشبه روائح الصرف الصحي، وروائح الحيوانات، وتستمر فترات طويلة». وطالبت (أم سالم) بضرورة فحص هذه الروائح، لمعرفة إن كانت مضرة أم لا، وتشكيل لجنة فنية لإنهاء هذه الأزمة التي يعانيها سكان المنطقة.

وفي المقابل، أفاد مدير إدارة الصرف الصحي والري في بلدية دبي، المهندس طالب أحمد جلفار، بأن البلدية ستنتهي من مشكلة الروائح الكريهة في أغسطس المقبل، موضحاً «سننتهي من توسعة محطة الورسان التي تعمل أكثر من طاقتها الاستيعابية المقدرة بـ260 ألف متر مكعب يومياً، بتوسعة 65 ألف متر مكعب يومياً».

وتابع جلفار أنهم انتهوا من مرحلة تصميم توسعة محطة الورسان وإعادة تأهيلها، خصوصاً بعد عملها لفترة تجاوزت 25 عاماً، لتبدأ التوسعة العام المقبل، وتنتهي بعد ثلاث سنوات، وتصبح الطاقة الاستيعابية للمحطة 426 ألف متر مكعب.

وأوضح أن البلدية تخطط لتحويل جزء من صرف محطة الورسان إلى محطة جبل علي، مع نهاية العام الجاري، التي يعملون على توسعتها وزيادة طاقتها الاستيعابية من 300 ألف متر مكعب إلى 675 ألفاً، مطالباً السكان بضرورة التواصل مع البلدية، لمعرفة متى تزيد الروائح لحلها من المحطة ذاتها.


نظام بيولوجي

الامارات اليوم – مريم المرزوقي ـــــ دبي

كشف رئيس قسم التفتيش الغذائي في بلدية دبي، سلطان الطاهر، أن البلدية أغلقت مطعماً، بسبب تسرب لمياه الصرف الصحي فيه، وأتلفت 200 كيلوغرام من اللحم داخل أحد المستودعات، خلال الحملة التي بدأتها البلدية قبل شهر رمضان، ومستمرة طوال الشهر الكريم.
وأضاف الطاهر، أن البلدية تنفذ حملات تفتيشية يومية على المنشآت الغذائية في الإمارة، البالغ عددها 13 ألفاً و749 مؤسسة، وقد حددت البلدية 13 منطقة لإجراء عمليات التفتيش في ديرة، و12 منطقة للتفتيش في بر دبي، يراقب عملها 40 مفتشاً، ويقومون بالتفتيش على أكثر من 150 مؤسسة يومياً.

وأوضح أن التفتيش على المؤسسات الغذائية يتبع معايير محددة على الأغذية عالية الخطورة، مثل مشتقات الحليب والأغذية المطبوخة ومنخفضة الخطورة، مثل الأطعمة المعلبة والحبوب التي يمكن تخزينها لفترات طويلة في المخازن، لافتاً إلى أن البلدية تفتش على درجات الحرارة للأغذية عالية الخطورة وطريقة عرضها، إذ إنه لابد من عرضها في درجات حرارة لا تتجاوز الست درجات، لمنع انتشار الميكروبات وتلوثها، مضيفاً: «لا نتساهل في طريقة عرض ودرجة حفظ الأغذية عالية الخطورة، إذ إن المفتش إن رأى مخالفة حفظ في درجات غير مناسبة ينبغي عليه التواصل مع المشرف الصحي فوراً واتخاذ الإجراءات اللازمة».

وأضاف أن المفتش يتلف الأطعمة التي وجد أنها لا تتماشى والمعايير التي وضعتها البلدية، أو أنه تم حفظها في ظروف سيئة، مضيفاً أن البلدية تخالف كذلك المؤسسات الغذائية التي تلجأ إلى تغيير التاريخ على الأغذية المعروضة، ووضع تاريخ صلاحية جديد، ما يعتبر غشاً تجارياً.

وذكر الطاهر، أن البلدية تلقت بلاغاً خلال الأسبوع الماضي ضد أحد المستودعات، يفيد بأن العمال يعمدون إلى تغيير تاريخ صلاحية المنتجات، مشيراً إلى أنه فور تلقي البلاغ توجه المفتشون إلى المستودع، وتم إتلاف أكثر من 200 كيلوغرام من اللحوم المشتبه فيها كإجراء احترازي، تمهيداً للتحقيق في الموضوع، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، في حال ثبوت أن المنتجات منتهية الصلاحية.

وأوضح أن اللحوم المستوردة لديها بطاقة كاملة عن المنتج، فيها تاريخ الصلاحية والانتهاء، الذي يمكن أن يمتد ما بين تسعة أيام و21 يوماً، وفق نوعية هذه اللحوم، وتخضع للتدقيق قبل دخولها أسواق الدولة، والتأكد من حصولها على شهادة الذبح الحلال من إحدى الجمعيات المعتمدة من قبل وزارة البيئة والمياه، وإن وجد المفتش منتجاً لا يتوافق واشتراطات الأغذية الحلال، يتم التواصل مع الوزارة لسحب المنتج من الأسواق مباشرة.

وذكر أن المفتشين أغلقوا مطعماً خلال الحملة الأسبوع الماضي، إذ اكتشفوا تسرب مياه الصرف الصحي في المطعم، وهي من المخالفات عالية الخطورة، التي لا يمكن التساهل فيها.