زيت الجرجير = مضاد لمرض الكولسترول 2024.

زيت الجرجير

خليجية


أكدت الدراسات العلمية المعملية أن زيت الجرجير و زيت الزيتون يقضيان على الدهون في الدم ويؤديان إلى إحداث نقص معنوي في كل من الدهون الكلية والكولسترول بالجسم. وقد تبين بالتحليل الضوئي أن زيت الجرجير يحتوى على كميات كبيرة من حمض المعروف علميا باسم ” جامالينولينك “.

وأدى استعمال زيت الجرجير والزيتون في فئران التجارب إلى حدوث نقص معنوي في كل من الدهون الكلية والكولسترول الكلى سواء في مصل الدم أو في نسيج الكبد مما يشير إلى فائدة استخدامه في تخفيض نسبة الدهون والكولسترول في الدم.

ووفقا لدراسة جديدة، اعتبر زيت الجرجير من الزيوت المفيدة جدا في التخلص من الدهون، حيث يقوم زيت الجرجير بالقضاء على الدهون في الدم، وينقي الدم، ويحفز الدورة الدموية في الجسم.

أما فوائده الأخرى فمتعددة ومتنوعة، حيث يعمل زيت الجرجير على تقوية الأسنان، واللثة ومنع نزيفها. وينصح للمصابين بالزكام والأمراض الصدرية بتناول الجرجير لأنه يساهم في طرد البلغم، كما يغذي الجسم بالفيتامينات الضرورية.

أما بالنسبة لاستعمالات الجرجير الخارجية فيستعمل لتنقية البشرة، والتخلص من النمش، كما يعالج مشكلة تساقط الشعر، عن طريق مزج كمية من الجرجير مساوية لكمية من زيت الزيتون،وملعقة من ماء الورد، تدلك بها فروة الرأس يوميا لمدة 14 يوماً.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

محاذير وموانع استخدام الجرجير:
تنصح الحامل بالإقلال من تناول الجرجير .
ينصح المصابون بتضخم الغدة الدرقية بالامتناع عن تناول الجرجير .
ينصح بالاعتدال في تناول الجرجير لأنه يحتوي على مواد حريفة خردلية الطبيعة ، و الإفراط في تناوله بكثرة يسبب حرقان في المثانة .

خليجية


[flash=http://download.mrkzy.com/e/1612_md_13398688516.swf]WIDTH=500 HEIGHT=400[/flash]

خليجية

خليجية
انا احب الجرجير وايد وايد…

خليجية

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

خليجية

خليجية
احلى شي مع السلطات

شكرا لج يا صمت القلب

خليجية

لا حاجة "للصيام" لإجراء فحص الكولسترول 2024.

خليجية

فحوصات الكولسترول تكشف مشاكل القلب

لا حاجة "للصيام" لإجراء فحص الكولسترول

لندن – أظهر بحث بريطاني أن المرضى قد لا يحتاجون للصيام قبل إجراء فحص الكولسترول.

وأفادت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن باحثين من مدينة كامبريدج في بريطانيا لاحظوا بعد تحليلهم معلومات شملت 300000 مريض أن نتائج فحص الكولسترول لدى الأشخاص الذين تناولوا الطعام قبل إجراء الفحص كانت دقيقة وتوازي بدقتها نتائج الفحص بعد الصيام.

ومنذ عقود يطلب من المريض العزوف عن الطعام لمدة 12 ساعة قبل إجراء فحص الكولسترول، لكن يؤمل اليوم من الدراسة هذه أن تشكل دلائل جديدة للأطباء في بريطانيا.

وكان يعتقد بأن الجسم بحاجة لوقت كاف ليتمكن الجهاز الهضمي من إتمام عملية هضم الطعام، وليتم إزالة كل الجزيئات الدهنية من الدم، وذلك من أجل الحصول على قراءة دقيقة لما يعرف بالكولسترول "السيئ".

لكن "بي بي سي" أشارت إلى أن معلومات جمعت من 68 استطلاع طويل الأمد أجري في 21 دولة أظهرت أن الوضع ليس على ما هو عليه.

ونقلت عن الباحث البروفسور جون دانش أنه "منذ عقود يطلب من الناس أن يصوموا ليلاً قبل إجراء فحوصات الكولسترول"، وأضاف أن "هذه الاستنتاجات تشير إلى أن قياس مستويات الكولسترول هي جيّدة على الأقل أو ربما أفضل بعض الشيء عندما تجرى من دون صيام".

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وتعد فحوصات الكولسترول جزءاً أساسياً من تقييم مدى خطورة تعرض المريض إلى مشاكل في القلب.

همسه للاحبه ….
حرك مشاعر قلبك واجرفها لخالقها ….
فهو الذي ان ضقت ابدلك راحة البال ابدا…

خليجية

جيت اضحك …… لقيت الضحك يستأهل جلوسك جيت ابكي ……
لقيت دمعتي ما تستأهل تنزل إلا وتمسحها كفوفك جيت اسكت ………
لقيت سكوتي يحلى بسماع صوتك جيت احكي .. ……..
لقيت الحكي يحلى وعيني تشوفك بالله عليك وش أسوي دام دنيتي ما تكمل بدونك……….

خليجية

الأناناس يعالج الكولسترول المرتفع }~ 2024.

خليجية

يعتقد كثير من العلماء أن الأناناس قد نشأ في البرازيل، وأن كريستوفر كولومبوس وطاقمه الذين اكتشفوا جزر الهند الغربية في سنة 1943م من المحتمل أن يكونوا هم أول من تذوق تلك الفاكهة من الأوروبيين وبدأ الإنتاج الاقتصادي خلال أواسط القرن التاسع عشر باستراليا، وجزر الأزور، وجنوب أفريقيا. أما اليوم فإن الدول الرئيسة المنتجة للأناناس هي: البرازيل، والصين، وأندونيسيا، وساحل العاج، وماليزيا، والمكسيك، والفلبين، وجنوب أفريقيا، وتايلاند، والولايات المتحدة الأمريكية.

وتحتوي ثمرة الأناناس على البروميلين وهو إنزيم يشبه إلى حد ما إنزيم الببايين الموجود في ثمار العنبروت (الببايا) يذيب البروتين. يحتوي كوب واحد من قطع الأناناس على حوالي 75 سعره حرارية ويوفر 25 ملغم من فتيامين ج (40٪ من الاحتياج اليومي للبالغين). كما يحتوي على الثيامين وحمض الفوليك وفيتامين ب 6، حديد وماغنسيوم. وتستخدم الثمار غير الناضجة الحامضة لتحسين الهضم وتزيد الشهية للطعام وتفرج التخمة. وفي طب الأعشاب الهندي يعتقد أنه يعمل كمقوٍ للرحم والثمرة الناضجة تبرد وتلطف وتستخدم لطرد الغازات وخفض حمض الهيدروكلوريك في المعدة ومحتواه الهام من الألياف القابل للذوبان في الدهون يجعله في علاج الكوليسترول المرتفع في الدم. كما أنه يفرج الإمساك بسبب الألياف غير القابلة للذوبان في الدهون وأما عصير الأناناس الطازج فيعتبر مقويا هضميا ومدرا للبول. أما الأوراق فهي مفيدة في الحث على بدء الدورة الحيضية وتلطيف الحيض المؤلم والطريقة أن يؤخذ ملء ملعقة من مسحوق الأوراق وتوضع على ملء كوب ماء مغلي وتترك لمدة 10 دقائق ثم تصفى وتشرب بمعدل مرتين في اليوم.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

تحياتي : ع الدرمكي ..
خليجية
والله شيء طيب معلومــآت حلــوة

تسلم إيدكً ع الطرح

ربي يحفظكً

خليجية
شاكر لج مرورج العطر ..~

خليجية
معلوووووووووووووومات فنتك ثاانكس

خليجية
شاكر لج مرورج العطر ..~

خليجية

جزاك الله خير أخوي على المعلومات القيمة
حفظك الله ورعاك

خليجية غريبه قلوبنا حيه على الدنيا وننسى الدين نتاجر فيها بانفسنا وندري النفس خسرانه

خليجية
عاد أنا مينون أناناس خليجية خليجية
خليجية
شاكر إلكم مروركم العطر ..~
نور الموضوع بوجودكم ..~
=)

خليجية
ثانكس ع المعلومه

الكولسترول الحميد فوائد متعددة 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

خليجية
الكولسترول الحميد.. فوائد متعددة

خليجية

أنواعه المختلفة تؤدي وظائف ومهمات مختلفة

إن زيادة الكولسترول العالي الكثافة (الحميد)، مفيدة. إلا أن فوائده تعتمد على كيفية حصول تلك الزيادة.

وفي أبسط رواية حول عمل الكولسترول العالي الكثافة HDL أو الثقيل (الكولسترول الحميد)، فإنه يكافح الكولسترول المنخفض الكثافة، أو المسمى الخفيف LDL (الكولسترول الضار).

ومثله، مثل الفرسان المدججين بدروع زاهية، يقوم الكولسترول الحميد HDL، أو بالأحرى تقوم جزيئاته، بدوريات في الأوعية الدموية لاصطياد الكولسترول وسحبه من جزيئات الكولسترول الضار LDL التي تدور في تلك الأوعية أيضا، وكذلك اصطياده من الترسبات الخطيرة التي تتراكم فوق جدران الأوعية.

ويقوم فرسان الكولسترول الحميد هؤلاء بحمل هذه الشحنات من الدهون الضارة إلى الكبد لإعادة تدويرها أو التخلص منها.

الرواية الحقيقية ليست بهذه البساطة. فالكولسترول HDL هو في الواقع مركب أكثر تعقيدا مما كان يعتقد في السابق. فبدلا من وجود دقائق من نوع واحد في الكولسترول الحميد فإنه يحتوي على عدة أنواع منها.

ورغم أنها كلها تحتوي على الدهون (اللبيدات) lipids، والكولسترول، والبروتينات المسماة «أبوليبروتينات» apolipoproteins (التي تتحد مع الدهون)، فإن البعض من أنواع هذا الكولسترول الحميد تكون ذات أشكال كروية فيما تكون الأخرى على شكل أقراص مدورة، وفيما تكون بعض أنواع الكولسترول الحميد ممتازة في عملها لانتزاع الكولسترول من أجزاء الكولسترول الضار ومن جدران الأوعية، فإن أنواعا أخرى تبدو غير مبالية بوجود ذلك الكولسترول، والبعض الثالث منها قد يقوم بتحويل الكولسترول باتجاه سيئ – إلى كولسترول LDL الضار، وإلى خلايا الجسم.

والبعض الرابع يحمي الكولسترول LDL الضار من أي تغير كيميائي بسبب تعرضه للأكسجين، وهو التغير الذي يؤدي إلى حدوث أضرار فادحة بجدران الأوعية الدموية. ولكن في بعض الظروف قد يحدث العكس تماما.

وتقوم الأنواع المختلفة من الكولسترول HDL الحميد بتخفيف الالتهابات في جدران الأوعية، محفزة على إنتاج أكسيد النتريك، وهو المركب الذي يساعد على ارتخاء جدران الأوعية، ويقي من تكون خثرات الدم داخل الشرايين.

إن هذا التنوع في وظائف الكولسترول الحميد، والدلائل المثيرة للالتباس على فوائد زيادة مستوياته، تسلط الأضواء باستمرار على ضرورة خفض مستوى الكولسترول LDL الضار، بوصفه الخط الأول للدفاع في معركة مكافحة أمراض القلب. ومع ذلك، فإن فكرة زيادة مستوى الكولسترول الحميد عندما يكون مستواه منخفضا، هي فكرة جيدة. وكل قيمة تقل عن 40 ملغم/دل (40 ملغم لكل ديسيلتر) في الدم، تمثل مستوى قليلا للكولسترول HDL الحميد.

خليجية


* انخفاض الكولسترول الحميد

* لماذا يقل مستوى الكولسترول HDL الحميد؟ هناك الكثير من الأسباب لأن يكون مستواه قليلا لدى بعض الأشخاص، أو عاليا لدى أشخاص آخرين. وتلعب الجينات دورها بالتأكيد في تحديد إمكانات الجسم على صنع كميات من الكولسترول الحميد، وتحديد نسب مختلف أنواعه.

كما يؤثر نمط الحياة على مستويات الكولسترول HDL. والتدخين والبدانة، وعدم ممارسة التمارين الرياضية، كلها تبدو أنها تقلل من مستوى HDL. كما يؤدي إلى انخفاض مستواه، النظام الغذائي الغني بالكربوهيدرات المصفاة (الخبز الأبيض، السكريات.. إلخ). وينخفض مستوى الكولسترول HDL أيضا نتيجة تناول أدوية حاصرات بيتا، الستيرويدات الابتنائية (لبناء الجسم)، البروجستين، وأدوية «بنزوديازيبين».

* أدوية زيادة الكولسترول الحميد

* هناك نوعان من الأدوية التي استخدمت تقليديا لزيادة مستوى الكولسترول HDL، وهما: «نياسين» niacin المعروف أيضا بأنه فيتامين «بي – 3»، وأدوية الفيبرات fibrates مثل «جيمفبروزيل» gemfibrozil(«لوبيد» Lopid، والدواء بالاسم الأصلي) و«فينوفبرايت» fenofibrate («ترايكور» TriCor، والدواء بالاسم الأصلي).

ويزيد «نياسين» من مستوى الكولسترول HDL الحميد بمعدل 7 ملغم/دل، ويقلل عادة من مستوى الكولسترول LDL الضار ومن مستوى الشحوم الثلاثية أيضا. إلا أن غالبية الأشخاص الذين يتناولون «نياسين» يعانون من الهبات الساخنة، والشعور غير المريح بحرارة، والحكة، والوخز في الجلد. وقد تظهر آثار جانبية أخرى منها مشكلات في الجهاز الهضمي، والعضلات، والكبد.

أما أدوية «الفيبرات» فتزيد مستوى الكولسترول HDL بنحو 4 ملغم/دل، وهي تقلل أيضا مستوى الكولسترول LDL والشحوم الثلاثية. إلا أن الآثار الجانبية التي تظهر لدى واحد من كل ثلاثة أشخاص يتناولونها، هي اضطراب في المعدة، والغازات، والإسهال، أو الطفح الجلدي. وتشمل الآثار الأقل ظهورا، حدوث مشكلات في الكبد وتضرر العضلات.

وقد أظهر عدد من الدراسات التي أجريت خلال العقود الكثيرة الماضية أن تأثير هذين النوعين من الأدوية قد أدى إلى تقليل عدد النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وازدياد فرص النجاة منها. ولكن عددا من التجارب أظهر أن الأدوية لم تقدر إلا على تأثير ضئيل على أمراض القلب والأوعية الدموية.

وقد دعت هذه النتائج المثيرة للالتباس عددا من الخبراء إلى طرح تساؤلات حول الأعباء الجسدية والتكاليف المالية لتناول «نياسين» أو أدوية «الفيبرات»، مقابل فوائدها الضئيلة.

كما صمم دواء اسمه «تورسيترابيب» torcetrapib خصيصا لزيادة مستوى الكولسترول HDL الحميد، وذلك بمنعه تحويل بروتين يسمى cholesteryl ester transfer protein أو (CETP). الذي يقوم بدوره في عملية تحويل الكولسترول، بين مركبات الكولسترول LDL، ومركبات الكولسترول HDL.

ولكن تجربة إكلينيكية كبرى أطلق عليها اسم ILLUMINATE، أفادت عام 2024 بأن دواء «تورسيترابيب» قد أخفق، فرغم أنه زاد من مستوى HDL بنسبة 60 في المائة فإنه لم يحقق أي خفض في تصلب الشرايين لدى المتطوعين الذين تناولوه، مقارنة بالمتطوعين الآخرين الذين تناولوا الحبوب الوهمية.

كما أن الذين تناولوا هذا الدواء عانوا من زيادة صغيرة في ضغط الدم، ومن حالات أكثر لعجز القلب، وخضعوا لعدد أكثر من عمليات جراحة القلب لفتح شريان مسدود أو فتح مجاز جديد لمرور الدم. وقد تم إيقاف التجربة مبكرا خوفا على سلامة المشاركين فيها، بعد أن ظهر أن المتطوعين الذين تناولوا الحبوب الوهمية كانوا أفضل حالا من الذين تناولوا دواء «تورسيترابيب»! وقد دمرت هذه التجربة حظوظ «تورسيترابيب» للتحول إلى عقار مدهش، كما كانت ترغب شركة «فايزر» المنتجة له، وطرحت تساؤلات حول صحة استراتيجية وقف عمل البروتينات CETP.

كما أن بعض الخبراء بدأوا يتساءلون عن صحة استراتيجيات زيادة مستويات HDL من دون الاهتمام بقوة بتركيب ووظيفة الأنواع الجديدة من أجزاء HDL التي ساعد الدواء على توليدها.

خليجية


ما العمل؟

إن الإرشادات الخاصة بالكولسترول تركز على ضرورة خفض مستويات الكولسترول LDL الضار أولا. ثم وبعد ذلك يأتي دور زيادة مستوى الكولسترول HDL الحميد. وهذا يعني أن المستوى المرتفع للكولسترول HDL لا يلغي دور المستوى المرتفع للكولسترول LDL، عندما يتعلق الأمر بضرورة تغيير نمط الحياة أو تناول الأدوية. وبدلا من ذلك فإن علاج HDL يجب أن يكون في المرتبة الثانية بعد علاج LDL.

ومع ما ذكرناه، فإن من الحصافة التوجه بكل مجهوداتك لتعزيز مستوى الكولسترول HDL الحميد، وخصوصا إن كانت قيمة مستواه تقل عن 40 ملغم/دل. والتغيير في نمط الحياة هو أولى الخطوات، ما دام هذا التغيير يوفر ظروفا رائعة لعمل القلب والعظام والعضلات والحالة النفسية، إضافة إلى عدم ضرره.

* تغيير نمط الحياة يسهم في تعزيز مستوى الكولسترول الحميد

* تغييرات نمط الحياة تشمل ما يلي:

* ممارسة التمارين الرياضية. والتمارين الشديدة هي الأفضل لتعزيز مستوى HDL. ومع ذلك فإن أي نوع من التمارين سيكون مفيدا.

* إنقاص الوزن. إن كنت بدينا فإن خفض الوزن بنسبة تتراوح بين 5 و10 في المائة من وزنك، يزيد من مستوى HDL، إضافة إلى تقليله للضغط الدم ولسكر الدم.

* تجنب الدهون المتحولة. وهذه الدهون المصنّعة التي توجد في المرغرين، والكثير من المخبوزات والمأكولات السريعة المقلاة – تقلل من الكولسترول HDL. ويؤدي تجنبها إلى تحسين مستويات كل من HDL، وLDL.

* تقليل تناول الكربوهيدرات المصفاة. التحول إلى تناول الحبوب الكاملة وزيادة إضافة البروتينات الأخف إلى الغذاء، يزيدان مستوى HDL.

* الامتناع عن التدخين والكحول. فذلك سيحسن من مستوى HDL، ويفيد القلب وعموم الصحة.

كما أن تناول أدوية الستاتين يحسن أيضا من مستوى HDL، رغم أن الذين يتناولونها لم يبدأوا في ذلك لهذا الهدف، لأن تأثيراتها طفيفة. وإن لم يقدم التغيير في نمط الحياة شيئا ما، فقد يصف لك الطبيب أدوية «نياسين» أو «الفيبرات».

وتشير نتائج تجارب لا تزال جارية، إلى أن تناول أحد أدوية «نياسين» (وهو «نياسبان» Niaspan) مع أدوية الستاتين، آمن وفعال في تحسن مستويات الكولسترول ومكافحة تصلب الشرايين. وقد تؤدي الأبحاث الحالية على دور مختلف الجزيئات مثل CETP، ABCG1، LCAT، PLTP، وSR – B1 في يوم من الأيام في زيادة إنتاج الكولسترول الحميد HDL، لمكافحة تصلب الشرايين.


خليجية

خليجية
سلمتي ع المعلومه

خليجية

خليجية

خليجية
معلومات رائعه~

تسلم يمناج ~