الوسم: المرحلة

البيان

قال المهندس عبد الله محمد رفيع، مساعد المدير العام لقطاع الهندسة والتخطيط في بلدية دبي: إن مشروع «زهرة الصحراء»، الذي يقع في منطقة الروية في دبي على امتداد 4000 هكتار، سيستوعب 160 ألف نسمة أغلبهم مواطنون، مشيراً إلى أن الأشغال قد بدأت بالفعل في المشروع على أن يبدأ تسليم الوحدات قبل العام 2024، كمرحلة أولية ثم بعد ذلك المراحل اللاحقة ما بعد عام الإكسبو. وأضاف أن المشروع الجديد عبارة عن مدينة متكاملة صديقة للبيئة تخدم شريحة كبيرة من المواطنين إذ توجد 3 أنواع من المساكن (مساكن مواطنين، فلل، قطع أراض) تستخدم فيها الطاقة المتجددة ومتطلبات البيئة النظيفة. وستعمل المدينة على توفير نحو 200 ميغاواط من الكهرباء إذ ستستخدم فيها الخلايا الشمسية التي ستغطي أسطح منازلها ومبانيها ومرافقها كافة.

انتهت إدارة الطرق بمجموعة النعيمي في رأس الخيمة من تنفيذ 80% من المرحلة الأولى لمشروع الطرق الداخلية في إمارة رأس الخيمة بطول 72 كيلومتراً، ويجري تنفيذها على نفقة إدارة الطرق الداخلية والبنية التحتية بدائرة الشؤون البلدية في بلدية أبوظبي بتكلفة 47 مليون درهم، بحسب راشد عبدالله النعيمي المدير التنفيذي لمجموعة النعيمي.

ولفت النعيمي إلى أن الشركة التي تتخذ من إمارة رأس الخيمة مقراً رئيساً لها شرعت بتنفيذ مراحل المشروع في 10 يونيو الماضي حيث ستستمر الأعمال لمدة عام ويتم الانتهاء منها بالكامل في 10 يونيو 2024، موضحاً أن أعمال المشروع موزعة على 3 مناطق وسط الأحياء السكنية والخدمية في مناطق الظيت الجنوبي حيث تبلغ مسافة الطرق المعبدة الداخلية 38 كيلومتراً، وجلفار 26 كيلومتراً، والظيت الشمالي 8 كيلومترات. وأوضح أنه تم الانتهاء من تسوية 80% من المرحلة الأولى بمشروع الطرق الداخلية في منطقة الظيت الجنوبي والتي سيتم الانتهاء من تعبيدها بالكامل في 27 سبتمبر المقبل بطول 14 كيلومتراً، لتليها المرحلة الثانية بطول 12 كيلومتراً حيث سيتم الانتهاء منها في 12 نوفمبر المقبل، بينما تمتد المرحلة الثالثة على مسافة 12.4 كيلومتر وسينتهي العمل بها في 31 ديسمبر المقبل. وأضاف النعيمي أنه سيتم الانتهاء من أعمال تعبيد 8 كيلومترات في منطقة الظيت الشمالي في 17 فبراير 2024، كما ستنتهي المرحلة الأولى من تعبيد الطرق الداخلية في منطقة جلفار بطول 12 كيلومتراً في 18 أبريل المقبل، والمرحلة الثانية بطول 13 كيلومتراً في 3 يونيو من العام المقبل. ولفت إلى أن الشركة تقوم بتنفيذ المشروع وفق التصاميم المتفق عليها حيث سيبلغ ارتفاع كل طريق 60 سم وتكون مؤلفة من 4 طبقات، في حين أن عرض الطرق ستتوزع بين 6 و7 أمتار إضافة إلى طرق مزدوجة. وقال النعيمي إن المجموعة شرعت في تنفيذ عدد من الطرق الداخلية في إمارة الفجيرة المنفذة على نفقة إدارة الطرق الداخلية والبنية التحتية بإدارة الشؤون البلدية في بلدية أبوظبي بتكلفة 35 مليون درهم والتي سيتم الانتهاء من كافة مراحلها في نهاية العام الحالي. وأضاف أن إدارة المباني في الشركة تقوم حالياً بتشييد عدد من المشاريع في إمارة رأس الخيمة، ومنها رأس الخيمة مول ومبنى غرفة تجارة وصناعة رأس الخيمة، بالإضافة إلى 3 أبراج سكنية

جريدة الاتحاد

تنهي بلدية رأس الخيمة المرحلة الأولى من عنونة وترقيم المساكن والمنشآت في مناطق خزام والظيت الجنوبي والظيت الشمالي والرفاعة والجزيرة الحمراء بشكل كامل خلال الشهرين القادمين، بعد مراجعة ملاحظات المواطنين على عمليات الترقيم التي تمت في هذه المناطق تمهيداً لتعميم التجربة على كل مناطق الإمارة خلال العامين المقبلين.
وقال الدكتور محمد أبو الحمام نائب مدير بلدية رأس الخيمة للشؤون الفنية إن الملاحظات التي أبداها المواطنون على أسماء الشوارع، وضعت موضع التنفيذ وتم تغيير أسماء العديد منها نزولاً عند رغبة الأهالي الذين اجتمعوا مع اللجنة المشكلة بهذا الخصوص.
وأوضح أن المناطق السابقة التي شملتها هذه المرحلة تضم أكبر التجمعات السكنية في الإمارة وهي الأحدث من الناحية التخطيطية، مما كان له الأثر الإيجابي على تنفيذ مراحل العمل وفق الجدول الزمني المحدد.
وأضاف أن مشروع العنونة الذي يجري تنفيذه على عدة مراحل تنتهي في غضون العامين المقبلين بكل مناطق الإمارة روعي فيه تقسيم المناطق إلى عدة قطاعات يبدأ العمل فيها بترقيم كل المنشآت والمباني والمساكن والمؤسسات والدوائر الحكومية والمرافق العامة، وتسمية الشوارع العامة والفرعية.
وقال إن هناك جهات عديدة ستستفيد من هذا المشروع في مقدمتها شركات البريد السريع والدفاع المدني والمطاعم وشركات السياحة والشرطة والبلدية، وسيفيد هذا المشروع أيضاً في وضع خريطة إلكترونية للإمارة تشمل المناطق السياحية والاقتصادية وذلك لتسهيل على الوفود الزائرة تحديد الأماكن التي ينوون زيارتها.
وقالت سناء الدرة منسق البرنامج إن أعمال العنونة انتهت في مناطق الرفاعة وخزام والجزيرة الصناعية وقرية الحمرا فيما لم يتم الانتهاء من منطقة الظيت الشمالي والجنوبي بشكل كامل.
وأضافت أن المشكلة تتمثل في أن هناك مواطنين يملكون أكثر من قسيمة في نفس المنطقة ونظام العنونة يعتمد على الخرائط وبالتالي علينا ضم كل هذه القسائم في عنوان واحد. وقالت: “درسنا كل الملاحظات التي قدمها المواطنون وهو ما استوجب وقف نشاط الشركة المكلفة بالعنونة لحين الانتهاء من عمليات التعديل التي طلبها المواطنون”. وأشارت منسقة البرنامج إلى أن منطقة الجزيرة القديمة لم تتم تسمية شوارعها بعد.
من ناحية أخرى، انتهت البلدية من عملية أرشفة ملفاتها إلكترونياً، تمهيداً للربط الإلكتروني مع دائرة الأراضي ويجرى في الوقت الحالي إعداد خرائط إلكترونية للإمارة.
إلى ذلك، طالب مواطنون بتضمين أسماء أعلام الدولة والشخصيات الوطنية لأسماء الشوارع في المناطق الجديدة.
وقال علي عبيد من منطقة الظيت الحنوبي إن مشروع العنونة الذي تنفذه البلدية يمكنه أن يضع حداً للمشاكل التي يواجهها أصحاب المساكن وقطع الأراضي ويسهل من عملية وصول من يأتي من خارج الإمارة إلى المكان الذي يقصده.
وأضاف أن عملية العنونة تسهل أيضاً عمل السلطات في الوصول إلى هذه الأماكن حال حدوث أية طوارئ، حيث يكون من السهل الإبلاغ عن اسم الشارع بدلاً من الوصف.

وأشار محمد علي إلى أن عمليات العنونة لا بد أن تتبعها عمليات رصف وإنارة هذه الشوارع، حتى تكتمل الخدمات في هذه المناطق الجديدة والتي لا يقطنها سوى المواطنين.
وتنفذ بلدية أبوظبي عملية رصف للطرق الداخلية بعدد من مناطق الإمارة، وقد أنهت الشركة المنفذة للمشروع المرحلة الأولى من رصف الشوارع الداخلية في منطقة الظيت الجنوبي.

الاتحاد

تحياتي لجميع الاخوات في مدونة الرمس
حبيت اخبركم اني مدرسة لجميع مواد الصفوف الابتدائية مع خبرة جيدة في هذا المجال علما ان التدريس في بيتي الكائن في الشريشة مع تمنياتي للجميع بالصحة والعافية .

وحياكم الله

تدشين أعمال المرحلة الأولى لمشروع حماية وتطوير شواطئ كلباء

*جريدة الخليج

كلباء – وليد الشيخ:

دشّنت الشركة المنفذة لمشروع حماية وتطوير شواطئ مدينة كلباء، أعمال المرحلة الأولى من المشروع المنبثق عن لجنة متابعة تنفيذ مبادرات صاحب السمو رئيس الدولة بتكلفة إجمالية تبلغ نحو 200 مليون درهم، ويشمل إنشاء 7 كواسر بحرية على امتداد الساحل البحري للمدينة البالغ نحو 8 كيلو مترات، بمدة تحضير وتنفيذ 18 شهراً.


وقال خالد الغيلي رئيس لجنة التخطيط والتطوير بالمجلس البلدي بكلباء، ومنسق المجلس لمتابعة أعمال المشروع، إن الهدف من المشروع تطوير الشواطئ وحمايتها من الفيضانات عن طريق عدة تدابير تتمثل في رفع مستوى قاع البحر في المنطقة المحاذية للشواطئ بمقدار يعادل منسوب ارتفاع الشارع، وإنشاء 7 كواسر بحرية من شأنها منع تآكل رمال الشاطئ على مقربة من الحدائق والشوارع، وذلك على امتداد نحو 8 كيلو مترات بدءاً من مدخل مدينة كلباء حتى ميناء الصيادين، والذي تنطلق منه المرحلة الثانية من المشروع ليصل إلى منطقة خور كلباء.


وبحسب الغيلي، تكشف التفاصيل الفنية للمشروع عن إنشاء 6 كواسر رأسية وليست أفقية كما هو معتاد في مثل هذه المشاريع، ويبلغ متوسط أطوال الكواسر البحرية 170-260 متراً، إضافة إلى كاسر رئيس بمنقطة خور كلباء يصل طوله إلى نحو 730 متراً. وتشمل الأعمال التحضيرية تمهيد مواقع تخزين الصخور المستخدمة في عمليات إنشاء الكواسر التي يتم تحديد أماكنها بالتنسيق مع جهاز حماية المنشآت.


وأوضح أن الكواسر لا تهدف إلى كسر حدة الأمواج، ولكنها من الناحية الفنية تهدف إلى منع تآكل التربة وتجريفها نتيجة عمليات المد والجزر الناتجة عن حركة الأمواج، مشيراً إلى أن مراحل العمل تحتوي على ضخ كميات ضخمة من الرمال على مقربة من الشاطئ، يبلغ قوامها 2.5 مليون متر مكعب من الرمال، كما يستخدم في المشروع نحو مليون طن من الأحجار، ويصل وزن بعض الأحجار المستخدمة في المشروع إلى نحو 5 أطنان للحجر الواحد، على أن تغرس الأحجار بدءاً من عمق 20 متراً في قاع البحر، وسوف يتم توفير الأحجار اللازمة للمشروع من الكسارات القريبة من مدينة كلباء، موضحاً أن العمر الافتراضي للأداء الوظيفي المنوط من المشروع يمتد لنحو 50 عاماً، يحمي المشروع طوالها المدينة من تآكل تربة قاع الشاطئ، ويضفي عليها لمسة حضارية لافتة.


وينتج عن ضخ نحو 2.5 مليون متر مكعب من الرمال على شؤاطئ كلباء، توسعة مساحة الكورنيش الأرضية إلى داخل البحر بمعدل يتراوح بين 150-200 متر، ما يضفي تغييراً جوهرياً في شكل المدينة، حيث يحمل المشروع في طياته أبعاداً تنموية ستغيّر من شكل مدينة كلباء، فعلاوة على كونه حائط صد في وجه الفيضانات والأعاصير التي تضرب كلباء كل عام وآخرها كان بالأمس، فإن مخطط المشروع وفق رئيس لجنة التخطيط والتطوير بكلباء، يشير إلى تغيير جوهري وشكلي سيلحق بمدخل المدينة وعلى امتداد شارع الكورنيش.


وينجم عن المشروع الضخم، استحداث شارع جديد موازٍ لطريق الشيخ سلطان القاسمي، ويفصلهما حديقة الكورنيش. بمعنى أن الطريق المزمع، سيتم تنفيذه بعد استقطاع مساحة من الساحل البحري للمدينة وردمها كي يتم إنشاء الشارع، والذي بموجبه يتغير شكل طريق الكورنيش تماماً ليصبح "بيت ومتحف الشيخ سعيد القاسمي"، من أكبر الميادين في كلباء عوضاً عن كونه في زاوية قبالة البحر الآن.


كما أن التغيير الموازي لمشروع كاسر الأمواج، يضيف متسعاً كبيراً لمدخل المدينة الذي كان إلى حد كبير يتسم بالتواضع من حيث مساحة الشارع، كما يضفي لمسة جمالية كبيرة على امتداد الكورنيش، ويوفر مادة خصبة ومساحة كبيرة للجهات المحلية للتوسع في المتنزهات والحدائق بمنطقتي الكورنيش وسهيلة، ليكون كورنيش كلباء من أجمل الشواطئ البحرية في الدولة.

وقال الغيلي إن المرحلة الأولى لأعمال المشروع تشمل تنفيذ مسح بحري لمسافة 3 كيلو مترات بحرية من الشاطئ، للتعرف إلى مواقع الكابلات البحرية الخاصة بالاتصالات، وخطوط محطات تحلية المياه، كما تم أخذ ميول القاع البحري من الشاطئ على امتداد مسافة المسح.


ووقفت الإجراءات الأولية للمشروع على دراسة تحويل مسارات السفن المارة بالمنطقة القريبة من الشاطئ، كما استعرض الاجتماع سبل تسيير حركة الصيد لصيادي المدينة من دون عرقلة الأعمال في المشروع، أو التأثير على مهنة الصيد.


وأوضح أن المجلس يعمل بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية لتذليل أي عقبات تواجه الشركة المنفذة للمشروع، ضماناً لسرعة العمل ومنها الدفاع المدني، وأجهزة المرور والدوريات وشركات الاتصالات وجمعية الصيادين وغيرها من الدوائر المحلية والاتحادية، مشيراً إلى استخراج جميع التصاريح اللازمة، وتحديد مسار حركة الشاحنات المكلفة بنقل الصخور من الكسارات إلى مواقع تنفيذ الكواسر، التي تبدأ بالكاسر الرئيس في منطقة خور كلباء.


من جانبه، اعتبر عيسى خلفان الذباحي نائب رئيس المجلس البلدي بكلباء إن بدء أعمال المشروع بمثابة إنجاز كبير للمدينة، من شأنه حمايتها من مخاطر الفيضانات المتكررة التي تسبب أضراراً كبيرة لمرافق المدينة، علاوة على كونها مصدر تهديد دائم للسكّان.


وثمّن الذباحي إقرار لجنة متابعة تنفيذ مبادرات صاحب السمو رئيس الدولة للمشروع، معتبراً أن توجيهات صاحب السمو رئيس الدولة تراعي دائماً مصالح العامة، وتذليل العقبات أمامهم وتوفير كافة سبل الأمن والأمان والعيش الرغيد للمواطنين.


وثمّن خالد الغيلي توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بالعمل على تنفيذ المشروع الوقائي والتنموي في كلباء، مشيداً في السياق ذاته بجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وحرص سموه على تذليل العقبات لتنفيذ المشروع الذي يضمن سلامة المدينة وسكانها من الفيضانات والأعاصير، علاوة على الشق التطوير في المشروع الذي يكفل مزيداً من المساحات الخضراء بالمدينة.

*جريدة الخليج

رأس الخيمة – “الخليج”:

أنجزت وحدة نظم المعلومات الجغرافية وقسم الإعلانات في إدارة الهندسة والمباني بدائرة بلدية رأس الخيمة، بالتعاون مع دائرة الأشغال والخدمات العامة في رأس الخيمة، المرحلة الأولى من مشروع اللوحات الإرشادية في الإمارة.

شملت المرحلة الأولى من المشروع مدخل الإمارة، وهو يغطي شارع الاتحاد، الذي يبدأ من دوار شارع الشيخ محمد بن زايد وصولاً إلى دوار الساعة في مدينة رأس الخيمة. وأنجز المشروع تركيب نحو 30 لوحة إرشادية في الطرق العامة، بحسب المصادر المختصة في الدائرة، خلال فترة وصلت إلى 3 أشهر، انتهت في الأول من الشهر الحالي.

أكد مبارك الشامسي رئيس دائرة بلدية رأس الخيمة، أهمية مشروع “اللوحات الإرشادية” في رأس الخيمة في الاستدلال على مناطق الإمارة وطرقها وأحيائها المختلفة المنتشرة جغرافياً.

وقال رئيس بلدية رأس الخيمة: إن مشروع اللوحات الإرشادية ينظم حركة السير ويحد من الحوادث المرورية والازدحام ويفيد السائح في عملية الوصول إلى أهدافه، من مواقع سياحية ومعالم تاريخية وأثرية ومرافق حضارية، بالسرعة الممكنة.

وقالت المهندسة عائشة درويش مديرة إدارة الهندسة والمباني: إن اللوحات، التي اعتمدتها البلدية، تشكل المرحلة الأولى من المشروع، فيما ستنفذ البلدية المرحلة الثانية في شارع راشد بن سعيد، ابتداء من جسر الاتحاد حتى دوار الخران، على أن تنفذ المرحلة الثالثة بداية العام المقبل في شارع خزام وشارع محمد بن سالم.

وأضافت سعاد الدرة اختصاصية أولى في مشاريع الـ”جي .آي .إس” وعضو لجنة العنونة في الإمارة، أن اللوحات التي أنجزت في المشروع تنقسم إلى 3 أقسام هي السهمية، وتعني اللوحات ذات الحجم الصغير، التي توضع على مداخل الشوارع، والإرشادية، واللوحات ذات الحجم الكبير، التي توضع على الشارع الرئيس، والقناطر، التي توضع قبل الجسور.