السلطات تحذّر الصيادين من تعرضهم للسطو المسلح وسط البحر 2024.

«حماية المنشآت» يطالب بالإبلاغ الفوري
السلطات تحذّرالصيادين من تعرضهم للسطو المسلح وسط البحر
خليجية

قارب صيد أثناء خروجه إلى البحر (الاتحاد)

الاتحاد – سعيد هلال (أم القيوين)

طالب جهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل، قيادة مجموعة حرس السواحل، جميع الصيادين المواطنين في حال تعرضهم للسرقة أو فقدان بحار، أو سطو مسلح أو أي حادثة أخرى في وسط البحر، الإبلاغ فوراً لأقرب مركز تابع لحرس السواحل بالمنطقة التي حدث فيها الحدث.جاء ذلك، في تعميم وزعه الجهاز على جمعيات الصيادين في الدولة، من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة والسريعة عند حدوث المشكلة، حفاظاً على سلامة الصيادين المواطنين من التعرض لأي مكروه أثناء ممارستهم الصيد.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وكانت السلطات الإماراتية، قد حذرت في السابق كافة الصيادين المواطنين بعدم تجاوز المياه الإقليمية للدولة والدخول إلى حدود الدول المجاورة، أثناء ممارسة مهنة الصيد، تجنباً لتعرضهم لأعمال القرصنة أو القبض من مجهولين، وحتى لا يعرضوا أنفسهم للمسألة القانونية.
وقال سعيد عبيد بن حريف نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الصيادين بأم القيوين، إن الجمعية تلقت أمس خطاباً من جهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل/ قيادة مجموعة حرس السواحل، فتم تعميمه على جميع الصيادين عبر رسائل نصيه أرسلت إليهم، لافتاً إلى أن التعميم جاء بهدف حماية الصيادين المواطنين من التعرض لأي مكروه في وسط البحر من قبل مجهولين.
وأشار إلى أن جميع قوارب الصيد في الدولة لا تسجل إلا بعد تزويدها بجهاز تتبع وزر خاص للطوارئ، مرتبط بحرس السواحل، بهدف تحديد بيانات القارب وموقعه في وسط البحر، وكذلك لمساعدة الصياد في حال تعرضه لأية مشكلة قد تقع له في البحر. وأضاف سعيد بن حريف، أن إبلاغ الجهات المختصة بالاتصال الفوري بالمركز، يسهم في سرعة وصول المساعدة ومواجهة المشكلة ،لافتاً إلى أن جهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل يبذل جهود حثيثة من أجل الحفاظ على سلامة الصيادين المواطنين، وتوفير لهم بيئة آمنة أثناء ممارستهم الصيد.

خليجية

قائد عسكري بريطاني: الغرب لا يمكنه هزيمة القاعدة ولا الإسلام المسلح 2024.

قائد عسكري بريطاني: الغرب لا يمكنه هزيمة القاعدة ولا الإسلام المسلح

خليجية

حذر الرئيس الجديد لأركان الجيش البريطاني الجنرال سير ديفيد ريتشاردز من أن الغرب لا يمكنه هزيمة القاعدة ولا الإسلام المسلح.

وكشف في مقابلة مع صحيفة (صنداي تليغراف) نشرت الأحد أن الخطر الذي تشكله القاعدة وأتباعها يعني أن الأمن القومي البريطاني قد يظل مهددا لما لا يقل عن 30 عاما.

وفي تصريح صادم قال ريتشاردز (58 عاما) إن القضاء على التمرد الإسلامي غير ضروري ولا يمكن تحقيقه أبدا، إلا أنه يمكن (احتواؤه) لضمان حياة آمنة للبريطانيين.

وقال إن حرب الغرب ضد (الأيديولوجية الخبيثة) تشبه الحرب ضد ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية.

وكشف أنه من المستبعد أن يؤدي الأمير ويليام خدمة في أفغانستان، إلا أنه ألمح إلى أن شقيقه هاري، الذي يتدرب حاليا ليصبح طيارا على مروحية أباتشي، قد يعود إلى مهامه على الخطوط الأمامية في إقليم هلمند.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

واعترف القائد البريطاني بأن الشعب الأفغاني بدأ يضيق ذرعا من عجز دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) عن تحقيق وعودهم.

المصدر : اخبار عالمماشى دوت كوم

خليجية
جنرال سخيف اللهم اعز الاسلام