«بيئة رأس الخيمة» ترصد مزارعين يبيعون مياه الآبار لاستخدامها في الأعمال الإنشائية والصناعية 2024.

«بيئة رأس الخيمة» ترصد مزارعين يبيعون مياه الآبار لاستخدامها في الأعمال الإنشائية والصناعية

خليجية
الامارات اليوم – مصباح أمين ــ رأس الخيمة

رصدت هيئة حماية البيئة والتنمية في رأس الخيمة، بيع أصحاب مزارع مياه آبار جوفية، لاستخدامها في أعمال صناعية وإنشائية. وقد أصدرت تعميماً للدوائر المحلية المعنية في الإمارة، يفيد بـ«منع المزارعين من استخدام مياه الآبار الجوفية، في غير الأعمال الزراعية».
وقال المدير التنفيذي للهيئة، الدكتور سيف الغيص، لـ«الإمارات اليوم»، إن الهيئة تلقت معلومات وشكاوى من مواطنين، تفيد ببيع مياه الآبار الجوفية لسائقي تناكر مياه، كما رصدت مخالفات جهات تعمل دون ترخيص، تتمثل في شرائها مياه الآبار من المزارعين لاستخدامها في الأعمال الإنشائية والصناعية.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر


وأضاف أن الهيئة أصدرت تعميماً بعدم استخدام مياه الآبار الجوفية في غير الأعمال الزراعية، بهدف الحفاظ على الموارد المائية، التي تواجه مخاطر كبيرة، نتيجة انخفاض كمية الأمطار خلال فصل الشتاء. وأشار إلى أنه لا يجوز لأصحاب المزارع استخدام مياه الآبار لغرض التجارة، ويعرضهم ذلك للمساءلة القانونية، مؤكداً أن الهيئة ستعطي لهم مهلة (لم يتم تحديدها بعد)، من أجل الالتزام بالقوانين الخاصة بحماية البيئة.
وأوضح أنه لن تتم مخالفة أصحاب المزارع في الوقت الجاري، وستتم توعيتهم بمخاطر بيع المياه الجوفية على البيئة والمحاصيل الزراعية، على أن تتم مخالفة المزارع، وسائقي التناكر التي تشتري المياه، وفق قرارات وزارة البيئة والمياه.
وأضاف أن الهيئة ستجري مسحاً شاملاً على المزارع في مختلف مناطق الإمارة، لرصد وضبط الشاحنات التي تخرج من المزارع وتنقل المياه لبيعها.

خليجية

سكان: الآبار المهجورة «مصائد» للناس والحيوانات 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

بلدية رأس الخيمة تطالب المتضررين بمراجعتها
سكان: الآبار المهجورة «مصائد» للناس والحيوانات

خليجية

الامارات اليوم.
وصف سكان في رأس الخيمة الآبار الجوفية المهجورة، خصوصاً المنتشرة في منطقتي شمل والنخيل، بـ«المصائد» التي تشكل خطراً على حياة الناس، مشيرين الى أن خطورتها تكمن في أنها توارت عن الأنظار نتيجة تقلبات الطقس وتحرك الرمال، وغطتها الأشجار والحشائش، وتالياً من المحتمل سقوط أشخاص أو حيوانات فيها وعدم نجاتهم، مطالبين البلدية بردمها أو تسويرها بطريقة تجنب المارة في المناطق السقوط فيها، محذرين من أن تركها يحولها إلى وكر لمجرمين.

في المقابل ذكر مدير عام بلدية رأس الخيمة، محمد صقر الأصم، أن الآبار الجوفية المهجورة التي تقع ضمن أملاك الأهالي ليست من صلاحية أي جهة التصرف فيها إلا بموافقة أصحابها، لكن بإمكان الأشخاص الذين يرون فيها مصدر خطر عليهم إبلاغ البلدية عنها، إذ ستتم معاينتها ميدانياً وإن وجدت فيها أخطار محدقة بالناس ومواشيهم، فستتخذ اجراءات مناسبة تقي المجتمع من أخطارها.

وفي التفاصيل، قال أحمد راشد، وهو من سكان منطقة السيح، ان الآبار الجوفية المهجورة لاتزال موجودة في مناطق عدة، وكان أصحابها في السابق يزاولون الزراعة.

وأضاف أن هذه الآبار تشكل خطراً على سلامة الناس وحيواناتهم، لا يمكن تجاهله، إذ شاهدت في إحداها ثلاثة رؤوس من الماعز نافقة، وتنبعث منها رائحة كريهة، وأعتقد أن تلك الماعز كانت ترعى في المكان ذاته، وسقطت في البئر التي كانت فوهتها مغطاة ببعض الحشائش، وهو ما أخفى معالمها تماماً، وعندما لم تجد رؤوس الأغنام من ينقذها نفقت بداخلها.

وذكر عبدالرحمن سالم أنه لجأ إلى تحويل أرض زراعية الى سكنية، حيث شيد عليها فيلا من طابقين، وأثناء ذلك ردم بئرين، لكنه يخشى من وجود بئر ثالثة، مشيراً إلى أن «الأخطار المترتبة على وجود الآبار المهجورة في المجتمع لا تقتصر على التسبب في نفوق الحيوانات، وانما أيضاً تطال الانسان، إذ قد يسقط أي شخص فجأة، خصوصاً أن العديد من الآبار المهجورة بات خافية المعالم بسبب الحشائش والنفايات، واصفاً إياها بـ«المصائد»، ومطالباً دائرة البلدية بإلزام أصحابها بردمها، اذا تبين عدم استخدامهم لها، وفي حال عدم معرفة مالكيها فإن البلدية تتولى مسؤولية تنفيذ المهمة الوقائية. وبين المواطن ابراهيم المنصوري، أن بعض الأسر المواطنة ترغب في استثمار الأراضي الزراعية التي تمتلكها للأغراض السكنية بعد فقدانها الصلاحية الزراعية، وأيضاً قربها من المناطق السكنية، لكن الآبار المهجورة تقف مانعاً أمام تحقيق تلك الرغبات، فهم يخشون وجود آبار جوفية متوارية عن الأنظار يمكن ان تكون في لحظة مفاجئة مصدر خطر على أسرهم وغيرهم من السكان.

من جهته، يرى المواطن عبدالله الصغير ان المسألة تحتاج الى حملة تشارك فيها البلدية والأشغال والخدمات والبيئة لغرض استكشاف الآبار الجوفية المهجورة، وعلى وجه الخصوص القريبة من الأحياء السكنية، والعمل على دفنها بالصورة الصحيحة التي تضمن اختفاءها تماماً، قبل ان تتحول الى وكر يستقطب الآفات والحشرات والثعابين، مشيراً الى أن قيام الأهالي بمهمة الدفن ربما لا يحقق الغرض المطلوب من ذلك.

من جانبه، قال مدير عام بلدية رأس الخيمة، محمد صقر الأصم، إنه اذا كانت الآبار المهجورة تقع في أملاك الأهالي الخاصة، فإنه لن يكون متاحاً لأحد التصرف فيها، لكن ذلك لا يمنع الأشخاص الذين يرون في وجودها خطراً يهددهم أن يتقدموا إلى البلدية لشرح وجهة نظرهم بشأنها، وفي غضون ذلك يمكن التحرك بصورة عاجلة لمعاينتها، وفي حال الاقتناع بأنها تشكل خطراً على الناس ومواشيهم فإنه سيتم اتخاذ الإجراءات الضرورية.

خليجية

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

خليجية

خليجية

هندي يخترع تقنية تنقذ الأطفال من الغرق في الآبار 2024.


سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر



هندي يخترع تقنية تنقذ الأطفال من الغرق في الآبار



*موقع روسيا اليوم:

خليجية



اخترع مايكندان المواطن الهندي الذي يعيش بمدينة مادوراي تقنية فريدة تمكن من إنقاذ الأطفال الصغار في حالة الغرق أو السقوط في آبار عميقة.



مايكاندان أكد أنه اشتغل على اختراعه لعدة سنوان، مشيراً إلى أن الاختراع يدوي ومزود بكاميرا واحدة من أجل استكشاف العمق.


المخترع الهندي أكد أن اختراعه أنقذ حياة طفل يبلغ من العمر 3 سنوات بعد أن علق في أحد الآبار.

خليجية

خليجية

خليجية

"الاتحادية للكهرباء والماء "توقف 80% من الآبار الجوفية في رأس الخيمة 2024.

بعد إنشاء محطة تحلية المياه
"الاتحادية للكهرباء والماء" توقف 80% من الآبار الجوفية في رأس الخيمة

الاتحاد – محمد صلاح (رأس الخيمة)

أعلنت الهيئة الاتحادية للكهرباء والماء أنها أوقفت نحو 80% من الآبار الجوفية التي كانت تستخدمها في إنتاج المياه المحلاة في شبكتها، وفق رؤية واستراتيجية الحكومة التي تهدف إلى الحفاظ على المياه الجوفية. وشمل توقيف الآبار الجوفية في رأس الخيمة أكبر بئرين للهيئة من حيث الإنتاج في منطقتي البريرات ووادي البيح.
وقال مصدر بـ«الهيئة» إن تلك الخطوة، الأولى منذ إنشاء الهيئة عام 1990، تأتي تنفيذاً لاستراتيجية الحكومة المستقبلية الخاصة بالمحافظة على المياه الجوفية ومنع استنزافها.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وأضاف أن هذه الخطوة جاءت بعد أسبوعين من بدء تقليل الاعتماد على الآبار الجوفية في رأس الخيمة بعد إنشاء محطة تحلية المياه بمنطقة غليلة يصل إنتاجها إلى 15 مليون جالون يومياً، ويتوقع افتتاحها نهاية الشهر الجاري. وأوضح أن الهيئة كانت مضطرة لاستخدام نحو 100 بئر مياه جوفية بسبب الطلب المتزايد على المياه المحلاة، حيث لم تكن محطتا النخيل وغليلة تكفيان احتياجات الإمارة.
وأوضح أن عمليات الربط مع شبكة كهرباء ومياه أبوظبي في رأس الخيمة ساهم في توفير نحو 20 مليون جالون يومياً. ومع نجاح التجارب التشغيلية لمحطة التحلية الجديدة بدأت على الفور عمليات تقليل الاعتماد على المياه الجوفية حيث تم توقيف استخدام نحو 80% من هذه الآبار، وشمل ذلك أكبر بئرين لدى الهيئة في وادي البيح والبريرات، وستستخدم تلك الآبار مستقبلاً عند الطوارئ فقط. إلى ذلك، انتهت الهيئة الاتحادية للكهرباء من توصيل الطاقة الكهربائية للمنطقة الحرة في رأس الخيمة.

خليجية