الاستعانة ب"بصمة التربة" في كشف الجرائم في شرطة أبوظبي 2024.

الاستعانة ب"بصمة التربة" في كشف الجرائم في شرطة أبوظبي

وام

وقعت شرطة أبوظبي وهيئة البيئة في أبوظبي اتفاقية لتبادل المنافع في «بصمة التربة»، و«مختبر الأدلة الجنائية»، وتعزيز التعاون المشترك بينهما.حضر توقيع الاتفاقية بين الجانبين الأمين العام لمكتب سمو نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، اللواء الدكتور ناصر لخريباني النعيمي، ووقعها عن الهيئة الأمين العام للهيئة رزان خليفة المبارك، وعن شرطة أبوظبي مدير إدارة الأدلة الجنائية، العقيد عبدالرحمن الحمادي.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وتتيح الاتفاقية لشرطة أبوظبي الاستفادة من بصمة التربة في الهيئة التي يتوافر لديها قاعدة بيانات لأثر التربة في الدولة، ما يمكن عناصر مسرح الجريمة من كشف غموض بعض الجرائم عن طريق ربطها بالتربة وبعض المواد العالقة بها الموجودة في مسرح الجريمة ليتم تحديد موقع الجريمة، وفقاً لطبيعة التربة. كما تتيح لهيئة البيئة الانتفاع من مختبر الأدلة في مختلف التخصصات المتوافرة.
وقال الحمادي إن «مشروع مسح التربة في الهيئة يعزز عمل الشرطة في البحث الجنائي بالكشف عن المخدرات، والتعرف إلى جهة خروج الأشخاص بها وتحديد مكان الجثة استناداً إلى صفات التربة».

خليجية

لتقليل الجرائم 2024.

كثير من مرتكبي الجرائم يدخل السجن ويجد بيئة محفزة للتعلم واكتساب مهنة جديدة
بينما هو خارج السجن لم تتح له تلك الفرص الفراغ والجهل يولد بيئة لارتكاب الجرائم
السجون اليوم بها اقسام مهمتها تدريب وتأهيل المساجين بل بها مراكز للدعوة وتحفيظ القرآن الكريم
فهل يعاني المجتمع من قلة المراكز التي تستقبل افراد المجتمع تحتضن اوقات فراغهم

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

نتمنى من الجهات ذات الصلة بالموضوع ان تعطي فرص متعددة لافراد المجتمع للتأهيل والتدريب اضعاف الفرص الموجودة داخل السجون وذلك لتقليل الجرائم في المجتمع

خليجية

كاميرات ذكية لمراقبة الشوارع والكشف عن الجرائم في ام القيوين 2024.

كاميرات ذكية لمراقبة الشوارع والكشف عن الجرائم في ام القيوين

الاتحاد – سعيد هلال(أم القيوين)

أعلنت القيادة العامة لشرطة أم القيوين تركيب كاميرات مراقبة ذكية في شوارع الإمارة، معلنة أنها بدأت تشغيلها فعلاً، من أجل حفظ الأمن والأمان، واختصار الجهد والوقت في عملية البحث والتحري، والرجوع للكشف عن مرتكبي الجرائم.
وأوضح المقدم حميد مطر عجيل مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية في شرطة أم القيوين، أن الكاميرات التي تم تشغيلها ضمن المرحلة الأولى من المشروع لها دور إيجابي في تشديد المراقبة لدعم أهداف القيادة في حفظ الأمن والأمان، بوصفها العين الثالثة للشرطة، مؤكداً أنه يتم الرجوع إليها للمساعدة في الكشف عن مرتكبي الجرائم، كما أنها تشكل رادعاً قوياً لكل شخص تسول له نفسه ارتكاب الجرائم.
كما أنها ستساعد في الحد من السرقات التي تقع في الإمارة، حيث سجلت قضايا السرقات العام الجاري زيادة طفيفة بنسبة 2% مقارنة بالعام الماضي، لافتاً إلى أنه مع وجود كاميرات المراقبة المنتشرة في معظم الشوارع، ستتمكن الشرطة من تحديد هوية الجناة وضبطهم في أسرع وقت. وقال إنه لوحظ خلال العامين الماضيين في شهر رمضان ازدياد عمليات السرقة التي تقع عند المساجد، فتم تشكيل فرق متخصصة لمواجهتها، والاستعداد لها، لافتاً إلى أن بعض ضعفاء النفوس يستغلون انشغال الناس بتأدية فرائضهم، فيقومون بالسرقات في هذا الوقت.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وأضاف المقدم حميد أن إدارة التحريات والمباحث الجنائية قامت بدور كبير في ترسيخ دعائم الأمن والأمان بمناطق الاختصاص، وعززت الدور الوقائي على مدار الساعة عن طريق تشكيل الدوريات الوقائية، التي أدت دورها على أفضل وجه، لافتاً إلى أنه من خلال الوجود في الأوقات التي من المحتمل ارتكاب السرقة، والتركيز على المناطق التي تكون عرضة ومهيأة لارتكاب مثل هذه الجرائم.
وأشار إلى أنه لتعزيز الجانب الوقائي، فقد باشرت إدارة التحريات والمباحث الجنائية، ممثلة في فرع الجرائم الإلكترونية، بإقامة حملة توعية للجمهور من الوقوع فريسة في أيدي المتربصين ومحاولات الابتزاز التي يمارسونها من خلال مواقع التواصل الاجتماعية، كما عززت الإدارة تعاونها مع الشركاء الخارجيين للتصدي لهذا النوع من الجرائم، وعن طريق منسقين لتكثيف التوعية في هذا الجانب.
وأهاب المقدم حميد بن عجيل بجميع أفراد المجتمع اليقظة والانتباه، حيث لوحظ إهمال البعض في ترك الأشياء الخاصة بهم أمام منازلهم، أو المحال التجارية دون اهتمام منهم بذلك، مطالباً في الوقت نفسه أولياء الأمور بالاهتمام ومراقبة سلوك أبنائهم، خصوصاً من في مرحلة المراهقة.


التعديل الأخير تم بواسطة سبق الإمارات ; 17 – 9 – 2024 الساعة 10:23 AM
خليجية

رائحة الجسد أحدث بصمة في طريق اعتمادها لدى "شرطة دبي" للكشف عن الجرائم الجنائية 2024.

رائحة الجسد أحدث بصمة في طريق اعتمادها لدى "شرطة دبي" للكشف عن الجرائم الجنائية


"الخليج":


تقوم الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة في الوقت الحالي بإعداد دراسات وتجارب مخبرية حول رائحة الجسد، تمهيداً للأخذ بها كبصمة معتمدة في مجال الكشف عن الجرائم .
وقال العقيد خبير فهد المطوع مدير الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة إن هذه الدراسات والتجارب تتم في عدة مختبرات وجامعات أمريكية، وتم اختيار مختبر الأدلة الجنائية وعلم الجريمة بشرطة دبي من بين كافة المختبرات الجنائية في العالم، للمشاركة في تلك التجارب
.
وأكد العقيد المطوع أنه خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها قائد عام شرطة دبي اللواء خميس مطر المزينة، وعدد من خبراء الأدلة الجنائية بالإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة لعدد من المختبرات العالمية في عدد من الدول الأوروبية، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية حيث تمت زيارة مختبر الأدلة الجنائية بجامعة ميامي وتعرفنا إلى الخبير القائم بالتجربة، وتم عقد اتفاق بيننا وبينهم للمشاركة في التجربة، من خلال مختبر شرطة دبي .

وقال المطوع إن بصمة رائحة الجسد للإنسان تعتبر مكملاً لفحوص ال"دي ان ايه" أو البصمة الوراثية، لافتاً إلى أنه مثلما كان فحص ال"دي ان ايه" غريباً في بداية تطبيقه، بالتأكيد هذا التحليل لرائحة جسد الإنسان والأخذ به كبصمة معتمدة سيكون غريباً في البداية أيضاً، إلا أنه مع إثبات نجاحه في بعض التجارب سيكون الأمر عادياً .
وأشار إلى أن كل مختبر للأدلة الجنائية يكون يمتلك "داتا"، أو قاعدة بيانات لجميع البصمات للعديد من الأشخاص، ومن بينها ستكون هناك قاعدة بيانات لرائحة الجسد، التي تختلف من شخص لآخر، وفقاً لإفرازات كل جسم .
وأشار إلى أن الكلاب البوليسية لديها حاسة شم قوية تستطيع التميز بين رائحة شخص وآخر من خلال الملابس أو غيرها من العينات المتروكة في موقع الجريمة، وبالتالي ستكون البصمة الجديدة عملاً متطوراً في مجال الاستدلال عن البصمة .

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وأوضح أن الأمر حالياً في طور الدراسة، ويتوقع أن يتم خلال العامين المقبلين إعداد تجارب عملية، خاصة أنه تم البدء في إحدى الجهات الأمريكية تصنيع جهاز يستخلص الرائحة، ويستخرج نتائج وفقا لقاعدة البيانات التي يتم تجميعها، لافتاً إلى أنهم أخذوا فكرة تصنيع الجهاز، من عمل الكلب البوليسي، وبعد نجاح التجارب العملية سيتم اعتماد البصمة قضائياً، مثلما تم مع بصمة البصمة الوراثية ال"دي إن ايه" .
وأفاد المطوع أن تلك الدراسة هي الأحدث على مستوى العالم، وتعد النوع الثالث للبصمات بعد ال"دي إن ايه"، والبصمة العادية .
من جانب آخر، ذكر العقيد فهد المطوع أن هناك جهازاً حديثاً خاصاً بفحص ال"دي إن ايه" يستخرج النتيجة في 86 دقيقة فقط، وحالياً يتم تجريبه في إدارة الأدلة الجنائية، ويجرب في 6 مختبرات جنائية على مستوى العالم منها دبي، وهو حالياً في طور التجربة من قبل خبراء الإدارة، حيث تم فعلياً إرسال نتائج إيجابية للجهاز، وتم إرسالها للمختبرات المشاركة من أجل تبادل الخبرة، وتأكيد تفوق هذا الجهاز في عمله، حتى تكون تلك النتائج مرجعية للجهة مصنعة الجهاز .
وأضاف أن الجهاز الجديد الذي تم إدخاله في إدارة الأدلة الإلكترونية، والخاص بالكشف عن شرائح الهواتف المتحركة، وتم الحديث عنه في وقت سابق، الذي يعد أيضاً نقلة عالمية في مجال الكشف عن الجرائم الإلكترونية

خليجية