"مصدر" يطوّر منصة لتخزين الطاقة الشمسية تصل حرارتها إلى 400 درجة مئوية 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

الأولى من نوعها في الشرق الأوسط
"مصدر" يطوّر منصة لتخزين الطاقة الشمسية تصل حرارتها إلى 400 درجة مئوية

خليجية

وام

أعلن معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، وشركة "نست إيه إس" النرويجية المتخصصة في تطوير تقنيات لتخزين الطاقة الحرارية على نطاق واسع الانتهاء من تطوير نموذج تجريبي لأول منصة من نوعها في الشرق الأوسط، لتخزين الطاقة الحرارية العالية على نطاق واسع ضمن معهد مصدر.كما تم في إطار مشروع مشترك بين معهد مصدر وشركة "نست" ،وعدد من شركاء القطاع تطوير منصة تجريبية بقوة واحد ميغاواطبالساعة ضمن "محطة معهد مصدر لأبحاث الطاقة الشمسية".

وينطوي هذا المشروع على أهمية كبيرة، كونه نجح في تقديم تكنولوجيا منخفضة التكلفة لتخزين الطاقة الحرارية اللازمة لمحطات الطاقة الشمسية المركزة، علاوة على إتاحة إمكانية تخزين الطاقة الشمسية الآن في صيغة صلبة، يمكن أن تصل حرارتها إلى 400 درجة مئوية.

وجرى اختبار تكنولوجيا "نست" لتخزين الطاقة الحرارية في حالات الإشعاع الشمسي الطبيعية ضمن محطة معهد مصدر، لأبحاث الطاقة الشمسية باستخدام زيت حار لنقل الحرارة إلى المادة المسؤولة عن تخزين الحرارة، وهو نفس السائل المستخدم حالياً لنقل الحرارة ضمن محطات الطاقة الشمسية المركّزة التي تعتمد على عاكسات القطع المكافئ مثل محطة "شمس 1" في دولة الإمارات، وبهذا توفّر هذه التكنولوجيا إمكانية تخزين الطاقة على شكل حرارة ليتم استخدامها لاحقا عند غياب الشمس.

التكنلوجيا
وقال رئيس معهد مصدر، الدكتور فريد موفنزاده: "إن تكنولوجيا تخزين الطاقة الحرارية تعتبر من أهم التحديات التي تواجه قطاع الطاقة المتجددة، وخصوصاً في دول مثل الإمارات التي تحتاج إلى الاستفادة من وفرة الطاقة الشمسية، خلال فترة النهارعبر تخزينها ليعاد الاستفادة منها ليلا".

وأضاف رئيس المعهد، "أن تكنولوجيا تخزين الطاقة الحرارية التي تم اختبارها في محطة مصدر، ستوفّر حلاً لمشكلة عدم استمرارية توفر الطاقة الشمسية، الأمر الذي يسهم في تحقيق أهداف دولة الإمارات المتعلقة بزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة".

كما يعمل معهد مصدر و"نست" على اعتماد هذه التكنولوجيا وإثبات جدواها التجارية، في حين تتولى "نست" مهمة تسويقها عالمياً، حيث
تتميز هذه التكنولوجيا بمرونتها وقابليتها للتطوير، وتقتصر حالياً على اختبار أربع صيغ صلبة لتخزين الطاقة الحرارية، ومن المتوقّع أن تشمل النسخة التجارية مئات الصيغ، وفقاً لمتطلبات التخزين، غير أنها ستكون مشابهة لتلك التي تم اختبارها في مصدر.

وقال المدير التنفيذي لشركة "نست"، كريستيان ثيل: "نحن سعداء بثمرة هذا التعاون الناجح مع مصدر، وإننا حالياً بصدد البحث بالتعاون مع وحدة مصدر للطاقة النظيفة في سبل جديدة، تتيح توافق تكنولوجيا تخزين الطاقة الحرارية التي طورناها مع التطبيقات الجديدة في مجال الطاقة المتجددة، وباستخدام التكنولوجيا الجديدة ضمن محطات الطاقة الشمسية المركزة، سنتمكن أيضاً من توفير الطاقة اللازمة لتحلية مياه البحر بطريقة مستدامة، بدلاً من الاعتماد حالياً بشكل رئيسي مصادر الوقود الهيدروكربونية، لتأمين الطاقة الحرارية اللازمة لمحطات تحلية المياه".

خليجية

أبوظبي تستقبل الطائرة الشمسية «سولار إمبلس 2» 2024.

أبوظبي تستقبل الطائرة الشمسية «سولار إمبلس 2»

خليجية

الطائرة خلال وصولها إلى أبوظبي (من المصدر)

ابوظبي (الاتحاد)

يقوم ‬فريق ‬عمل ‬مكون ‬من ‬80 ‬مهندساً ‬وتقنياً ‬بتركيب ‬الطائرة ‬العاملة ‬بالطاقة ‬الشمسية «‬سولار ‬إمبلس ‬2»، ‬التي ‬وصلت ‬إلى أبوظبي ‬عن ‬طريق ‬الشحن ‬الجوي ‬قادمة ‬من ‬سويسرا، ‬تمهيداً ‬لقيامها ‬بأول ‬رحلة ‬حول ‬العالم ‬في ‬شهر ‬مارس ‬المقبل ‬دون ‬استعمال ‬قطرة ‬وقود ‬واحدة.
وتقوم «مصدر» بدور الشريك المضيف لمشروع «سولار إمبلس»، في إطار التزامها بالاستثمار وتطوير قطاع الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة محلياً وعالمياً. وسيُقيم فريق‏* ‬عمل ‬الطائرة ‬في ‬أبوظبي ‬لمدة ‬شهرين ‬بدءاً ‬من ‬يناير ‬الحالي ‬لإجراء ‬الاختبارات ‬وتدريبات ‬التحليق ‬التجريبي ‬اللازمة ‬قبل ‬انطلاق ‬الرحلة ‬التي ‬من ‬المتوقع ‬أن ‬تستغرق ‬25 ‬يوم ‬طيران ‬يتم ‬تنفيذها ‬على ‬خمسة ‬أشهر، ‬تتوقف ‬خلالها ‬الطائرة ‬في ‬عدة ‬محطات ‬تشمل ‬آسيا ‬والولايات ‬المتحدة ‬الأمريكية ‬وجنوب ‬أوروبا، ‬قبل ‬عودتها ‬مجدداً ‬إلى ‬أبوظبي.
وسيتم عرض الطائرة الشمسية للجمهور خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة الذي تنطلق فعالياته ما بين 17 ولغاية 24 من يناير الحالي، فضلاً عن تنظيم ورش عمل وفعاليات خاصة للطلاب بمشاركة قائدي الطائرة، حيث سيتمكن الحضور من التعرف على التكنولوجيا المتطورة المستخدمة في الطائرة وتحفيزهم على التفكير الإبداعي في مجال الطاقة المتجددة والاستدامة، وكيفية استخدامها لتحقيق طموح التحليق حول العالم.
ويسهم وجود الطائرة في الإمارات بتسليط الضوء على الدور الفاعل، الذي تقوم به أبوظبي كمركز عالمي رئيسي للطاقة التقليدية والمتجددة، إضافة إلى التعريف بجهودها لدعم الابتكار من أجل تسخير الطاقة النظيفة لإيجاد حلول عملية تلبي احتياجات الناس بأقل تأثير ممكن على البيئة.
وقال الدكتور أحمد عبدالله بالهول، الرئيس التنفيذي لـ «مصدر» إن وجود طائرة «سولار إمبلس2» في أبوظبي تمهيداً لرحلتها التاريخية حول العالم سيسلط الضوء على الدور الهام للابتكار واستكشاف مجالات جديدة في التقنيات المتطورة، حيث تتيح الرحلة آفاقا جديدة لنشر تطبيقات التكنولوجيا النظيفة على المستويين المحلي والعالمي.
وأضاف أن «مصدر» تهدف من خلال استضافة الطائرة «سولار إمبلس2» إلى تشجيع أجيال المستقبل على ابتكار حلول جديدة من شأنها المساهمة في ضمان تحقيق مستقبل مستدام»، لافتاً إلى أن الرحلة تؤكد التزام «مصدر» بتطوير التكنولوجيا النظيفة وتحفيز الشباب على التعرف على هذا القطاع الحيوي.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وتقوم «مصدر» بجميع الترتيبات اللازمة لتسهيل عمليات تركيب أجزاء الطائرة وتجهيزها في مطار البطين للطيران الخاص، وسيتم إجراء سلسلة من التدريبات واختبارات السلامة أثناء فترة وجود الطائرة في أبوظبي استعداداً لانطلاقها في رحلتها حول العالم بقيادة الطيارين بيرتراند بيكارد، مؤسس المشروع ورئيس مجلس ادارته، وأندريه بورشبيرج، المؤسس الشريك والرئيس التنفيذي.
ومن جانبه، قال بورشبيرج: «لقد وجدنا في «مصدر» الشريك المثالي لمشروعنا، ونتطلع إلى العمل معاً من أجل استكمال التحضيرات وإجراء الاختبارات اللازمة لانطلاق رحلتنا التاريخية حول العالم. وسنقوم على مدى الشهرين المقبلين بإجراء بعض التحسينات على الطائرة لتعزيز فرص نجاح الرحلة».
وبدوره، قال بيكارد: «توفر أبوظبي منصة مناسبة لنشر رسالتنا وتحقيق هدفنا المنشود من مشروع «سولار إمبلس2»، لاسيما أن الإمارة تستثمر في إعداد جيل واعد من رواد التكنولوجيا النظيفة. فنحن لم نقم ببناء «سولار إمبلس 2» بهدف نقل الركاب، بل لإيصال رسالة قوية عن أهمية الابتكار وروح الريادة، وتشجيع الناس على إعادة النظر في الأفكار والمفاهيم التقليدية حول الطاقة».
وأضاف: «نحن ممتنون لهذه الفرصة التي أتاحتها لنا «مصدر» من أجل التواصل مع الشباب وتشجيع الجيل القادم من القادة في عاصمة الابتكار‏* ‬أبوظبي ‬على ‬تبني ‬تقنيات ‬التكنولوجيا ‬النظيفة»‬.
يذكر أنه تم الإعلان عن الشراكة بين «مصدر» ومشروع «سولار إمبلس» واختيار أبوظبي لتكون المدينة المضيفة للطائرة على هامش قمة الأمم المتحدة للمناخ التي عقدت في نيويورك في اكتوبر 2024.

خليجية

كشف كوكبين بحجم الأرض خارج المجموعة الشمسية 2024.

كشف كوكبين بحجم الأرض خارج المجموعة الشمسية

إقناة العالم الاخبارية


كتشف مسبار الفضاء الإستكشافي كبلر أول كوكبين بحجم الأرض خارج المجموعة الشمسية.
قالت وكالة أبحاث الفضاء الأمريكية "ناسا" إن الإكتشاف يمثل حدثاً هاماً في جهود البحث عن كواكب سيارة شبيهة بالأرض.

ويعتقد أن الكوكبين الجديدين صخريان، الأول "كبلر -20 اي" أصغر قليلاً من كوكب الزهرة ويبلغ قطره 87ر0 من قطر كوكب الارض اما الاخر فهو "كبلر – 20 اف" و يبلغ قطره 03ر1 من قطر الأرض.

ويتبع كلا من الكوكبين نظاماً مكوناً من 5 كواكب يطلق عليه "كبلر -20 " وهو نظام يبعد نحو 100سنة ضوئية ويتبع المجرة "لايرا" أو القيثارة.

ويقعان خارج المنطقة التي يطلق عليها العلماء "المنطقة الصالحة للحياة فيها" وهي المنطقة حول نجم حيث يمكن أن توجد المياه السائلة على سطح كوكب ويكون ملائما للحياة.

ويقوم "كبلر-20 اي" بدورة كاملة حول نجمه مرة كل 1ر6 أيام وكبلر كل 6ر19 يوماً.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

ويعني قصر فترة الدورات حول النجم أن سطحه ساخن للغاية وغير صالح للحياة بحسب ناسا.

وأضافت ناسا أن: "(كبلر-20 اف) والذي تبلغ الحرارة على سطحة 800 درجة فهرنهايت( 6ر426 درجة مئوية)، شبيه بكوكب عطارد في يوم عادي".

وتابعت الوكالة:"درجة حرارة سطح كبلر-20 اي، التي تتجاوز 1400 فهرنهايت، كافية لتذيب الزجاج".

خليجية خليجية
البرسا

خليجية
قال تعالى : "ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين" صدق الله العظيم

لنتفكر قليلا في هذه الآيه ولنحمد الله على نعمة الاسلام

خليجية

[gdwl]الله يجازي فاعل الخير بالخير
والله يسامح من خطا في كلامه

مهما نسوي دايم نحس تقصير
ماغير نسأله العفو والسلامه [/gdwl]

خليجية
سسسبحآن آلله !

خليجية
في سورة يوسف ذكر ان احد عشر كوكب والشمس والقمر

خليجية
سبحان الله

«كهرباء دبي» تدرس مشروعات لتحلية المياه باستخدام الطاقة الشمسية 2024.

«كهرباء دبي» تدرس مشروعات لتحلية المياه باستخدام الطاقة الشمسية

خليجية

الإمارات اليوم – محمد عثمان ـــ دبي

أفاد العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا)، سعيد محمد الطاير، بأن «الهيئة تدرس حالياً، بالتعاون مع خبراء واستشاريين عالميين، حزمة مشروعات لتحلية المياه باستخدام الطاقة الشمسية، بما سيمكّن (الهيئة) من التخلي بشكل نسبي عن استخدام الغاز في هذا الصدد».
وقال الطاير لـ«الإمارات اليوم»، إن «خطة التخلي النسبي عن استخدام الغاز الطبيعي، استندت إلى الفوارق الكبيرة في أسعار الإنتاج بين الغاز والطاقة الشمسية، وعلى الرغم من أن استخدام الغاز في تحلية المياه سيستمر لفترة طويلة، ونسبته حالياً 70% من إجمالي الاستخدام، فإننا نستهدف زيادة موازية في حصص الإنتاج عبر الطاقة الشمسية، في حدود 10% مستقبلاً، في عام 2030».
وأضاف أنه «تم توقيع اتفاقات مع جهات استشارية عالمية كبرى في هذا الإطار، واعتمدنا موازنات مالية تكفي مصروفات التشغيل حتى عام 2024، في وقت أدخلت نحو 20 شركة كبرى تقنيات جديدة لتجريبها على مستويات إنتاجية وتشغيلية مختلفة، وكله يصب في النهاية في مصلحة توفير الاستهلاك، وتقليل التكاليف الناتجة عن الهدر».

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وأكّد أن «الإمارة تستهدف من خلال استراتيجية الطاقة، تحقيق خفض كبير في معدلات الاستهلاك العام خلال الأعوام المقبلة، من خلال تنفيذ مبادرات مختلفة، والعمل في اتجاهات عدة، أبرزها الاعتماد على مسألة تحويل المستهلك إلى منتج للطاقة، بالتوازي مع حملات ومبادرات توعية عدة جرى ويجري تنفيذها».
وأوضح الطاير أنه «من أجل منظومة تحويل المستهلك إلى منتج، تم تعيين شركة استشارية عالمية لدراسة المشروع، وأظهرت النتائج إمكانية تركيب عدادات إنتاج لدى المستهلكين، وحثهم على وضع ألواح طاقة شمسية على أسطح منازلهم، أو مكاتبهم أو مصانعهم، فيما سيتم احتساب قيمة ما ينتجه المستهلك من الطاقة عبر تلك العدادات، وسيتم إدخاله إلى شبكة الهيئة، وسيخصم الإنتاج بصورة تلقائية من الاستهلاك».
وعن إنتاج المياه بوساطة الطاقة الشمسية، قال الطاير إن «محطات تحلية المياه تدار في الأساس بالغاز الطبيعي، واضطراب أسعار الوقود الإحفوري بأنواعه، جعل من الطاقة الشمسية بديلاً مثالياً، ليس على مستوى إمارة دبي وحدها، إنما على مستوى العالم، خصوصاً بعد التطوّر التكنولوجي اللافت الذي نشهده حالياً، علاوة على أن الطاقة الشمسية طاقة نظيفة ذات آثار إيجابية على البيئة وصحة الإنسان».
وأشار إلى أن «تبني استخدام مصادر الطاقة المتجدّدة في مشروعات تحلية وإنتاج المياه، يعدّ هدفاً من أبرز الأهداف الاستراتيجية لهيئة كهرباء ومياه دبي، إذ ننتظر من وراء تطبيقه تقليل الكلفة والآثار البيئية السلبية، وزيادة الكفاءة، فضلاً عن استخدام المخزون الجوفي من المياه، الذي يعدّ عالي الملوحة».

خليجية

الإمارات تبدأ البحث عن مواقع مناسبة لاستثمار الطاقة الشمسية 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

الإمارات تبدأ البحث عن مواقع مناسبة لاستثمار الطاقة الشمسية

خليجية

الامارات اليوم – محمد عثمان ـــ دبي

أفاد وزير الطاقة رئيس مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للكهرباء والماء، المهندس سهيل بن محمد المزروعي، بأن «الهيئة تدرس حالياً عدداً من المواقع الجغرافية، تمهيداً لعرضها على مجلس الإدارة لاختيار الأنسب منها، لتأسيس محطات توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية».

وقال المزروعي لـ«الإمارات اليوم» على هامش حفل تكريم الفائزين بجائزة الإمارات للترشيد في استهلاك الكهرباء والماء، إن «مجلس الإدارة ينتظر الانتهاء من إجراء دراسة تكاليف اختيار المواقع والإنشاءات اللازمة لإنجاز المحطات، التي يتوقع لها أن تنتج 100 ميغاوات من الكهرباء عبر الشمس».

وتابع أن «مشروع إنتاج الكهرباء بالاعتماد على الشمس، من شأنه أن يخفض انبعاثات الكربون الناتجة عن عمليات الإنتاج التقليدية باستخدام الغاز والديزل، كما ستقل بالتبعية كلفة إنتاج الطاقة، ما يسهم في بناء بيئة سليمة متكاملة في مناطق الدولة كافة».

يأتي ذلك في سياق إعلان الهيئة الشهر الماضي عن إنشاء محطات لتوليد الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية، بشراكة مع القطاع الخاص، وبكلفة تصل إلى 500 مليون درهم، ما اعتبره الوزير بمثابة «دخول إلى مرحلة جديدة صديقة للبيئة، تتميز بتنوع مصادر الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية، فضلاً عن أنها توفر نحو 24% من الطاقة المستخدمة في عناصر التوليد التقليدية».

وأكد المزروعي أنه «آن الأوان للإمارات أن تنتهج تنويع مصادر الطاقة، خصوصاً الصديقة للبيئة منها»، مضيفاً: «نجحنا فعلاً في توفير كميات كبيرة من المياه في مساكن المواطنين والمقيمين، خلال الأشهر الثلاثة الماضية، من 44% إلى 39%، كما استطاعت منازل أن توفر في الاستهلاك بنسبة 73%».

وتابع أنه «ينبغي على المستهلكين إدراك أهمية تغيير أنماط استهلاك الطاقة (كهرباء ومياه)، والاستجابة لنصائح حملات التوعية والإرشاد».

ودعا الوزير المستهلكين إلى استخدام أدوات ترشيد استهلاك الطاقة، «فهي تقلل من قيمة فواتير الاستهلاك»، مضيفاً أن «الهيئة تدرس نتائج عمليات الترشيد لتعميم ممارساته على مستوى مدارس ومساجد ومنشآت حكومية».

وكانت شبكة سياسات الطاقة المتجددة للقرن الحادي والعشرين أصدرت تقريرها لعام 2024، الذي حلت الدولة فيه ثالثة على مستوى العالم في إنتاج الطاقة الشمسية لعام 2024، بعد إسبانيا وأميركا.

وكرمت الهيئة، أمس، في عجمان، الفائزين من المستهلكين بجائزة الإمارات للترشيد 2024 -2020، ضمن مبادرة أطلقتها في ديسمبر من عام 2024.

خليجية

اكتشاف أول كوكب يصلح لحياة البشر على سطحه خارج المجموعة الشمسية 2024.

اكتشاف أول كوكب يصلح لحياة البشر على سطحه خارج المجموعة الشمسية

خليجية



ا.ف.ب:


تمكن فريق دولي من علماء الفضاء، من رصد أول كوكب خارج المجموعة الشمسية يوازي حجمه حجم كوكب الارض، ويمكن ان تبقى المياه السائلة على سطحه، الامر الذي يجعل الحياة عليه ممكنة.
ويعزز هذا الاكتشاف احتمال العثور على كواكب أخرى تشبه كوكب الأرض في مجرة درب التبانة، التي توجد فيها مجموعتنا الشمسية، بحسب ما يقول فريق العلماء الذين نشروا نتائج أعمالهم في مجلة "ساينس الاميركية" الخميس.
وقالت اليسا كوينتانا عالمة الفضاء في مركز الابحاث التابع لوكالة الفضاء الاميركية ناسا "انه اول كوكب يكتشف خارج المجموعة الشمسية يوازي كوكب الارض في حجمه، ويقع على مسافة (معتدلة) من شمسه تجعله مناسبا لنشوء الحياة على سطحه".

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر


واضافت "ما يجعل من هذا الاكتشاف امرا شديد الاهمية، هو ان هذا الكوكب الذي اطلق عليه اسم (كيبلر-186 اف)، حجمه مشابه لحجم الارض، وهو يدور حول نجمة قزمة، أي اصغر من شمسنا واقل حرارة منها، في مسافة معتدلة تسمح ببقاء الماء سائلا على سطحه".
وبحسب فريد آدامز استاذ الفيزياء وعلم الفلك في جامعة ميتشيغنن فإن هذا الاكتشاف "يشكل خطوة مهمة في رحلة البحث عن كوكب مشابه للارض خارج المجموعة الشمسية".
وقد رصد علماء الفضاء في العقدين الماضيين ما يقارب 1800 كوكب خارج نظامنا الشمسي، منها عشرون تدور حول شموسها في المسافة المعتدلة، لكن هذه الكواكب صخمة الاحجام بحيث يستحيل معرفة ما اذا كانت كواكب صخرية او غازية.
ويقع كوكب "كيبلر-186أف" في مجموعة شمسية على بعد 490 سنة ضوئية عن شمسنا، علما ان السنة الضوئية الواحدة هي المسافة التي تقطعها سرعة الضوء في سنة، وهي تعادل 9460 مليار كيلومتر.
وهذه المجموعة الشمسية مؤلفة من خمسة كواكب كلها ذات احجام موازية لحجم كوكبنا، لكن "كيبلر 186 اف" هو الوحيد الواقع في المنطقة القابلة

خليجية

مواطن يبتكر «شنطة شحن» محمولة تعمل بالطاقة الشمسية وقادرة على العمل 12 ساعة متواصلة 2024.


سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر




تعمل بالطاقة الشمسية وقادرة على العمل 12 ساعة متواصلة
مواطن يبتكر «شنطة شحن» محمولة

*جريدة الإمارات اليوم

خليجية

الزرعوني يشرح فوائد حقيبة الشحن المحمولة. الإمارات اليوم




إعداد/ عمرو بيومي:

ابتكر المهندس المواطن، حامد الزرعوني، بطارية متحرّكة ومحوّل للطاقة على شكل حقيبة سفر، يمكن حملها إلى أي مكان للتزوّد بالطاقة، وتحويلها إلى نوع من الطاقة المتلائمة، التي يمكن استخدامها لتشغيل جميع الآلات والأجهزة ذات الاستخدام اليومي، حيث تتيح هذه الحقيبة لمستخدمي الأجهزة المحمولة والصغيرة الانتقال من شحن المصادر الكهربائية الثابتة إلى الشحن المتنقل من أشعة الشمس المباشرة.


وقال الزرعوني لـ«الإمارات اليوم»، إن الفكرة عبارة عن شنطة تنتج كهرباء 220 فولت قادرة على تشغيل جميع الأجهزة المستخدمة في المنزل، وتعتمد في طاقتها على مصدرين: الشحن الكهربائي المباشر، والطاقة الشمسية عن طريق تخزين أشعة الشمس وتحويلها إلى طاقة كهربائية.


وأوضح أن الحقيبة حجمها صغير لا يتجاوز 30 سم في 50 سم، ووزنها لا يتعدى 12 كيلوغراماً، ما يجعلها سهلة الحمل، لافتاً إلى أن كلفتها لا تتعدى 800 درهم، ويمكن أن تقل هذه الكلفة كثيراً في حال إنتاج كميات منها.


وأضاف أن الحقيبة قادرة على تشغيل جميع الأجهزة بنسبة وتناسب حسب استهلاكها الكهربائي، حيث تستطيع تشغيل الأجهزة الكبيرة لمدة ساعتين متواصلتين والأجهزة الصغيرة لمدة 12 ساعة متواصلة.


وأشار إلى أن الهدف من ابتكاره هو توفير مصدر دائم للطاقة يمكن تخزينه داخل السيارة واستخدامه وقت الحاجة في الأماكن التي لا يوجد فيها كهرباء، أو أثناء الرحلات والسفاري، لافتاً إلى أن الحقيبة تحتوي على نظام توفير الكهرباء، فعندما يكتمل شحن الجوال يتوقف الجهاز تلقائياً، وذلك لتوفير الكهرباء، ويمكنها شحن جميع الجوالات والكاميرات وغيرها من الأجهزة التي تستخدم في الرحلات، بالإضافة إلى تشغيل ثلاجة وتلفزيون وإنارة لمبة كهربائية.

خليجية

خليجية

خليجية

الطائرة الشمسية «سولار إمبلس 2» تصل لنانجينج الصينية 2024.

الطائرة الشمسية «سولار إمبلس 2» تصل لنانجينج الصينية

خليجية

بكين – د. ب. أ

هبطت الطائرة التي تعمل بالطاقة الشمسية "سولار إمبلس 2" بسلام في مطار نانجينج بالصين مساء الثلاثاء لتكمل المرحلة السادسة من رحلتها حول العالم للترويج للطاقة المتجددة.
وكانت الطائرة قد أقلعت قبل فجر اليوم الثلاثاء بعد توقف دام أكثر من ثلاثة أسابيع في مدينة تشونجتشينج بغربي الصين بسبب سوء الأحوال الجوية، وهبط الطيار السويسري برتران بيكار (57 عاما) بالطائرة التي لا تستخدم أي وقود في مدينة نانجينج شرق الصين على بعد حوالي 200 كيلومتر من الساحل وذلك بعد رحلة طيران استمرت 17 ساعة تقريبا قطعت خلالها 11900 كيلومتر، وقال بيكارد إن "فريق الطائرة اضطر إلى انتظار تحسن الجو".
وكان من المقرر أن يقود اندريه بورتشبيرج (62 عاما) شريك بيكار الطائرة ذات المقعد الواحد الى نانجينج، لكن بدلا من ذلك عاد إلى سويسرا "للتأكد من انه في كامل لياقته من أجل تحدينا الكبير : المحيط الهادئ"، بحسب تغريدة لبيكار.
وتردد ان بورتشبيرج يعاني من أعراض الصداع النصفي وإصابة في الجلد، ومن المقرر أن تبقى الطائرة في نانجينج لمدة 10 أيام على الأقل لإجراء عمليات الفحص وخضوع الفريق لبرنامج تدريبي قبل القيام بأول رحلة عبر المحيط الهادئ.
كمهندس في المشروع الذي تصل ميزانيته إلى 150 مليون دولار فإن بورتشبيرج يريد القيام برحلة عبور المحيط الهادئ التي تستمر خمسة أيام وخمسة ليال للوصول إلى جزر هاواي وهي الرحلة التي تقدر مسافتها بحوالي 8000 كيلومتر.
وتعمل "سولار إمبلس2" بأكثر من 17 ألف خلية ضوئية على أجنحتها. ومن المقرر أن تتوقف سولار إمبلس2 في 12 نقطة حيث يقدر الزمن الإجمالي لطيران الطائرة بحوالي 25 يوما على مدى خمسة أشهر.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

خليجية

خليجية

كوكب شبيه بالأرض خارج مجموعتنا الشمسية 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

للمرة الأولى
كوكب شبيه بالأرض خارج مجموعتنا الشمسية

خليجية

صورة من كوكب الأرض وكوكب كيبلر-78بي

رويترز

اكتشف علماء للمرة الأولى كوكبا خارج المجموعة الشمسية شبيه بالأرض ليس فقط في الحجم بل أيضا في نسب الحديد والصخور وذلك في خطوة مهمة في البحث المستمر للعثور على عوالم شقيقة من المحتمل أن تكون مناسبة للحياة.

ويدور الكوكب الذي يعرف باسم كيبلر-78بي حول نجم أصغر قليلا من الشمس يقع في كوكبة الدجاجة على بعد 400 سنة ضوئية.

واكتشف كيبلر-78بي العام الماضي بواسطة التلسكوب الفضائي كيبلر التابع لإدارة الطيران والفضاء الامريكية (ناسا) والمتوقف حاليا عن العمل.

وكشفت القياسات عن أن قطر كيبلر-78بي يزيد بنسبة 20 بالمئة فقط عن قطر الأرض.

ورغم أنه من المفترض أن سطح الكوكب منصهر وأن درجات الحرارة شديدة الارتفاع بما لا يجعله مناسبا للحياة إلا أن فريقين مستقلين من علماء الفلك انتهزا الفرصة لاستكمال الاكتشاف بقياسات مأخوذة من الأرض في محاولة لتحديد كثافة كيبلر-78بي. وباستخدام أكثر من تلسكوب ركز الفريقان على قوة الجاذبية بين الكوكب الصغير والنجم الرئيسي الذي يدور حوله وهي معلومات قد تستخدم في التعرف على وزن وتركيبة كيبلر-78بي.

وفي بحثين نشرا في دورية "نيتشر" هذا الأسبوع، كتب الفريقان أنهما توصلا إلى نفس الاستنتاج وهو أن كيبلر-78بي له نفس كثافة الأرض تقريبا مما يشير إلى أنه مكون أيضا بشكل أساسي من صخور وحديد.

وكيبلر-78بي هو أحد حوالي عشرة كواكب صغيرة اكتشفت حديثا تدور على مسافة قريبة جدا من النجم الرئيسي للمجموعة.

وعلى سبيل المثال يكمل كيبلر-78بي دورة حول النجم في ثماني ساعات ونصف فقط. ولا يعرف العلماء كيف انتهى الحال بهذه الكواكب لأن تكون قريبة إلى هذا الحد من النجم الرئيسي للمجموعة.

خليجية

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

خليجية

خليجية
سبحان الله

خليجية

إعلان مسار أول رحلة حول العالم لطائرة تعمل بالطاقة الشمسية 2024.

إعلان مسار أول رحلة حول العالم لطائرة تعمل بالطاقة الشمسية

خليجية


(كونا)

أعلن فريق (سولار إمباس 2) مسار أول رحلة حول العالم لطائرة تعمل بالطاقة الشمسية دون استخدام وقود بهدف حماية البيئة من الانبعاثات الكربونية ودعم مصادر الطاقة المتجددة.وقال بيرتراند بيكارد وهو أحد مؤسسي الفريق وقادة الطائرة في مؤتمر صحفي باستضافة مؤسسة (مصدر) الإماراتية انه من المخطط أن تنطلق الطائرة مطلع مارس المقبل من أبوظبي وستتوقف في 12 محطة حول العالم وستعبر المحيطين الهادي والأطلسي لتعود بعدها إلى أبوظبي مع بداية أغسطس.
وأضاف أن محطات توقف الطائرة حول العالم ستشمل مدن مسقط في سلطنة عمان وأحمد آباد وفاراناسي في الهند وماندالاي في ميانمار وتشونغتشينغ ونانجينغ في الصين وهاواي وفينيكس ونيويورك ومحطة أخرى لم يتم تحديدها بعد في الولايات المتحدة إضافة إلى محطتين في جنوب أوروبا وشمال أفريقيا.وأوضح بيكارد ان طاقم المشروع يسعى عبر الرحلة التي تعد الأولى التي تجوب العالم اعتمادا على الطاقة النظيفة دون أن ينتج عنها أي انبعاثات ضارة بالبيئة إلى إثبات أن الروح الريادية والتقنيات النظيفة يمكنها أن تسهم في تطوير العالم والحد من ملوثات البيئة العامة محافظة على سلامة الحياة بصورة عامة.
وأكد ان أبوظبي تعد نقطة الانطلاق والعودة المثالية لرحلة هذه الطائرة موضحا أن العاصمة الإماراتية تقدم للعالم نموذجا مميزا للاستثمار في الطاقة المتجددة والالتزام بتنويع مصادر الطاقة الحالية.وقال بيكارد ان (مصدر) تعد "الشريك المستضيف للرحلة وتقود عملية تطوير أبرز مشاريع الطاقة المستدامة في العالم وتشاركنا التزامنا في تحفيز الناس على الابتكار لضمان مستقبل مستدام".وأفاد بان فريق مهندسي وفنيي (سولار إمبلس) نجحوا بعد 12 عاما من دراسات الجدوى والتصميم والبناء والهندسة بدعم من 80 شريكا من القطاع التكنولوجي ان يطور حلولا مبتكرة أسهمت في جعل هذا المشروع واقعا ملموسا.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وذكر بيكارد ان الطائرة الشمسية التي تتسع قمرة قيادتها لقائد واحد فقط تمتاز عن أي طائرة أخرى بأدائها الديناميكي وكفاءتها العالية في استهلاك الطاقة حيث تملك قدرة فائقة على التحليق لعدة أيام وليال متتالية دون توقف.

وقال انه من المتوقع أن تقطع الطائرة خلال رحلتها حول العالم 40 ألف كيلومتر فيما ستطير بسرعة تساوي سرعة السيارة أو ما بين 50 و100 كيلومتر في الساعة مضيفا انه ستجرى العديد من اختبارات السلامة والرحلات التجريبية والتدريبات الضرورية على الطائرة أثناء تواجدها في أبوظبي.يذكر أن طائرة (سولار إمبلس 2) وصلت إلى أبوظبي في السادس من يناير الجاري مع طاقمها المؤلف من 80 فردا من المهندسين والفنيين.

خليجية