الوسم: العودة

[IMG]http://i269.photobucket.com/albums/jj46/almw3od/Nrtyrty.jpg[/IMG]
[SIZE=3][COLOR=red][IMG]http://up-00.com/uploads/4e50843ea1.gif[/IMG][/COLOR][/SIZE]
[IMG]http://img34.exs.cx/img34/4171/zayed.gif[/IMG]
[IMG]http://design2.jeeran.com/t-1.jpg[/IMG]

[SIZE=4][COLOR=#4169e1]"تذكر أنك في الرمس.نت دائما أول من يعلم"[/COLOR][/SIZE]

زوجة ترفض العودة إلى مسكن الزوجية وتبرر: نشأت في فيلا

*جريدة الرؤية

خالد عبدالعزيز ـ أبوظبي:

رفضت زوجة الدخول في طاعة زوجها والعودة إلى مسكن الزوجية المكون من غرفة وصالة، مرجعة الأمر إلى نشأتها في فيلا واسعة وفخمة.


ورفع الزوج دعوى قضائية لإلزام زوجته بالدخول في طاعته، وقضت المحكمة الابتدائية برد الدعوى، فيما قضت محكمة الاستئناف بإلغاء الحكم المستأنف واعتبار المسكن المعد من قبل الزوج شرعياً وإلزام الزوجة بالمطاوعة الشرعية للمسكن.


وطعنت الزوجة على الحكم أمام المحكمة الاتحادية العليا، معتمدة على عقد الإيجار المقدم من الزوج بأن الشقة غرفة واحدة وصالة وهي غير ملائمة لحال الزوجين باعتبار أنها نشأت في فيلا، والشقة لا تكفي لوضع منقولات الزوجية ومفروشاتها.


وأوضحت المحكمة في حيثيات حكمها أن النعي سديد ذلك أنه من المقرر في نص المادة 74 من قانون الأحوال الشخصية أن «على الزوج أن يهيئ لزوجته في محل إقامته مسكناً ملائماً يتناسب وحالتيهما».


وكان الزوج وفر مسكناً مكوناً من غرفة واحدة وبهذا الوصف لا يصلح أن يكون لائقاً لمثلهما، ويجب توفير المسكن الشرعي قبل طلب الطاعة، إذ كانت الطاعنة لا تمانع للدخول في طاعة زوجها المطعون ضده إذا تأكد لها أنه أعد المسكن الشرعي على الوجه المطلوب شرعاً وبما يتناسب مع حال الطرفين.


وأكدت المحكمة أن طلبه لدخول الطاعنة في طاعته يكون غير مقبول شرعاً وإذ خالف الحكم المطعون فيه هذا النظر وقضى باعتبار المسكن المعد من قبل المطعون ضده شرعياً وإلزام الطاعنة بالمطاوعة الشرعية فإنه يكون معيباً بما يوجب نقضه.

ودامت دياركم عامرة بدهن العود

وتعاني المرأة الأخرى من صدمة عصبية نقلت على إثرها إلى المستشفى، بعد أن علمت أن الطفلة التي ربتها منذ 4 سنوات ليست ابنتها، في حين لا يزال الطفلان غير مدركين لما حصل، لكن آخر التقارير تشير إلى أن التوتر الذي تعاني منه الأمهات بدأ ينعكس عليهما.

ويضيف: أسكن القفل في وقت الشتاء فقط في الأيام التي أكون خلالها في رأس الخيمة في إجازات العمل الدورية حيث أعمل في الشارقة حيث أجهز عدتي المكونة من ثياب وأكل والبندقية التي أستخدمها للحماية، وأذهب الى “القفل”إذ يزورني أصدقائي حين أكون هناك مساءً ونعمل القهوة على الحطب الذي أجمعه من الجبل صباحاً وحين يحين موعد نومي، أغلق الباب على نفسي وأضيء “الفنر” إلى ان يؤذن الفجر اذ اصلي في “القفل” أو في المسجد الصغير القريب من منزلي.

بعد ذلك أصعد الجبال لأبحث عن العسل، الذي أجده متواريا خلف صخرة أو في مكان ما في أحد الكهوف الصغيرة في الجبال، ويقول “البايض”:إن استخلاص العسل من خلية النحل يحتاج الى مهارة خاصة اذ انفخ في الخلية بأقصى ما أستطيع من قوة ولا ارتعد خوفا من لدغات النحل، فإذا وجدك النحل خائفا يهاجمك أما إذا اظهرت القوة فسيذهب لحاله،

كما أذهب الى الجبال القريبة لأقطع بعض الأعشاب الطبية التي يوصيني بجلبها أصدقائي أو أفراد الحي، لأعود بعدها لمنزل الأسرة أو أذهب الى منزل جدتي التي تعيش في شعبيتنا وتملك حوالي 200رأس من الغنم في وادي البيح، أساعدها في الذهاب الى حظيرتها التي تبعد عن منزلها حوالي كيلو متر واحد مشياً على الأقدام للاهتمام بالأغنام .