الوسم: المبنى

المسافرون لن يقفوا عند موظف مراقبة الجوازات
إلغاء نقطة المغادرة في المبنى 3 لمطار دبي الدولي
دبي – البيان

تعتزم الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي إلغاء نقطة المغادرة في المبنى 3 لمطار دبي الدولي وذلك بهدف تسريع حركة المسافرين عند نقطة المغادرة في هذا المبنى، حيث سيستطيع المغادرون قريباً السير عبر نقطة المغادرة دون الحاجة إلى الوقوف عند موظف مراقبة الجوازات لأن جميع المعلومات المتعلقة بالمسافرين سيتم إرسال تفاصيلها مسبقاً لموظفي مراقبة الجوازات عبر طيران الإمارات بعد حجز تذاكرهم وسيدخل المسافر سريعاً إلى بوابة المغادرة دون التوقف إلا في حالة وجود أسباب متعلقة بقضايا قانونية أو ما شابه.
تطلعات
وقال اللواء محمد أحمد المري مدير الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي أن هذه الخطوة هي جزء من تطلعات الإدارة التي تسعى لتوفير خدمات متميزة للجمهور، وأضاف اللواء المري أن مطار دبي الدولي يعد واحداً من أكثر المطارات انشغالاً في العالم، وهذا يتطلب وجود خدمات فعالة ومتميزة للتعامل مع أكثر من 71 مليون مسافر استخدموا المطار في عام 2024 والذي من المتوقع أن يرتفع عددهم إلى 78 مليوناً في نهاية هذا العام، وقال إن من مستجدات الخدمات للجمهور قريباً قيام الإدارة بالتوقف عن استخدام ختم الدخول والخروج على جوازات المسافرين واستبداله بملصق مطبوع مسبقاً.
رؤية
وأكد اللواء المري أن الإدارة تستنير برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،رعاه الله، لجعل دولة الإمارات على قمة المجد والتميز. وبدوره أكد اللواء عبيد بن سرور نائب مدير الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي أن الإدارة تسعى لتكون الأفضل دائماً في خدماتها المتميزة.
وقال المقدم طلال الشنقيطي مساعد المدير العام لشؤون المنافذ الجوية إن الإدارة قامت بتركيب المزيد من كاونترات مراقبة الجوازات في المبنى 1 والمبنى 3 وأكثر من 100 من البوابات الإلكترونية في المبنى 1 و 2 في حين أن البوابات الذكية المتوفرة في المبنى رقم 3، تدار من قبل موظفين مدربين تدريباً خاصاً يقدمون الخدمات بشكل مميز لأعداد قياسية من مستخدمي المطار، وأضاف إن موظفي مراقبة الجوازات يعملون على مدار الساعة في أربع فترات حيث يقدم في كل فترة عمل 60 من موظفي الجوازات الخدمات للجمهور.
خدمات خاصة
وأكد المقدم الشنقيطي أن الموظفين يقدمون خدمة خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة المسافرين و للأسر مع أطفالهم ولكبار السن أيضا الذين يوجههم الموظفين إلى قسم المسار السريع.
وقال أيضاً إن من خدمات الإدارة في المطار هي خدمة البوابات الذكية للقادمين وهذه الخدمة مجانية للجميع حيث يسمح للمقيمين والمواطنين ومواطني دول مجلس التعاون والذين لا يحتاجون لتأشيرة دخول إلى الدولة لاستخدام جوازات سفرهم أو بطاقات الهوية أو عن طريق بطاقة سكاي واردز طيران الإمارات واستكمال عملية مراقبة الجوازات في 10 إلى 15 ثانية.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

تطبيقات
وبدوره قال الرائد وليد أحمد سعيد، مدير إدارة مراقبة جوازات مطار دبي مبنى 3 أنه قريباً سيكون هناك تطبيقات خاصة في الهواتف الذكية التي ستسمح للزوار بأن يتأكدوا من خلالها عن مدة تأشيراتهم وعن تاريخ انتهائها وعن الغرامات المترتبة عليهم إن وجدت.
تدريب
أوضح المقدم طلال الشنقيطي أن أي موظف تابع للإدارة ويعمل في المطار يمر تحت ستة أشهر كفترة اختبار حيث يتم تدريبهم مهنياً على خدمات العملاء وكيفية التعامل مع الجمهور بالاضافة لدورات تدريبية متعلقة بالأمن ولغة الجسد وأمن الحدود وعندها فقط يتم تسليم موظف الجوازات ختم الهجرة ليباشر عمله.
وأكد المقدم الشنقيطي أنه وكجزء من الدورات التدريبية للموظفين يتم تعليمهم أساسيات لغات مختلفة مثل الصينية والروسية والأوردية والفرنسية والإنجليزية وبعض اللغات الأخرى، بالإضافة إلى دورات تدريبية منتظمة عن التعامل مع الدبلوماسين، أو مع ذوي الاحتياجات الخاصة.

*جريدة الاتحاد

مبنى مدرسة شمل الجديدة (تصوير: راميش)

مريم الشميلي (رأس الخيمة):

يدخل المبنى الجديد لمدرسة شمل الخدمة الفصل الدراسي المقبل، حيث سينتقل إليه الطلبة، في الوقت الذي سيتم فيه تغيير اسم المدرسة، بحسب سمية حارب السويدي، مديرة منطقة رأس الخيمة التعليمية.

وأوضحت حارب أنه لم يتم حتى الآن تحديد الاسم الجديد للمدرسة، حيث سيخضع هذا الأمر للتشاور مع الجهات المعنية.

وقالت السويدي، إن المبنى الجديد للمدرسة كلف نحو 34 مليون درهم كمرحلة أولى، وسيتم البدء في المرحلة الثانية في شهر ديسمبر بتكلفة لا تقل عن 5 ملايين درهم على أن يتم الانتهاء من المشروع في شهر يونيو القادم كمرحلة أخيرة.

وقالت: إن ما تم تناقله حول مشكلة عدم افتتاح المدرسة الجديدة بمنطقة شمل غير حقيقي، مؤكدة أن الاستعداد للانتقال قائم وفي مكانه المناسب، وذلك حول وقوع موقع المدرسة عند مجرى الوادي وجريان أودية مياه الأمطار، الأمر الذي سيوقف افتتاح المبنى الجديد ونقل الطلاب إليه الفترة القادمة.

وأشارت إلى أن إدارة المنطقة بالتعاون مع الجهات المعنية في حكومة رأس الخيمة، استطاعت خلال العام الدراسي السابق الحصول على قطعة أرض مناسبة لبناء مدرسة شمل الجديدة بعد قرار إحلال مبناها القديم منذ سنوات عدة بسبب القدم والتهالك، مبينة أن الجهات المعنية في حكومة رأس الخيمة بذلت جهوداً لإنهاء مشكلة عدم وجود قطعة أرض مناسبة لتشييد مبنى المدرسة الجديدة عوضاً عن مبناها الحالي الذي يعاني القدم والتهالك، حيث خصصت حكومة الإمارة قطعة أرض مناسبة، وتم تشييد المبنى الجديد عليها بمواصفات عالمية ليكون جاهزا لاستقبال الطلبة مطلع الفصل الدراسي القادم.

وأوضحت أن المشروع الذي يقام على مساحة تقدر بـ11 ألفاً و840 متراً مربعاً، والتي تتمثل في مبنى (الحلقة الأولى والحلقة الثانية)، وكافتيريا، وعدد 26 من الفصول، وصلت تكلفته حتى الآن 34 مليون درهم ضمن مدة تنفيذ تبلغ 480 يوماً، شاملة الفترة التحضيرية.

وأشارت إلى أن المشروع يأتي ضمن مشاريع الوزارة التي وافقت عليها الفترة الماضية والخاصة بإنشاء وبناء 14 مدرسة وروضة بكلفة 330 مليون درهم بدءاً من 2024م على مستوى الدولة، علماً بأن كلفة بناء الروضة الواحدة تقدر بـ20 مليون درهم، مقابل 30 مليون درهم لبناء مدرسة، مضيفة أن المدرسة تأتي ضمن مشاريع إنشاء 3 مدارس، موزعة على منطقة رأس الخيمة التعليمية، مؤكدة أن المشروع يعد من ضمن النماذج الجديدة التي تتحمل أعمال التوسعة في المستقبل، التي تشمل إضافة مرافق عدة، وغيرها من المنشآت التعليمية.

الامارات اليوم – مصباح أمين ـــ رأس الخيمة

كشف مصدر طبي في إمارة رأس الخيمة عن تعذر افتتاح مركز شوكة الصحي منذ بداية العام الجاري، أمام المرضى والمراجعين، إثر تصدع بعض أجزاء المبنى.
وأضاف المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه، أنه تم تعيين 11 موظفاً من الكادر الإداري والفني والتمريض في المركز الصحي، منذ بداية العامة الجاري، كما تم توفير الأجهزة الطبية اللازمة تمهيداً للافتتاح أمام المرضى والمراجعين، إلا أن تصدع أجزاء من المبنى أدى إلى تأجيل الافتتاح إلى أجل غير مسمى.

وأوضح لـ«الإمارات اليوم»، أنه يتم التنسيق حالياً مع وزارة الصحة ومنطقة رأس الخيمة الطبية من أجل إجراء الصيانة اللازمة للمركز خلال الفترة المقبلة، تمهيداً لافتتاحه رسمياً أمام المرضى والمراجعين.
وأشار المصدر إلى أن المركز يقدم خدمات طبية لخمس مناطق سكنية، من سكان وادي الشوكة وأبوجرد، والحناة، والمصيلى، والحمر، وبراق، جنوب إمارة رأس الخيمة. ويضم المركز العديد من التجهيزات الفنية والطبية، ويتكون من مبنى رئيس للعيادة الصحية على مساحة 1400 متر مربع، إضافة الى مبنى الخدمات على مساحة 52 متراً مربعاً، كما تشمل الأعمال الخارجية للمشروع موقفاً للسيارات، ومناطق تشجير.
وفي ما يتعلق بمركز الجير للرعاية الصحية الأولية، أوضح المصدر الطبي، أن المنطقة الطبية ستتسلم المبنى في يوليو المقبل، وسيتم تشغيله تجريبياً، على أن يتم استقبال المرضى والمراجعين في شهر سبتمبر المقبل.
وأضاف أنه يعد من أكبر المراكز الصحية في إمارة رأس الخيمة الطبية، إذ يتكون المبنى من طابق أرضي، ويحتوي على 22 غرفة وعيادة طبية، وتستوعب الساحة الخارجية للمركز أكثر من 90 موقفاً للسيارات.