كلاب ضالة في مستشفى تتجول امام المدخل الرئيسي () 2024.

تتجول امام المدخل الرئيسي.
كلاب ضالة في مستشفى الجهراء بالكويت..

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

خليجية

خليجية

الانباء الكويتية

تقدم مواطن إلى النقطة الأمنية في مستشفى الجهراء ببلاغ عن مشاهدته لعدد من الكلاب الضالة في محيط مستشفى الجهراء.

ووفق مصدر أمني فان المواطن أحضر معه جهاز الاي فون الخاص به وقدم لرجال النقطة عددا من الصور التي التقطها لبعض تلك الكلاب الضالة وبلغ عددها حسب بلاغه ووفق الصور أكثر من 4 كلاب تجول وتصول في محيط مواقف مستشفى الجهراء، وقال المصدر ان بعض تلك الكلاب كانت تتجول أمام بوابة المستشفى الرئيسية.

وذكر أن رجال النقطة رفعوا بلاغ المواطن إلى الجهات المعنية خاصة لخطورة وحساسية القضية حيث ان أحد الكلاب قد يكون مصابا بمرض داء الكلب أو ربما تسببت تلك الكلاب بحادثة لا تحمد عقباها خاصة إذا ما تعرضت لأي من مراجعي أو زوار المستشفى.

وكشف المصدر أن عددا من البلاغات المماثلة سبق أن قدمت لإدارة المستشفى حول تلك الظاهرة الخطيرة غير أن الإدارة لم تحرك ساكنا وفق ما أفاد به المواطن الذي فضل اللجوء لرجال الأمن بدلا من إدارة المستشفى.

وختم المصدر حديثه لـ «الأنباء» قائلا: لا يجوز أبدا السكوت عن هذه الظاهرة وعلى وزارة الداخلية ان تتحرك خاصة بعد رفع البلاغ كما ان على إدارة المستشفى ان تبادر فورا لمخاطبة الجهات الرسمية كالبلدية مثلا لسرعة التحرك.

خليجية

خليجية

خليجية
يمكن سايرين يزورو ربيعهم

خليجية
حلوة mustafa8588 بس لاتعيدها لو سمحت..
هههه..
يمكن واحد يكره هالمستشفى..
ياب جلاب وعقهم..
يمكن..

خليجية خليجية

خليجية
مشكور ع الخبر ..

ربط “الغيل” بـ”اعسمة” بطول 18 كيلومتراً وتكلفة 140مليون درهم، والأهالي يطالبون بضم تأهيل المدخل وشارع الخدمات إلى المشروع 2024.







الأهالي يطالبون بضم تأهيل المدخل وشارع الخدمات إلى المشروع
ربط “الغيل” بـ”اعسمة” بطول 18 كيلومتراً وتكلفة 140مليون درهم



*جريدة الخليج

خليجية



رأس الخيمة- حصة سيف:

تعد وزارة الأشغال العامة حالياً التصاميم النهائية لمشروع شارع الغيل، جنوب مدينة رأس الخيمة، الذي سينفذ ضمن مبادرات صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، بتكلفة إجمالية تصل إلى 140 مليون درهم، على امتداد 18 كليو متراً، ويصل منطقة الغيل بمنطقة اعسمة.


وأشارت مصادر في وزارة الأشغال العامة إلى وضع التصاميم الأخيرة للمشروع حالياً من قبل استشاريي الوزارة، فيما يتكون الشارع من مسارين في كل اتجاه، ويختصر الزمن والمسافة لسكان تلك المناطق وزوارها، ويمر بمناطق وعرة وأودية ومنحدرات جبلية تتطلب تسويتها ضمن مشروع شق وتعبيد الشارع، في حين يتضمن المشروع إنشاء عبارات عدة، لمرور الوديان في مواسم الأمطار.


وكان أهالي منطقة الغيل، التي تبعد نحو 45 كليومتراً عن مدينة رأس الخيمة قد طالبوا بإعادة تصميم مدخل المنطقة الضيق، وضمه مع مشروع شارع الغيل- اعسمة، وتعبيد شارع الخدمات أمام المحال التجارية، الواقعة على الشارع الرئيسي، التي تصل أعدادها إلى 200 محل، وإنشاء شبكة لتصريف مياه الأمطار، أو رفع مستوى الشارع، بحيث لا يتأثر الطريق عند سقوط الأمطار، التي تتجمع عند المدخل الضيق للمنطقة.


محمد شامس راشد، من أهالي المنطقة، قال: إن الغيل يسكن فيها نحو 2500 نسمة، وتضم نحو 500 منزل، يسكنها مواطنون من قبائل معروفة، وتضم أيضا مدرسة ثانوية للطلاب وروضة أطفال، إضافة إلى مركز شباب الغيل، التابع للهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة، كما ستقام فيها مدينة محمد بن زايد، ومن المتوقع أن تتحول إلى واحدة من أكثر مناطق الإمارة كثافة سكانية، وتتطلب خدمات موازية نظراً لتوسع المنطقة وزيادة عدد سكانها.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر



وأوضح محمد شامس: سبق أن اجتمع الأهالي محاولين وضع حد للغبار المتطاير أمام المحال التجارية، على امتداد الشارع الرئيسي، وأحضروا "كنكري" للتخلص من التراب، لكن ما لبث الحصى الصغير أن تلاشى وعاد التراب والرمل لمكانه، فيما يزيد استخدام الشاحنات المكثف للطريق الأمر سوءاً.


وأضاف محمد أن مشروع ربط الغيل باعسمة، سيخدم الأهالي ويسهل التواصل بين المناطق الجنوبية في الامارة، ونرجو أن يضم تأهيل مدخل المنطقة وشارع الخدمات للمشروع، كي يكتمل تطوير البنية التحتية في المنطقة.


وقال محمد راشد المزروعي، 45 عاماً: منطقتنا غلب عليها الطابع الصناعي، ونتأذى من الغبار، الذي تثيره المركبات عند مرورها أمام المحال التجارية وعند مدخل المنطقة، بينما يتيح مستوى ارتفاع الشارع الفرصة لتجمع مياه الأمطار، وتكاد الشاحنات تغلق الممر بالكامل عند مرورها، وهو المدخل الوحيد للمنطقة، ما يدعو إلى تعديله وتوسعته.


راشد سيف المزروعي، 31 عاماً: شارع الغيل رصف منذ أكثر من 10 سنوات تقريباً، لكن الحفر تملؤه وتغمر بالمياه في مواسم المطر، لاسيما من ناحية الغرب، بين الشارع والرصيف، ويصل ارتفاع تجمعات مياه الأمطار إلى منتصف المركبات الخفيفة، ما يؤدي إلى توقف محركاتها أحياناً، والمنطقة بجانب المحال التجارية ترابية، ولا يوجد شارع خدمات، والأمر يحتاج لمنهولات لتصرف المياه، على بعد 200 متر.


المهندس أحمد الحمادي، مدير عام دائرة الأشغال والخدمات العامة برأس الخيمة، أكد أنه سيعاين المنطقة شخصياً، ويوجه المختصين في الدائرة لإعداد تقرير عن المنطقة وشكوى الأهالي، لتقرر الدائرة في ضوئها إذا كان الأمر يحتاج لمعالجة فورية أم مؤقتة، أو إدراجها ضمن المشاريع المستقبلية.