الوسم: المراجعين

الإمارات اليوم:

أكدت هيئة الإمارات للهوية أهمية متابعة المراجعين طلباتهم المقدمة بشأن إصدار أو تجديد بطاقة الهوية عبر قنواتها المختلفة، سواء الرسائل النصية، أو موقعها الإلكتروني، أو من خلال المحادثة الفورية (اسأل حمد)، بهدف إنجاز الإجراءات دون تأخير، لاسيما عندما يتطلب من العميل مراجعة مركز التسجيل لتحديث بياناته.

وأشارت إلى أن مليونين و24 ألفاً و747 متعاملاً، تابعوا طلباتهم من خلال خدمة (الاستعلام عن حالة الطلب)، عبر الموقع الإلكتروني للهيئة منذ بداية العام الجاري.

جاء ذلك رداً على شكاوى وملاحظات وصلت إلى «الإمارات اليوم» من بعض المتعاملين، بشأن تأخر تجديد البطاقات أكثر من أسبوع بعد صدور الإقامة، وعدم تسلمهم رسائل نصية توضح المرحلة التي وصلت إليها طلباتهم.

وأكدت الهيئة حرصها على تقديم أرقى الخدمات للمتعاملين، وفق أبسط الإجراءات التي تضمن اختصار الوقت والجهد عليهم، وبما يضمن تلبية طموحاتهم وزيادة معدل رضاهم ورسم الابتسامة على وجوههم.

وأوضحت أن إنجاز إجراءات التسجيل في نظام السجل السكاني، وإصدار بطاقة الهوية وتجديدها، والخدمات كافة المتعلقة بها يتم بسهولة ويسر وسلاسة من دون أي تأخير، سواء كان ذلك بالنسبة للمواطنين أو المقيمين، موضحة أنّ إجراءات إصدار وطباعة بطاقة الهوية بالنسبة للمقيمين تبدأ فور إصدار الإقامة، مشيرة إلى أن ذلك لا يستغرق سوى دقائق معدودة، من خلال نظام الربط الإلكتروني مع الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب، بحيث يتم تدقيق الطلب فور ورود ما يفيد بإصدار الإقامة، ومن ثم تحويله لطباعة بطاقة الهوية في حال كان مكتملاً.

وذكرت الهيئة أنها تقوم بإفادة المتعامل بجميع مراحل تقديم الخدمة، من خلال إرسال رسائل نصية متوالية إلى رقم هاتفه المتحرك المسجل في طلبه، لتعريفه بإجراءات كل مرحلة من مراحل التسجيل، والتي تبدأ عند طباعة الطلب برسالة ترحب بالمتعامل، وتُعْلمه بالخطوة التالية المطلوبة منه، ثم رسالة أخرى عند الانتهاء من تدقيق ملف التسجيل تفيد بانتهاء إجراءات التدقيق وانتظار إصدار الإقامة لطباعة البطاقة.

وأشارت إلى أنها ترسل رسائل نصية، تطلب فيها من المتعامل استكمال أو تحديث بياناته، في حال وجود أي نقص في الطلب، أو حاجة إلى تعديله، ليتم تحويل الطلب عند استكماله إلى مرحلة طباعة البطاقة ومن ثم تسليمها إلى «بريد الإمارات»، وإشعار المتعامل بشأن ذلك من خلال رسالة نصية أخرى.

ولفتت الهيئة إلى أنها توفر، إلى جانب الرسائل النصية، عدداً من القنوات التي يمكن من خلالها التحقق من حالة طلب بطاقة الهوية، تشمل الاستفسار عبر موقعها الإلكتروني، من خلال خدمة (الاستعلام عن حالة الطلب)، ونظام المحادثة الفورية (اسأل حمد)، أو من خلال صفحات الهيئة على مواقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك، تويتر، يوتيوب، غوغل بلس، إنستغرام)، وعبر مركز الاتصال التابع للهيئة (600530003)، الذي يقدم خدماته على مدار الساعة، طوال أيام الأسبوع، بثلاث لغات: (العربية والإنجليزية والأوردو).

تسببها فيروسات تنشط في هذا الوقت من العام

تاريخ النشر: الجمعة 21 ديسمبر 2024

تاريخ النشر: الخميس 26 ديسمبر 2024

وبين الدكتور خزعل أن الجهات المختصة في مستشفى صقر والمنطقة الطبية أقرتا ضرورة رفع أعداد العاملين في القسم من فنيين ومشرفين، مشيراً إلى أن النقص يتمركز في قسم الرجال باعتبار أن أعداد المراجعين الذكور تفوق النساء، لافتاً إلى أن هناك حالات تحتاج لبرنامج مكثف وطويل من العلاج الطبيعي، تصل بعضها إلى أكثر من سنة مثل الجلطات الدماغية. وحول القسم والخدمات العلاجية المقدمة فيه أوضح خزعل أنه تم تزويده بأحدث الأجهزة العلاجية الخاصة بالعلاج الطبيعي، وبالأثاث عالي الجودة من ستائر ومعدات ضد البكتيريا، بالإضافة إلى 12 سريراً، توفر الخصوصية لكل مريض بعكس القسم القديم الذي لم يوفر أي خصوصية للمرضى حيث كان يتشارك في الغرفة الواحدة مراجعين أوثلاثة، الأمر الذي كان يسبب الضيق والازدحام داخل القسم، منوها إلى أن القسم يستقبل حالياً فئات عمرية مختلفة بدءاً من سن الولادة، بالإضافة إلى زيارات لمرضى العناية المركزة والمنومين بالمستشفى، ويقدم خدمات علاجية متنوعة، مثل حالات الأطفال نتيجة شلل الظفيرة العقدية والتشوهات الخلقية والشلل الدماغي والإصابات نتيجة الكسور وبالنسبة للكبار علاج الجلطات الدماغية، وإصابات ما بعد الكسور والجراحات الخاصة بالعظام وعلاج مشاكل المفاصل ومشاكل العمود الفقري والجلطات الصدرية وغيرها من الأمراض. ويعتبر قسم العلاج الطبيعي بمستشفى صقر مكملاً أساسياً لبقية الأقسام الموزعة على مستوى الإمارة، وفي مناطق متفرقة في مستشفيي شعم، وصقر ومركز العلاج الطبيعي في الجزيرة الحمرا وقسم العلاج الطبيعي لكبار السن والشيخوخة بمستشفى عبيدالله، الذي يضم كوادر طبية وفنية واختصاصيين نفسيين واجتماعيين واختصاصيي علاج طبيعي، يعززون عملية العلاج للمسنين وغيرهم من محتاجي العلاج الطبيعي.

أبوظبي ـــ الإمارات اليوم

خصص المدير العام لبلدية مدينة أبوظبي بالإنابة، مصبح مبارك المرر، يوم الأربعاء من كل أسبوع لاستقبال المراجعين، لحل مشكلاتهم وتسهيل الإجراءات الخاصة ببعض المعاملات، والتواصل المباشر مع الجمهور، والاطلاع على رؤاهم وما ينتظرونه من خدمات تلبي تطلعاتهم، وبدأ، أمس، في استقبال أعداد من المراجعين في مركز خدمة العملاء الطابق الأرضي بالمبنى الرئيس، ويسانده في تقديم الخدمات للجمهور عدد من المديرين التنفيذيين ذوي الصلة بخدمة المتعاملين.
وأكّد المرر أن «هذا التوجه يأتي منسجماً مع أهداف النظام البلدي في أبوظبي، وسعيه إلى مد جسور التواصل المباشر مع المتعاملين، من أجل الارتقاء المستمر بالخدمات»، مشيراً إلى أن «البلدية بقطاعاتها وإداراتها ومراكزها كافة تؤمن بسياسة الأبواب المفتوحة، وتعلق أهمية كبيرة على دور المتعاملين في تقديم الأفكار، التي من شأنها تحسين أداء الموظفين»، متابعاً: «نستثمر هذه اللقاءات المباشرة مع المراجعين، من أجل معرفة نقاط القوة والعمل على تحسينها، ونقاط الضعف والعمل على تطويرها، الأمر الذي يسهم في تحقيق أعلى مستويات رضا الجمهور عن خدمات المقدمة لهم، وهذا الأمر يشكل أولوية لنا وفي قمة اهتماماتنا».

"الأنباء" الكويتية

ضلَّ شخصٌ الطريق المؤدي إلى الخروج من داخل مواقف مبنى الهيئة العامة للمعلومات المدنية في الكويت، ونزل بسيارته من على سلالم المراجعين، فكانت المحصلة إتلافاً جسيماً لسيارته.ونقلت الصحيفة عن شاهد عيان، أن مراجعي البطاقة المدنية الواقعة جنوب السرة قاموا بالتقاط صورٍ لمركبة سقطت من سلم المراجعين في مبنى الهيئة.
وأضاف: إن قائدها لم يُصَبْ بأذى؛ حيث تمّ سحب المركبة عن طريق الونش.

المصدر:
· رأس الخيمة ــ أحمد أبوالفتوح
التاريخ: 25 أغسطس 2024

تفاعلاً مع شكاوى مراجعي ومرضى مستشفى صقر بسبب عدم توافر مواقف لمركباتهم داخل المستشفى تسمح لهم بالوقوف وإنزال مرضاهم، والتي طالبت الجهات المعنية بضرورة الإسراع في حلها بدأت دائرة الأشغال في رأس الخيمة تنفيذ 70 موقفاً جديداً في مستشفى صقر، لإنهاء مشكلات عدم وجود مواقف أمام العيادات الرئيسية والطوارئ.

وأكدت إدارة المستشفى أن المواقف الجديدة ستضاف إلى 22 موقفاً تم استحداثها خلال الفترة الماضية مقابل العيادات لحل مشكلات المراجعين والمرضى، مؤكدة التزامها بمراعاة حالات كبار السن والنساء من خلال توفير مواقف لسياراتهم الخاصة أمام العيادات وقسم الحوادث والطوارئ.

وأوضح المهندس أحمد الحمادي مدير دائرة الأشغال في رأس الخيمة لـ«البيان»، أن الدائرة بدأت أمس في تنفيذ 70 موقفاً جديداً إلى جانب قسم الطوارئ في مستشفى صقر وسينتهي تنفيذها خلال الشهر المقبل، لحل مشكلات المراجعين والمرضى.

والتي زادت خلال الفترة الماضية نتيجة عدم توافر مواقف لمركباتهم داخل المستشفى يتيح لهم الوقوف وإنزال مرضاهم، مسببة تأخيرهم عن تلقي العلاج اللازم، وأنهم يضطرون لوضع مركباتهم في أماكن بعيدة خارج المستشفى، ما يسبب إرباكاً للمريض والمرافقين له.

شكاوى

من جانبه، أكد الدكتور يوسف الطير، مدير مستشفى صقر، أن إدارة المستشفى تلقت خلال الفترة الماضية العديد من الشكاوى لمراجعي ومرضى المستشفى يطالبون بزيادة أعداد المواقف داخل وخارج المبنى، وبناءً على ذلك قررت إدارة المستشفى البحث عن أي مساحات يمكن استخدامها كأماكن انتظار لمركبات المراجعين والمرضى داخل حدود المستشفى وما حولها.

وأضاف الطير أن المشكلة ستحل قريباً بعد انتهاء دائرة الأشغال من تنفيذ 70 موقفاً جديداً إلى جانب قسم الطوارئ، ليتم ضمها إلى 22 موقفاً تم استحداثها خلال الفترة الماضية، لافتاً إلى أن بعض المراجعين يتعاملون مع المواقف بصورة غير حضارية، إذ يتركون سياراتهم في أماكن غير مناسبة، ما يؤدي لإعاقة حركة المركبات الأخرى خلال دخولها إلى المستشفى وخروجها.

وتابع أنه سيتم السماح خلال الفترة المقبلة بإنزال المريض لأقرب نقطة إلى العيادات الخارجية أو قسم الطوارئ قبل وضع السيارة في أماكن الانتظار الجديدة، حرصاً على راحة المراجعين، وسيتم إعطاء أولوية خاصة لكبار السن والمعاقين وبطبيعة الحال فهم يشكلون نسبة كبيرة من الزائرين مقارنة بأي مؤسسة خدمية أخرى، لافتاً إلى أن أزمة عدم توافر مواقف خاصة لسيارات المراجعين تكون خلال مواعيد العمل الصباحية، داعياً مراجعي العيادات الخارجية لعدم ترك مركباتهم في أماكن غير مناسبة.

وأكد مدير المستشفى أن مشكلة قلة المواقف الخاصة بمركبات المراجعين والمرضى سيتم حلها نهائياً مع أعمال الصيانة والإحلال التي ستجرى للمستشفى خلال الفترة المقبلة، بعد أعمال مشروع إحلال وصيانة المستشفى الذي تبلغ كلفته 60 مليون درهم، والتي أقرتها لجنة متابعة مبادرات صاحب السمو رئيس الدولة، حيث يشمل المشروع إنشاء وتوسعة مواقف السيارات وقسم الحوادث، وتخصيص بوابات جديدة، وإنشاء مبنى عيادات منفصل، وإنشاء مبنى للمخازن.

صعوبات

وأشار محمد عبدالله «مراجع» إلى أن حالته الصحية تجبره على مراجعة المستشفى دائماً، وأنه يواجه صعوبة في إيجاد أماكن شاغرة لإيقاف سيارته، وعندما يتعذر عليه ذلك، فإن الخيار المتاح أمامه هو التوجه إلى موقف السيارات الذي يقع خارج المستشفى، على الرغم من بعده عن العيادات، وفي بعض الحالات يغادر المستشفى دون تلقي العلاج والبحث عن مستشفى آخر توفر له العلاج اللازم.

وأضاف في بعض الأحيان أضع في اعتباري قبل وصولي للمستشفى مشكلة عدم توافر موقف خاص لسيارتي، ولذلك اضطر للبحث عمن يقلني لتلقي العلاج والانتهاء من مراجعة الطبيب، ليظل المرافق الخاص بي خارج المستشفى لعدم توافر أماكن شاغرة في الداخل