الوسم: quot;اتصالات"

مع شبكات LTE
"اتصالات" تنجح في الوصول إلى سرعة 700 ميجابايت بالثانية

الشركة الإماراتية للاتصالات (المصدر)

24

أعلنت مؤسسة الإمارات للاتصالات، "اتصالات" اليوم على هامش مشاركتها في معرض أسبوع جيتكس للتقنية 2024 عن نجاحها في اختبار مستويات متفوقة السرعات عبر شبكة الجيل الرابع المتقدمة وتطبيقها للمرة الأولى على مستوى المنطقة، حيث أجرت اختبارات ناجحة على الشبكة وصلت بسرعة النطاق العريض إلى 700 ميجابايت بالثانية معلنة بذلك استعداد شبكتها للتعامل مع هذه السرعات حال توفر الأجهزة المتوافقة معها تجارياً.

وأوضحت الشركة أن هذا الإنجاز يأتي من خلال عملية جمع حزم الطيف الترددي Carrier Aggregation، وهي التقنية الأحدث في توفير خدمات الاتصال فائقة السرعة عبر النطاق العريض للإنترنت المتحرك، وتسمح لمقدمي خدمات الاتصالات بالاستفادة من أقصى إمكانيات الطيف الترددي، مما يعني تمكين المستخدمين من الحصول على سرعات أعلى في نقل البيانات وسرعات أكبر في التنزيل عبر هواتفهم المتحركة.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وقالت "اتصالات" إنها تمكنت من تحقيق سرعات 700 ميجابايت في الثانية بفضل الدعم الكبير الذي تلقته من هيئة تنظيم الاتصالات بالدولة.وقال نائب رئيس أول تخطيط الأعمال والتطوير التكنولوجي في "اتصالات" سعيد الزرعوني: "إن دولة الإمارات تسابق الزمن فيما يتعلق بمدن المستقبل المعتمدة على أفضل ما توفره تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بما في ذلك شبكات الهاتف المتحرك المتطورة التي توفر سرعات متفوقة للنطاق العريض. واتصالات بدورها تؤمن أن واجبها يحتم عليها دعم هذا التوجه بأقصى إمكاناتها وطاقاتها من أجل تحقيق الرؤية الساعية إلى انشاء المدن الذكية وصولاً إلى تقديم أحدث وأجود الخدمات لعملائها في الدولة".

وأضاف الزرعوني "تغطي شبكتنا للجيل الرابع 88 % من المناطق المأهولة بالسكان في الدولة. وتوفر حالياً سرعات اتصالات بالإنترنت عبر الهواتف المتحركة تصل إلى 150 ميجابايت في الثانية الواحدة. وقد سبق أن قمنا قبل أشهر باختبارات ناجحة لسرعات تصل إلى 300 ميجابايت في الثانية عبر شبكة الجيل الرابع المتقدمة ونحن فخورون اليوم بالوصول إلى سرعات 700 ميجابايت في الثانية في إنجاز يعد الأول من نوعه على مستوى المنطقة. وهي خطوة سباقة ستمكَن اتصالات من الترقية لشبكات الجيل الخامس

مؤسسة "اتصالات" ترفض السماح لمشتركيها بالتحويل من نظام الفاتورة إلى الدفع المقدم ومشتركون يشتكون الارتفاعات

الامارات اليوم – عبير عبد الحليم :

قال مشتركون في خدمات الهاتف المتحرك من مؤسسة الإمارات للاتصالات «اتصالات» إن المؤسسة ترفض السماح لمشتركيها بالتحويل من نظام الفاتورة إلى نظام الدفع المقدم «واصل».وأوضحوا في اتصالات مع «الإمارات اليوم» أنهم طلبوا تحويل خطوطهم بعد أن فوجئوا بارتفاع قيم الفواتير المستحقة عليهم، على الرغم من تقديم شكاوى لـ«اتصالات» حول قيم الفواتير.من جانبها، قالت «اتصالات» إن التحويل من نظام الفاتورة إلى الدفع المقدم مسموح به، بشروط محددة، أبرزها مرور ستة أشهر على الأقل على الاشتراك بالفاتورة، ودفع المشترك 300 درهم نظير إيقاف الخدمة.
من جهتها، أفادت الهيئة العامة لتنظيم الاتصالات بأنه لا يوجد لديها ما يمنع من تحويل المشترك خطه من نظام الفاتورة إلى نظام الدفع المسبق، لكن لابد من الأخذ في الحسبان الشروط والأحكام المنصوص عليها في العقود بين المشتركين والمشغلين.
وتفصيلاً، قال المواطن راشد العامري، إنه مشترك في نظام الفاتورة من «اتصالات»، إلا أنه فوجئ بفاتورة مرتفعة القيمة، فتقدم بشكوى إلى المؤسسة لمراجعة الفاتورة، إلا أنها أكدت له لاحقاً صحة الفاتورة، موضحاً أنه طلب على إثر ذلك تغيير الاشتراك إلى الدفع المقدم «واصل»، حتى يتمكن من ضبط ميزانيته، إلا أن المؤسسة رفضت التحويل.

وأشار إلى أنه علم من أحد مسؤولي خدمة المتعاملين بأن مشترك الفاتورة يدفع في المتوسط مرتين إلى ثلاث مرات أكثر من مشتركي «واصل»، ما يجعل المشغل يرفض التحويل.
وقال حمد الكتبي إنه فوجئ بفاتورتين مرتفعتي القيمة لخطه وخط زوجته، فتوجه إلى «اتصالات» لتحويل الاشتراكين إلى الدفع المقدم «واصل»، لكن المؤسسة رفضت التحويل، ما دعاه إلى تحويل الخطين إلى المشغل الآخر.وأوضحت سعاد وجدي أنها طلبت تحويل الفاتورة إلى الدفع المقدم حتى تستطيع التحكم في ميزانيتها، بعد تلقيها فاتورة مرتفعة في أول شهر من اشتراكها، إلا أن موظفي «اتصالات» في أحد مراكز المبيعات التابعة لها أبلغوها بأنه لا يجوز التحويل، لكنها عندما ألحت في طلب التحويل أبلغوها أنه توجد شروط معينة، من بينها دفع 300 درهم قيمة إلغاء الخدمة. وأكدت وجدي أنها رفضت دفع المبلغ، لأنه لا يوجد مبرر لدفعه، لأن «اتصالات» لم تؤد أي خدمة نظير ذلك، مطالبة هيئة تنظيم الاتصالات بالتدخل، على اعتبار أن من حق المشتركين اختيار نظام الاشتراك الذي يناسبهم.
إلى ذلك، قالت «اتصالات» إنه لا يوجد ما يمنع المشتركين من التحويل من نظام الفاتورة إلى نظام «واصل» للدفع المسبق.
وقال مسؤول في المؤسسة إن التحويل مسموح به، بشرط مرور ستة أشهر على الاشتراك في نظام الفاتورة، ودفع المشترك 300 درهم نظير إيقاف الخدمة.من جانبها، أفادت الهيئة العامة لتنظيم الاتصالات، في رد رسمي على استفسارات «الإمارات اليوم»، أنه لا يوجد لديها ما يمنع من تحويل المشترك خطه من نظام الفاتورة إلى نظام الدفع المقدم، لكن لابد من الأخذ في الحسبان الشروط والأحكام المنصوص عليها في العقود بين المشتركين والمشغلين، وفقاً لأنواع العقود المختلفة، مثل عقود الهاتف المتحرك بنظام الفاتورة، المتضمنة الهواتف الذكية أو باقات بيانات مخفضة، لافتة إلى أنها وضعت إطاراً تنظيمياً ينظم العمل بقطاع الاتصالات، بما يحمي المنافسة فيه ويضمن حماية المشتركين.وأوضحت الهيئة في هذا الصدد أنها تسعى إلى أن تكون العقود متماشية مع إطارها التنظيمي لقطاع الاتصالات، وفي حال كانت الشروط والأحكام الخاصة بخدمة ما غير مرضية للمشترك، فباستطاعته رفع الموضوع إلى الهيئة قبل التوقيع على العقد الخاص بتلك الخدمة، للنظر فيه.

"اتصالات" تنفي علاقتها بتوقف خدمات تويتر في الدولة

البيان

نفت «اتصالات» أن يكون لها أي علاقة بتوقف خدمات تويتر الإخبارية صباح أمس في الدولة، سواء عبر الإنترنت المنزلي أم الهواتف الذكية.
وقال متحدث من اتصالات إن المؤسسة ليس لها علاقة من بعيد أو من قريب بهذا الخلل الذي عانى منه موقع تويتر في بعض الدول وليس الإمارات فقط. وأفاد خبير تقني تابع المشكلة أمس، بأن توقف الخدمة لمدة ساعة تقريباً يوم السبت قد يكون بسبب تحديثات سريعة تجريها شركة تويتر على خوادم بياناتها لتحسين مستوى الخدمة وسعاتها في المنطقة التي أصبحت من أكثر الأقاليم نشاطاً.
ولم تتمكن «البيان» إلى هذه اللحظة من التواصل مع مكتب تويتر الإقليمي في دبي، علماً أن غالبية موظفي الشركات الكبرى هم خارج الدولة بسبب مناسبات أعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية. وقد اشتكى مستخدمو تويتر في الدولة صباح أمس من عدم القدرة على نشر التغريدات أو الدخول إلى الموقع ، إلا أن الخدمة عادت بشكل طبيعي بعد أقل من ساعة.

"اتصالات" تضبط محلات تبيع "آي فون 6" مقلد في الدولة



*24

ضبطت هيئة تنظيم الاتصالات بالتعاون مع الجهات المعنية في دولة الإمارات، عدداً من هواتف "آي فون 6" المقلدة.وأصدرت الهيئة جملة من النصائح والإرشادات للجمهور في ظل الإقبال الكبير من قبل المتعاملين على شراء هاتف "آي فون 6"، وذلك لتجنب الوقوع في شرك الهواتف المقلدة، ولضمان حقوق المستهلكين والتأكد من حصولهم على الأجهزة غير المقلدة حرصاً على بياناتهم الشخصية، وحماية لحقوق الملكية في دولة الإمارات.

النصائح

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وتضمنت النصائح أهمية شراء الهاتف النقال من المتاجر المعتمدة فقط ، إضافة إلى ضرورة التحقق من الموقع الإلكتروني لشركة "آبل" ومعرفة دقة المعلومات الواردة على الملصق التعريفي الموجود على العلبة، ومطابقة البيانات الموجودة عليها مع البيانات الموجودة على الجهاز.

وشددت الهيئة على أهمية الاحتفاظ بفاتورة الشراء، والاتصال بمركز الشرطة في حال تبين أن الهاتف مزور، مؤكدة أنه يمكن التعرف بسهولة على الأجهزة المقلدة، إذ أنها لا تتيح الاتصال بالمتجر الإلكتروني "آي تيونز" الخاص بمنتجات شركة "آبل".
وأكدت الهيئة قيام قسم اعتماد النوعية في هيئة تنظيم الاتصالات بالتعاون مع مختلف الجهات والهيئات المعنية على امتداد دولة الإمارات لمصادرة الأجهزة المقلدة.

توالي إنخفاض المشتركين في "اتصالات " و"دو" للشهر الثالث وفقدان 332 ألف مشترك


الامارات اليوم – عبير عبدالحليم – أبوظبى

استمر انخفاض عدد اشتراكات الهواتف المتحركة في الدولة، للشهر الثالث على التوالي، إذ فقدت كل من مؤسسة الإمارات للاتصالات «اتصالات» وشركة الإمارات للاتصالات المتكاملة «دو» خلال أغسطس الماضي وحده 147.1 ألف اشتراك، ليرتفع إجمالي ما فقده مشغلا الاتصالات إلى 332.1 ألف اشتراك في الهواتف المتحركة خلال ثلاثة أشهر.
وتفصيلاً، كشفت الهيئة العامة لتنظيم الاتصالات في إحصاءات جديدة نشرتها أمس، أن نسبة انتشار الهاتف المتحرك في الدولة انخفضت إلى 200.6 لكل 100 نسمة، وهي النسبة الأدنى خلال ستة أشهر، على الرغم من أنها لاتزال من المعدلات الأعلى على مستوى العالم.

وأوضحت الهيئة أن عدد اشتراكات المتحرك انخفضت إلى 16 مليوناً و857 ألف اشتراك خلال أغسطس الماضي، مقابل 17 مليوناً و4000 اشتراك خلال يوليو الماضي، بانخفاض 147.1 ألف اشتراك خلال أغسطس، في حين بلغت اشتراكات المتحرك في يونيو الماضي 17 مليوناً و60 ألف اشتراك، ما يوضح أن المشغلين فقدا 56 ألف اشتراك في يوليو، في الوقت الذي بلغ عدد الاشتراكات في مايو الماضي 17 مليوناً و189 ألف اشتراك، ليصل الانخفاض في أعداد الاشتراكات إلى 129 ألفاً في يونيو، وبذلك، يصل إجمالي عدد الاشتراكات التي فقدها المشغلان في ثلاثة أشهر 332.1 ألف اشتراك.
وبينت الإحصاءات أن التراجع الرئيس في الاشتراكات جاء نتيجة تراجع كبير في اشتراكات الدفع المسبق، التي فقدت أكثر من 153 ألف اشتراك خلال شهر واحد، وتراجعت من 14 مليوناً و608 آلاف اشتراك في يوليو إلى 14 مليوناً و455 ألف اشتراك في أغسطس، في حين سجلت اشتراكات الفاتورة الشهرية زيادة بلغت 7000 اشتراك، إذ ارتفعت من مليونين و395 ألف اشتراك في يوليو إلى مليونين و402 ألف اشتراك في الشهر التالي، ما عوض جانباً ضئيلاً من انخفاض اشتراكات الدفع المسبق.من جانب آخر، زاد عدد اشتراكات الإنترنت بنحو 9000 اشتراك جديد خلال شهر أغسطس الماضي، إذ ارتفع عدد الاشتراكات من مليون و82 ألف اشتراك في يوليو، إلى مليون و91 ألف اشتراك.
وزادت اشتراكات الإنترنت النطاق العريض خلال أغسطس الماضي إلى مليون و90 ألف اشتراك، مقابل مليون و81 ألف اشتراك في يوليو، في الوقت الذى استمر التراجع في أعداد مشتركي الإنترنت عبر الخط الهاتفي لينخفض العدد الإجمالي من 813 اشتراكاً إلى 724 اشتراكاً.وبلغت نسبة انتشار الإنترنت في الدولة 13% لكل 100 نسمة في أغسطس الماضي، مقابل 12.9% لكل 100 نسمة في يوليو الماضي.وفي ما يتعلق باشتراكات الهواتف الثابتة زادت اشتراكات الهواتف الثابتة في الدولة بواقع 3000 اشتراك خلال أغسطس الماضي، إذ ارتفع عدد الاشتراكات من مليونين و118 اشتراكاً في يوليو المنقضي، إلى مليونين و121 اشتراكاً، إلا أن عدد الاشتراكات شهد تراجعاً بمقدار 4000 اشتراك خلال ثلاثة أشهر، إذ انخفض من مليون و125 ألف اشتراك في مايو الماضي، إلى مليون و121 ألفاً في أغسطس الماضي.وبلغت نسبة انتشار الهواتف الثابتة في الدولة 25.2% لكل 100 نسمة.