وكالات سفر تطالب بالحجز المبكر وعدم انتظار تأثير النفط في خفض الأسعار 2024.

وكالات سفر تطالب بالحجز المبكر وعدم انتظار تأثير النفط في خفض الأسعار

خليجية

الامارات اليوم – أزاد* ‬عيشو*-‬* ‬دبي

طالب مديرون في وكالات سفر المتعاملين بالحجز المبكر لتذاكر الطيران، خلال موسم الصيف المقبل، وعدم انتظار التخفيضات التي وعدت بها شركات الطيران، جراء تراجع أسعار الوقود، لافتين إلى أن عملية تسعير التذاكر ستخضع لسياسات العرض والطلب بالدرجة الأولى.
وذكروا، لـ«الإمارات اليوم»، أن بعض المتعاملين لجؤوا إلى تأجيل خططهم بحجز تذاكر السفر، في إطار وعود شركات الطيران بخفض الأسعار، مشيرين إلى أن معظم الشركات لم تعدل إلى الآن ضريبة الوقود المفروضة على التذاكر، بعد مرور أشهر عدة منذ تراجع أسعار النفط.وتوقعوا أن يشهد موسم الصيف المقبل إشغالاً كاملاً للرحلات، مع توجه المقيمين في الدولة لزيارة بلدانهم، إلى جانب الطلب الكبير خلال هذه الفترة من العام على الوجهات السياحية بغرض قضاء العطلات.

مواسم السفر
وتفصيلاً، قال رئيس شركة «العابدي القابضة للسياحة والسفر»، سعيد العابدي، إن «الحجز المبكر يعد أفضل وأضمن طريقة لتفادي الارتفاعات التي تطال أسعار التذاكر، خصوصاً خلال مواسم السفر»، مشيراً إلى أن «أسعار حجوزات اللحظات الأخيرة قد ترتفع بنسب كبيرة جداً، في ظل تقلص خيارات السفر إلى بعض الوجهات الرئيسة والتقليدية».
وأكد العابدي «ضرورة التخطيط المبكر للسفر الذي يمنح المسافر المزيد من الخيارات لأفضل العروض، والبحث دائماً عن أفضل الأسعار والخيارات، فضلاً عن الاستفادة من العروض التي تطرحها الفنادق وشركات الطيران ووكالات السياحة، خلال فترة الإجازات والعطلات».
وأفاد بأن «وعود شركات الطيران بخفض ضريبة الوقود على أسعار تذاكر السفر لا تعني أن الأسعار ستنخفض، بل ستعتمد على مستويات الطلب بالدرجة الأولى، وكلما ارتفع معدل إشغال الرحلات فإن الأسعار سترتفع تدريجياً وبنسب كبيرة».
وبين أن «بعض المتعاملين لجؤوا إلى تأجيل قرارات السفر في انتظار تخفيض شركات الطيران أسعار التذاكر خلال موسم الصيف»، لافتاً إلى أن «أسعار الحجوزات الأخيرة قد تصل إلى مستويات قياسية».
وأوضح العابدي أن «أسعار التذاكر إلى الآن لاتزال مرتفعة، وشركات الطيران عموماً تماطل في هذه المسألة»، مؤكداً أهمية «وجود توازن وتوافق حقيقيين بين سعر التذكرة وكلفة الوقود لدى شركات الطيران، خصوصاً بعد أن تراجع سعر الوقود بشكل حاد خلال الأشهر الماضية».

المقاعد الشاغرة
من جهته، قال المدير العام لشركة «سكاي لاين للسياحة والسفر»، سامر عشا، إن «عدد المقاعد الشاغرة على الرحلات يتقلص كلما اقترب الموسم، والحجز المبكر أفضل وسيلة حالياً لكي لا يجد المسافر نفسه رهينة لمؤشر الأسعار المرتفعة المرتبط بمدى إشغال الرحلات».
ونصح المتعاملين بالحجز المبكر قبل شهرين أو ثلاثة أشهر، لكي يتفادوا تكاليف حجوزات اللحظات الأخيرة.
وذكر عشا أن «بعض شركات الطيران لجأت إلى ضم ضريبة الوقود إلى سعر التذكرة، وهذا لم يؤثر في خفض القيمة الإجمالية للتذكرة»، لافتاً إلى أن «شركات الطيران قد تلجأ إلى خفض أو مراجعة ضريبة الوقود خلال أشهر الصيف، لكن أسعار التذاكر ستبقى أعلى بكثير مقارنة بمستوى الأسعار للحجوزات المبكرة».
وأوضح أنه «على غرار المنتجات الأخرى، تعتمد أسعار التذاكر على آليتي العرض والطلب، إذ إن المتعاملين الذين يحجزون في اللحظات الأخيرة يضطرون إلى دفع مبالغ كبيرة»، منبهاً إلى أن «شركات الطيران لم تعدل إلى الآن ضريبة الوقود على التذاكر، على الرغم من مرور أشهر عدة على تراجع أسعار النفط».

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وعود كثيرة
بدوره، قال المدير العام لشركة «أصايل للسياحة»، رياض الفيصل، إن «بعض المتعاملين أرجأوا خططهم لحجز تذاكر السفر، انتظاراً للوعود الكثيرة التي أطلقتها شركات الطيران بخصوص خفض أسعارها»، لافتاً إلى أنهم «يتطلعون للحصول على أسعار مخفضة في ظل هذه الوعود».
وأكد أن «إرجاء خطط الحجز محفوف بالمخاطر وغير مضمون، كما أن أسعار الحجز المبكر مشجعة جداً»، متوقعاً أن «يشهد موسم الصيف المقبل إشغالاً كاملاً للرحلات إلى عدد من الوجهات».
وبين الفيصل أن «أسعار التذاكر ترتفع تدريجياً مع ارتفاع معدل إشغال المقاعد على الرحلات»، مشيراً إلى «أهمية الحجز المبكر كأفضل طريقة لتفادي الارتفاعات التي تطال أسعار التذاكر، والاستفادة من العروض التي تطرح في بعض الأحيان، إلى جانب البحث عن المزيد من الخيارات».
وأضاف أن «الحجز المبكر يعد أفضل وسيلة بالنسبة لحجوزات موسم الصيف المقبل في الوقت الراهن»، لافتاً إلى أن «الموسم سيشهد ضغطاً كبيراً على الرحلات، على غرار السنوات الماضية».
وأوضح أن «المواسم المهمة التي ترتفع فيها الأسعار عادة، هي عطلة الصيف وعيدا الفطر والأضحى، فضلاً عن عطلة الربيع، ورأس السنة الميلادية»، منبهاً إلى أن «الحجز المبكر قد يسبق موعد السفر بفترة طويلة».
وذكر الفيصل أن «الوجهات الاعتيادية تشهد طلباً كبيراً على تذاكر السفر، مع توجه المقيمين في الإمارات إلى بلدانهم خلال موسم الصيف لزيارة الأهل، إلى جانب الإقبال الواسع على العطلات إلى الوجهات السياحية الخارجية بغرض السياحة».

خليجية

وكالات سفر يطالبون إعادة النظر في سياسات تسعير تذاكر السفر بعد «تراجع النفط» 2024.

وكالات سفر يطالبون إعادة النظر في سياسات تسعير تذاكر السفر بعد «تراجع النفط»

خليجية

الامارات اليوم – أزاد عيشو – دبي

قال مديرون وعاملون في وكالات سفر، إنه رغم تراجع أسعار النفط، إلا أن شركات الطيران لم تخفض ضريبة الوقود، التي زادتها مراراً في أوقات ارتفاعه، مطالبين الشركات بإعادة النظر في سياسات تسعير تذاكر السفر.
وذكروا لـ«الإمارات اليوم»، أن الوقود يشكل جزءاً كبيراً من الكلفة التشغيلية لدى الشركات، وتالياً فإن تأثيره سيكون ملحوظاً في أسعار التذاكر المتداولة حالياً، مشيرين إلى أن بعض الشركات لجأت إلى طرح عروض خاصة بأسعار مخفضة إلى بعض الوجهات لتشجيع معدلات الطلب التي تتراجع خلال هذه الفترة من السنة.
وتوقعوا مستويات طلب كبيرة على تذاكر السفر بعد منتصف ديسمبر المقبل لقضاء العطلات والإجازات بالنسبة للرحلات المتجهة إلى السوق المحلية وخارجها.
من جهتها، أكدت شركة «طيران الإمارات» أنها تطرح أسعاراً متباينة لتذاكرها خلال العام وفقاً للمتغيرات التي تطرأ على الأسواق العالمية، فيما أشارت شركة «الاتحاد للطيران» إلى أن السعر الإجمالي للتذاكر يشمل عوامل عدة، بما في ذلك ضريبة الوقود، في حين حاولت «الإمارات اليوم» التواصل مع شركتي «فلاي دبي» و«العربية للطيران»، للحصول على تعقيبهما على الموضوع، إلا أنه لم يتسن لها الحصول على رد منهما.
وتفصيلاً، قال المدير العام لشركة «سكاي لاين للسياحة والسفر»، سامر عشا، إن «شركات الطيران لم تغير من ضريبة الوقود على التذاكر رغم تراجع أسعار النفط خلال الفترة الأخيرة»، لافتاً إلى أن «بعض الشركات لجأت إلى طرح عروض خاصة بأسعار مخفضة إلى بعض الوجهات، لتشجيع معدلات الطلب التي تتراجع خلال هذه الفترة من السنة».
وشدد عشا على أهمية أن تعيد شركات الطيران النظر في تسعير التذاكر بعد تراجع أسعار النفط باعتبار أن الوقود يشكل جزءاً كبيراً من الكلفة التشغيلية لدى الشركات، متوقعاً أن تشهد أسعار التذاكر تراجعاً خلال الفترة المقبلة في ظل توقعات بتراجعات جديدة في أسعار النفط.
وأوضح أن «سياحة الأعمال والمؤتمرات هي التي تقود الطلب على تذاكر الطيران خلال أكتوبر، مقابل التراجع في الطلب الذي طال الوجهات السياحية بغرض قضاء العطلات»، منوهاً بأن «الأسعار خلال الفترة الحالية لم تتغير ولاتزال ضمن مستوياتها المعهودة».
وأضاف عشا أن «شهر ديسمبر المقبل يشهد طلباً عالياً على التذاكر، خصوصاً إلى الوجهات الأوروبية والأميركية، فضلاً عن بيروت في المنطقة العربية»، لافتاً إلى أن «بعض الرحلات سجلت معدلات إشغال كاملة من الآن بغرض قضاء العطلات أو الإجازات».
وأفاد بأن «شركات الطيران استثنت فترة العطلات خلال ديسمبر من العروض الترويجية التي طرحتها شركات الطيران على التذاكر»، موضحاً أن «مستويات الطلب على التذاكر ستكون متفاوتة طوال فترة الربع الأخير من العام الجاري».
من جهته، قال المدير العام لوكالة الفيصل للسفريات والسياحة، ياسين دياب، إن «شركات الطيران لم تأخذ من جانبها أي موقف إلى الآن بخصوص ضريبة الوقود على التذاكر بعد تراجع أسعار النفط»، مشيرا إلى أن «تراجع أسعار النفط سيسهم في إعادة النظر في سياسات تسعير التذاكر باعتبار أن الوقود يشكل جزءاً كبيراً من الكلفة التشغيلية قد تصل لدى بعض الشركات إلى 40%».
وأضاف أن «عملية تعديل ضريبة الوقود قد تأخذ وقتاً باعتبارها مرتبطة بالعقود التي تبرمها شركات الطيران، وغيرها من الإجراءات المطلوبة»، متوقعاً أن «تتراجع أسعار التذاكر خلال الفترة القريبة المقبلة، وذلك لمواكبة أسعار النفط المتداولة حالياً في السوق».
وبين دياب أن «مستويات الطلب على التذاكر في السوق المحلية طبيعية وهادئة خلال أكتوبر الجاري ونوفمبر المقبل مقارنة بالسنوات الماضية»، لافتاً إلى أن «الأسعار المتداولة حالياً مقبولة وهي متدنية بنسبة كبيرة مقارنة بمستواها في فصل الصيف».
وأكد أن «الحجوزات الحالية تتركز في ديسمبر المقبل لقضاء العطلات والإجازات السنوية»، مبيناً أن «الرحلات المتجهة إلى كل من أوروبا وأميركا والفلبين والهند تشهد بعد العاشر من ديسمبر المقبل مستويات إشغال مرتفعة».
وذكر دياب أن «بعض الوجهات السياحية التقليدية لقضاء العطلات في أوروبا وتايلاند وماليزيا تشهد أيضاً معدلات طلب عالية بغرض قضاء العطلات فيها»، مطالباً المسافرين الراغبين في قضاء عطلات خلال هذه الفترة بالحجز المبكر لتذاكر الطيران والفنادق تفادياً للأسعار المرتفعة بالنسبة للحجوزات الأخيرة.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

بدوره، قال نائب الرئيس التنفيذي للريس للعطلات، محمد جاسم الريس، إنه «على شركات الطيران أن تعدل ضريبة الوقود في أسعار تذاكر الطيران بعد تراجع أسعار النفط، باعتبارها لجأت إلى فرض زيادات مستمرة تواكبت مع ارتفاع أسعار النفط خلال السنوات الأخيرة».
وأفاد بأن «الطلب على تذاكر السفر خلال أكتوبر ونوفمبر لايزال ضمن المستويات الطبيعية، وقد يرتفع بدءاً من منتصف ديسمبر المقبل لقضاء العطلات في الخارج»، متوقعاً أن «تشهد الرحلات معدلات إشغال شبه كاملة خلال هذه الفترة، خصوصاً إلى بعض الوجهات».
وأضاف أنه «إلى جانب حركة السفر المتجهة إلى الخارج نتوقع طلباً كبيراً على تذاكر السفر بالنسبة للرحلات القادمة إلى الدولة لقضاء مناسبة رأس السنة الميلادية فيها».
إلى ذلك، قال المدير العام لشركة «أصايل للسياحة»، رياض الفيصل إن «أسعار النفط ليست ثابتة بدرجة كافية في المرحلة الحالية»، مشيراً إلى أنه «ما لم تتضح الرؤية لدى شركات الطيران فإنها لن تخاطر بتعديل ضريبة الوقود».
وأوضح أن «ضريبة الوقود تحتسب وفقاً للمسافة الكيلومترية المقطوعة والسعر الأصلي للتذكرة أيضاً»، مؤكداً أن «لدى شركات الطيران مرونة كافية لتعديل ضريبة الوقود».
من جهته، قال متحدث باسم شركة «طيران الإمارات»، إن «الناقلة تعمل شأنها في ذلك شأن أي شركة أخرى، على طرح أسعار متباينة لتذاكرها خلال العام وفقاً للمتغيرات التي تطرأ على الأسواق العالمية».
وأضاف أن «(طيران الإمارات) تطرح من وقت إلى آخر عروضاً سعرية خاصة إلى وجهات محددة حول العالم، فضلاً عن توفير حجوزات على مدار العام».
إلى ذلك، قال المتحدث باسم شركة «الاتحاد للطيران»، إن السعر الإجمالي لتذاكر الطيران يشمل عوامل عدة، بما في ذلك ضريبة الوقود.
وأضاف أن «الشركة تراقب بدقة أسعار التذاكر لضمان المنافسة في الأسواق التي تعمل فيها».

خليجية

أسواق الأسهم تحقق أعلى نسبة ارتفاع في تاريخها بعد ارتداد النفط 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

أسواق الأسهم تحقق أعلى نسبة ارتفاع في تاريخها بعد ارتداد النفط

الإمارات اليوم – حسام عبد النبي – دبي

تبدلت الأحوال في أسواق الأسهم المحلية بين ليلة وضحاها بعد ارتداد أسعار النفط مرتفعة من أدنى مستوياتها في 5 سنوات. وبعد إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، خطة دبي 2024، التي نجحت في احتواء حالة السلبية الموجودة لدى المستثمرين وحفزت المحافظ والمؤسسات المالية الوطنية على الدخول بقوة إلى سوق الأسهم.

ووفقاً لمحللين ماليين أثمرت حالة الإيجابية التي سادت أوساط المستثمرين في تحقيق مؤشرات أسواق الأسهم أعلى نسبة ارتفاع في تاريخها بعد صعود مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 12.98% وارتفاع مؤشر أبوظبي بنسبة 7.25%، مؤكدين أن الارتداد القوي الحادث في أسعار الأسهم يعد طبيعياً وكان متوقعاً بعد الانخفاضات التي تتحقق بنسب كبيرة، لاسيما وأن تلك الانخفاضات كانت غير مبررة.

وأوضح المحللون أن خطة دبي 2024، دعمت ثقة المستثمرين في أسواق الأسهم و كذا في الاقتصاد الكلى إذ أظهرت رغبة دبي في أن تكون الوجهة المفضلة للاستثمار، وأن تكون واحدة من أهم مراكز الأعمال في العالم، لافتين إلى أن المحافظ والمؤسسات المالية الوطنية تفاعلت مع تلك الخطة فضخت السيولة من أجل شراء الأسهم.


التعديل الأخير تم بواسطة إدارة 9 ; 18 – 12 – 2024 الساعة 10:49 PM
خليجية

طالب في «تقنية الفجيرة» يبتكر جهازاً للكشف عن تسرّب النفط 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر





طالب في «تقنية الفجيرة» يبتكر جهازاً للكشف عن تسرّب النفط

*جريدة الإمارات اليوم



خليجية

الطالب عبدالله حسن يعرض ابتكاره. الإمارات اليوم



عمرو بيومي – أبوظبي:

ابتكر الطالب في قسم الكهرباء الميكانيكية بكلية التقنية العليا في الفجيرة، عبدالله محمد علي حسن، جهاز استشعار محمولاً لمراقبة خطوط أنابيب النفط، والكشف عن أي تسرّب، وبإمكانه مراقبة خطوط الغاز لمدة 20 ساعة متواصلة، وسيتم تطويره ليتمكّن من مراقبة خطوط الأنابيب طوال 120 ساعة، واكتشاف حوادث تسرّب رئيسة وثانوية في الخطوط.

وأوضح عبدالله لـ«الإمارات اليوم» أن الجهاز عبارة عن شاشة تقيس الضغط والحرارة في أنبوب البترول، بصورة فورية ودقيقة جداً، ومقارنة القياسات كل ساعة، وهي قادرة على تخزين القياسات والتنبيه إلى وجود ارتفاع في الضغط أو الحرارة في مكان ما ضمن خطوط البترول والغاز.

وأوضح أن الجهاز يراقب تسرّب النفط والغاز ويكتشفه في خطوط الأنابيب من خلال استخدام جهاز استشعار متطوّر (حساسات) للضغط والحرارة، يمكنه قياس درجات الحرارة حتى 5000 درجة، وتتصل هذه الحساسات بالشاشة، وفي حال حصول أي تغيّر في قراءات الضغط والحرارة، يعرض رسماً بيانياً يوضح الأمر، ويعطي صورة مفصلة عن التسرّب.

وأضاف عبدالله «يمكن استخدام هذا المشروع المتطوّر في ظروف ذات حرارة شديدة الارتفاع، حيث إن الهدف من هذا الجهاز هو مراقبة خطوط الأنابيب طوال اليوم، عن طريق عرض الشاشة جميع التفاصيل، والرقم الدقيق للحرارة والضغط في الداخل».

وأشار عبدالله إلى أن فكرة الابتكار جاءته بعد تكرار حوادث تسرّب الغاز والنفط، فابتكر الجهاز منذ عام ونصف العام، وخلال هذه الفترة أدخل العديد من التعديلات عليه، كما يجري حالياً إضافة بعض الخدمات، لافتاً إلى أن المشروع مدعوم من نادي الفجيرة العلمي، لكن لم يحظَ برعاية أي من الجهات ذات الشأن بقطاع النفط حتى الآن، مؤكداً أن الجهاز يتميز بسرعة التنبيه إلى وجود حرارة أو ضغط مرتفع في خطوط أنابيب الغاز، وبالتالي يمكن التنبؤ من خلاله باحتمالات التسريب وتداركها.

خليجية

خليجية


التعديل الأخير تم بواسطة مختفي ; 31 – 5 – 2024 الساعة 11:26 AM
خليجية

دعم إيراني أمريكي لبشار العراق سيزود سوريا بالنفط عاجلاً 2024.

دعم إيراني أمريكي لبشار.. العراق سيزود سوريا بالنفط عاجلاً

خليجية

الخميس 30/6/2011م
دعم إيراني أمريكي لبشار.. العراق سيزود سوريا بالنفط عاجلاً

الأمة اليوم – وكالات :-

أكدت مصادر مطلعة أن الحكومة العراقية بصدد تزويد سوريا بكميات كبيرة من النفط قد تتعدى 150 الف برميل يوميا.

وتشير تلك المصادر لموقع ‘العربية.نت’ إلى أن الاستراتيجية الموقعة سابقا مع سوريا تضمنت مد شبكة أنابيب جديدة عبر الأراضي السورية بدلا من الأنابيب القديمة.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وجدير بالذكر، أن الحكومتين الأمريكية والإيرانية لهما تأثير هائل على السياسة النفطية العراقية في بلد لم يزل محتلاً من الدولتين، ويعد إجراءً كهذا في وقت تعاني فيه العراق ذاتها من تعطل نحو 90% من مصانعها، محاولة من الدول الثلاث لإنقاذ نظام بشار الأسد الذي يعاني من ثورة عارمة أدى تفاقمها إلى خفض أسعار المازوت في محاولة لاسترضاء الشعب ما أدى إلى نشاط تهريبي كبير إلى لبنان نظراً لانخفاض أسعاره.

وتتفاعل أزمة المازوت في عدد من المحافظات السورية منذ أكثر من أسبوع، وهو الأمر الذي أقلق المزارعين بشكل خاص، وبعض أصحاب المصانع والشركات وأعداد كبيرة من السكان المعنيين بهذه المشكلة.

وتناول عدد من وسائل الإعلام المحلية ‘أزمة المازوت’ بعد أن تفاقمت ولم يعد الصمت عنها مجديا، إذ أن البعض اعتقد أنها طارئة لكن على ما يبدو أنها تتنقل بين المدن والأرياف نتيجة ضعف العرض مقابل الزيادة في الطلب.

وقال شهود عيان إنهم شاهدوا ‘أرتالا من وسائط النقل الجماعية ‘السرافيس’ العاملة على خطوط المدينة وبلدات ومناطق المحافظة كافة، وكذلك وسائط العمل الزراعي تقف أمام عدد من محطات الوقود في ريف دمشق’.

خليجية اذا كنت تصدق كل ما تقرأ…..لا تقرأ

خليجية
ميــــــــــرسي ع الخـــــــــبر

خليجية
الله يستر من مخططات ايران وامريكا

تسلمين ع النقل

خليجية
الله يحفظ الجميع من الشر الايراني الامريكي الغاشم

مشكوره ع الخبر

المملكة ترفع إنتاجها من النفط لأكثر من 9 ملايين برميل يومياً 2024.

صرح مصدر من قطاع النفط السعودي على علم بإنتاج المملكة لوكالة «رويترز» أمس الجمعة أن المملكة زادت إنتاجها إلى أكثر من تسعة ملايين برميل يومياً لسد النقص في إنتاج ليبيا. وقال المصدر: بدأنا في إنتاج ما يزيد على تسعة ملايين برميل. لدينا طاقة إنتاجية كبيرة. وقفزت أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في عامين ونصف قرب 120 دولاراً للبرميل أول أمس الخميس بسبب مخاوف بشأن احتجاجات تجتاح ليبيا المصدر الثاني عشر للنفط في العالم.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

خليجية خليجية

خليجية
.,’ تســلم ع الخــــبر ’,.

.,’ ربـــــي يعطـــيكًـ الع ـــآآآفـــيه ’,.

النفط متهم بقتل الرضع في ولاية «يوتا» الأمريكية 2024.

النفط متهم بقتل الرضع في ولاية «يوتا» الأمريكية

وكالات

ربط باحثون بين عمليات التنقيب عن النفط في ولاية «يوتا» الأمريكية، وارتفاع نسبة وفيات الرضع في المناطق القريبة.تقارير أمريكية قالت أمس إن هناك أدلة كبيرة على إمكانية أن يكون الهواء الملوث الذي ينتج من نحو 12 ألف بئر نفط وغاز، قد تسبب في ثلث الوفيات من الرضع بتلك المنطقة الغنية بمصادر الطاقة.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وقالت الباحثة في كلية الطب بجامعة ميزوري سوزان نيجل: الأمر حقيقي، هناك علاقة بين نسبة وفيات الرضع المرتفعة وآبار النفط.وأضافت: الأبحاث الطبية أثبتت أن الهواء الملوث يضر بالأجنة، وحفر آبار النفط ينتج الكثير من الملوثات للهواء وهو أمر ثابت ومثبت علميا، وبالتالي فإن الهواء الملوث يتسرب عبر حاجز المشيمة إلى الجنين ليسبب تشوهات خلقية للقلب والدماغ والعمود الفقري.كما أشارت نيجل إلى أنها بدأت بالفعل في دراسة تأثير المواد الكيميائية التي تستخدم في عمليات التكسير والحفر على فأرة حامل.
من جانبه، قال المختص بأبحاث الهواء في جامعة ولاية يوتا، سيث ليمان، إنه من الواضح أن هناك مشكلة في نوعية الهواء وصفائه بالمنطقة، ولكننا نحاول ان لا نثير الذعر.وتوفر الشركات العاملة في التنقيب رواتب عالية لسكان المنطقة، مما يعني أن هناك صعوبات في القاء اللوم عليها في موضوع موت الرضع، بعد أن أصبحت مصدر دخل ثابت للمواطنين.


التعديل الأخير تم بواسطة سبق الإمارات ; 29 – 10 – 2024 الساعة 03:18 PM
خليجية

"تايمز": السعودية تتخلى عن صدارة العالم في إنتاج النفط 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

"تايمز": السعودية تتخلى عن صدارة العالم في إنتاج النفط

التايمز

قالت صحيفة "تايمز" البريطانية: إنه من المتوقع أن تتوج الولايات المتحدة أكبر منتج للنفط في العالم هذا الأسبوع، مطيحة بالسعودية من صدارة القائمة للمرة الأولى منذ عشرين عاماً.وحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، وفي مقال بعنوان "أمريكا تنهي سيادة السعودية لإنتاج النفط في العالم"، يقول تيم ويب محرر شؤون الطاقة: أدت الطفرة في إنتاج النفط والغاز في الولايات المتحدة إلى زيادة الإنتاج من 8 ملايين برميل في اليوم عام 2024 إلى نحو 12 مليون برميل اليوم، وتشمل الأرقام الغاز الطبيعي المسال، مثل الايثان، الذي عادة ما يستخدم في الصناعات الكيميائية.
ويضيف ويب: إنه علاوة على إعادة رسم خريطة إنتاج النفط في العالم، أدى ارتفاع إنتاج النفط في الولايات المتحدة إلى الحيلولة دون حدوث ارتفاع كبير في أسعار النفط في الأعوام الأخيرة، نتيجة لتعويض النقص في إنتاج النفط في بعض الدول مثل ليبيا خلال الربيع العربي.وحسب ويب فإنه من المتوقع أن يؤكد التقرير الشهري لوكالة الطاقة الدولية لشهر سبتمبر أن الولايات المتحدة أكبر منتج للنفط المسال في العالم.

ويقول ويب: إنه في أغسطس قارب إنتاج النفط المسال في السعودية نحو 11.5 مليون برميل في اليوم. وتغطي الأرقام السعودية الرسمية النفط الخام فقط، ما يجعل وكالة الطاقة الدولية تقدر إنتاجها من الغاز المسال.
وكانت السعودية قد حدت من إنتاج النفط الخام في أغسطس بمقدار 400 ألف برميل في اليوم، وستظهر نتيجة ذلك الأجراء في أرقام الشهر الماضي. وإنتاج النفط عادة ما ينخفض في نهاية الصيف نظراً لانخفاض الطلب المحلي لقلة الحاجة إلى استخدام أجهزة التكييف.

خليجية