الوسم: الأسعار

مما لا شك فيه أن "اتصالات" كانت دائماً أفضل في تغطية الشبكة، ولكن إن كان هذا التحدي سيقود في النهاية إلى أسعار أفضل وأيضاً خدمات أفضل وتجربة عملاء محسنة بشكل عام، فإن هذه الحملة ستعود بالنفع على الجميع دون استثناء، أي علينا وعلى "اتصالات".
وإذا كان هذا التحدي الجديد بمثابة فرصة تسعى إليها "اتصالات"، فإننا نريد أن نمنحها هذه الفرصة وقد قبلنا التحدي مع تمنياتي لها بالنجاح والتوفيق.

في الحقيقة، إننا نتفق مع الجميع حول أنّ استخدام المشاهير وحقيقة وجود مشغل منافس واحد لم يساعد "اتصالات" على مضاهاة معايير التسعير الدولية حتى الآن، ولكن عندما يقوم أقدم مزود خدمات اتصالات في الدولة، والذي يفترض أنه أعلى سعراً من المشغل الآخر، بحملة يطلب منا فيها أن نتحداه لتقديم أسعار أقل، فنحن شخصياً نقبل بهذا التحدي، ولمَ لا نقبل ذلك وهو في اعتقادنا قد يكون بداية لشيء أفضل.

وفي المقابل نترقب تعليقكم من خلال الرد هنا أو التفاعل عبر حسابنا في تويتر

شو صار وشو استوى زادوا الاسعار ..

الله المستعان بس ..

لا تحاصر نفسك بالسلبيات ولا تحطم روحك بالحزن والاسى ..
استفد من فشلك وعزز به تجربتك ..
توقع دوما الخير ولو صادفت الفشل ..

الامارات اليوم – أزاد عيشو ـــ دبي

قال مديرون وعاملون في وكالات سفر، إن تركز حجوزات السفر لموسم الصيف الجاري في فترة واحدة فقط بعد شهر رمضان، أسهم في رفع مستويات الأسعار بشكل كبير على عكس المواسم الماضية، إذ كانت العطلة تتوزع على فترتين، مشيرين إلى أن أسعار تذاكر السفر لهذا الموسم هي الأعلى مقارنة بأسعار العام الماضي.
وأوضحوا لـ«الإمارات اليوم»، أن الرحلات المتجهة إلى وجهات سياحية شهيرة في أوروبا وشرق آسيا، تسجل حالياً معدلات إشغال شبه كاملة لفترة عيد الفطر والفترة التي تليها لمدة تزيد على أسبوع، مشيرين إلى أن رحلات العودة التي تتركز أغلبيتها في الأسبوع الأخير من أغسطس والأسبوع الأول من سبتمبر، تسهم في رفع السعر الإجمالي لتذاكر السفر.
وجهات سياحية
وتفصيلاً، قال نائب الرئيس التنفيذي لوكالة «الريس للعطلات»، محمد جاسم الريس، إن «معظم الحجوزات السياحية في الدولة لموسم الصيف تتركز في الفترة التي تلي شهر رمضان المقبل»، مشيراً إلى أن «الرحلات المتجهة إلى وجهات سياحية شهيرة في أوروبا وشرق آسيا تسجل حالياً معدلات إشغال شبه كاملة لفترة عيد الفطر والفترة التي تليها لمدة تزيد على الأسبوع».وأضاف أن «الفترة التي تلي عيد الفطر مباشرة خلال موسم الصيف ستشهد ضغطاً كبيراً مع توجه المقيمين في الإمارات إلى بلدانهم أو الإقبال الواسع على العطلات إلى الوجهات السياحية الخارجية، خصوصاً بالنسبة للمواطنين».
وبين الريس أنه «خلال المواسم الماضية كان هناك فترتان لقضاء العطلات: الأولى تسبق شهر رمضان، والأخرى بعدها، الأمر الذي خفف من مستوى الضغط على الرحلات، لكن خلال الموسم الجاري هناك فترة واحدة تبدأ بعد شهر رمضان»، لافتاً إلى أن «ذلك سيزيد من الضغط على الحجوزات، وتالياً ارتفاع كبير في أسعار تذاكر السفر وغيرها من الخدمات السياحية في الوجهات التي يقصدها المواطنون».وذكر أن «معظم الحجوزات تتركز حالياً في وجهات أوروبا السياحية، فضلاً عن شرق آسيا إلى جانب وجود طلب محدود على محطات في منطقة الشرق الأوسط»، لافتا إلى أن «أسعار تذاكر السفر للرحلات خلال الفترة التي تلي شهر رمضان بدأت بالارتفاع التدريجي منذ فترة، وهي أعلى من مستوياتها مقارنة بالعام الماضي».
مستويات قياسية
من جهته، قال المدير العام لوكالة «الفيصل للسفريات والسياحة»، ياسين دياب، إن «تركز الحجوزات السياحية خلال فترة واحدة فقط تلي شهر رمضان أسهم في رفع مستويات الأسعار بشكل كبير»، مشيراً إلى أن «العطلات خلال السنوات الأخيرة كانت تتركز في فترتين قبل وبعد شهر رمضان، الأمر كان يسهم في تخفيف الضغط على الرحلات».

وأضاف أن «الأسعار قد تصل إلى مستويات قياسية مقارنة بالمواسم السابقة»، لافتاً إلى أن «معدل الإشغال على الرحلات بدأ بالارتفاع قبل فترة طويلة وقد يواجه الكثيرين صعوبات في إيجاد مقاعد شاغرة بالنسبة للحجوزات التي تتم قبل موعد السفر بأيام قليلة».وأوضح دياب أن «أسعار التذاكر خلال الفترة التي تسبق عيد الفطر بأيام وبعدها مباشرة، أعلى بنسبة 100% مقارنة بالأسعار في الأيام العادية»، مشيراً إلى أن «عطلة العام الجاري تصل إلى أكثر من 40 يوماً بعد عيد الفطر وحتى قبل بدء العام الدراسي». وبين أن «معظم الحجوزات السياحية تتركز في بريطانيا وألمانيا وفرنسا وسويسرا وبلجيكا والنمسا والتشيك إلى جانب ماليزيا وتايلاند».وذكر دياب أن «رحلات العودة تسهم في ارتفاع أسعار التذاكر بشكل كبير، إذ إن هناك مرونة كافية بالنسبة لرحلات الذهاب على عكس رحلات العودة التي تتركز في الأسبوع الأخير من أغسطس والأسبوع الأول من سبتمبر».
عطلة المدارس
بدوره، قال المدير العام لشركة «أصايل للسياحة»، رياض الفيصل إن «الطلب على السفر والحجوزات خلال فصل الصيف يرتبط عادة بعطلة المدارس»، لافتاً إلى أن «أغلبية المواطنين والمقيمين يفضلون قضاء شهر رمضان في الدولة، وتالياً فإن الأيام القليلة التي تسبق عيد الفطر وبعدها تشهد ضغطاً كبيراً على حجوزات رحلات الطيران» وأوضح أن «معدل إشغال الرحلات المجدولة للسفر قبل انتهاء شهر رمضان مرتفع للغاية»، مشيراً إلى أن «الأسعار للرحلات خلال هذه الفترة وبعدها بأسبوعين أو أكثر ترتفع تدريجياً مع تراجع نسبة المقاعد الشاغرة على الرحلات».
وأفاد الفيصل بأن «أسعار رحلات العودة تسهم في رفع إجمالي سعر التذكرة في ظل الطلب الكثيف على العودة خلال الأسبوع الذي يسبق بدء المدارس في الدولة» وتوقع أن يشهد موسم الصيف إشغالاً كاملاً للرحلات في ظل الطلب المرتفع على السفر، لافتاً إلى أن أسعار تذاكر السفر خلال الموسم الجاري هي الأعلى، مقارنة بمستوياتها خلال الموسم الماضي.

الخليج

قال عدد من أصحاب المطاعم في رأس الخيمة إن القفزة الأخيرة في أسعار أسطوانات الغاز، التي تستخدم في منشآتهم في طهي الوجبات، قد يدفعهم إلى رفع قائمة أسعار الوجبات الغذائية في منشآتهم، التي تقدم خدماتها يومياً لشريحة واسعة من الأفراد والأسر، لاسيما في حالات عمل الزوجة .

ارتفعت الأسعار بموجب القائمة، التي أصدرتها دائرة التنمية الاقتصادية في رأس الخيمة الأسبوع الماضي، إلى مستوى قد يكون قياسياً خلال السنوات الماضية، ليرتفع سعر الأسطوانة، الصغيرة الحجم، 25 رطلا، من 60 إلى 65 درهماً، والمتوسطة الحجم، 50 رطلاً، التي يكثر استخدامها في المنازل، من 115 إلى 125 درهماً، والكبيرة، 100 رطل، وهي الأكثر استخداما في المطاعم، من 230 إلى 252 درهماً، أي بفارق 22 درهماً، مقارنة بالشهر الماضي .

في المقابل، دعت مصادر مختصة في دائرة التنمية الاقتصادية برأس الخيمة المستهلكين، من المواطنين والمقيمين، إلى التوجه إلى محطات “أدنوك” في الإمارة، للحصول على أسطوانات الغاز بأسعار تفضيلية وأرخص .

وتضم رأس الخيمة نحو ألف مطعم، حسب تقديرات بعض المعنيين، تشمل المنشآت التي تصنف ب”كافتيريا” إلى جانب المطاعم العادية، وقال منذر المزكي، صاحب مطعم: “إن المطاعم تشكل ضحية لغلاء الغاز، فضلاً عن بقية مدخلات الإنتاج، فيما قال محمد الباز، مالك مطعم وشركة تعهدات حفلات، إن المطاعم تعاني الغلاء المفرط في أسعار الأسطوانات، وهي مرتفعة أصلاً، قبل أن تقفز بحدة في القائمة الأخيرة المعتمدة للأسعار، وتستهلك منشأته من 3 إلى 4 أسطوانات يومياً .

أحمد البلوشي، مدير إدارة الرقابة وحماية المستهلك في دائرة التنمية الاقتصادية برأس الخيمة، قال إن الأسعار العالمية للغاز تتحكم بمنحنى أسعار أسطوانات الغاز، وهو أمر خارج السيطرة محلياً، وأدى الارتفاع الذي حدث أخيراً في الأسواق العالمية إلى رفع الأسعار خلال الشهر الحالي، لافتاً إلى أن سعر الأسطوانة المتوسطة برأس الخيمة أرخص منه في معظم الإمارات الأخرى، باستثناء أبوظبي، وهو الحجم الأكثر استخداماً في المنازل، في إطار حرص الدائرة على التخفيف عن كاهل الأسر.

(تصوير – هالة العسلي)

24 – أبوظبي – هالة العسلي:

شهد سوق الخضراوات والفواكه في منطقة الميناء بالعاصمة أبوظبي مساء أمس الأربعاء اقبالاً وازدحاماً ملحوظاً من المتسوقين استعداداً لاستقبال شهر رمضان المبارك، في حين أبدى التجار حماسهم الملفت لترويج منتجاتهم المختلفة، وبالأسعار التي تحلو لهم، إذ شهدت أسعار الخضروات والفواكه عشية استقبال شهر رمضان ارتفاعاً مبالغاً فيه، وتعمد البائعون إخفاء أسعارهم و مواراتها عن المراقبين على خلاف ما وعدوا به إدارة حماية المستهلك قبل شهر رمضان المبارك.

صندوق الطماطم بـ35 درهماً

في جولة أجراها موقع 24 على سوق الخضراوات والفواكه في منطقة الميناء ليلة شهر رمضان الأولى لهذا العام، لمشاركة المواطنين والمقيمين استعداداتهم للشهر الفضيل، أبدى المستهلكون امتعاضهم من ارتفاع الأسعار ووصفوها بالنارية، إذ بلغ سعر صندوق الطماطم 35 درهماً، فيما بلغ سعر كيلو البقدونس 10 دراهم، ووصل سعر صندوق المانجو الموسمية 45 درهماً، وتجاوز سعر صندوق الكوسا 50 درهماً.

وأشار أحمد حامد أحد المتسوقين في ميناء زايد في أبوظبي أن "تباين الأسعار هو السمة الأبرز بين البائعين، إذ لاحظ فروقات في الأسعار تجاوزت الـ20 درهماً، رغم تطابق المنتجات من حيث المصدر والأوزان"، لافتاً إلى أن "نظرة البائع للزبون وتقييمه لقدرته الشرائية هي العامل الأول في تحديد سعر المنتجات"، وفسر أحمد الأمر برغبة التجار في استغلال موسم شهر رمضان لتحقيق أكبر ربح ممكن.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

يذكر أن التجار وخلال لقائهم بمدير إدارة حماية المستهلك الدكتور هاشم النعيمي قبل حلول الشهر الفضيل أكدوا أنه "لا زيادة في أسعار الخضراوات والفواكه خلال شهر رمضان، وأبدوا استعدادهم المسبق لمد السوق بالمنتجات الإضافية لتلبية حاجة المستهلكين وتجنباً لزيادة الأسعار، إلا أن الواقع كان خلاف ذلك.

وكانت إدارة حماية المستهلك قد أعلنت في وقت سابق أن "حاجة سوق أبوظبي اليومية من الخضروات والفواكه والوريقات تقدر خلال شهر رمضان المبارك بـ3آلاف و500 طن يومياً، كما أبدى التجار استعدادهم لمضاعفة المعروض بنسبة تتراوح بين 30 إلى 40 % خلال شهر رمضان بحسب حاجة السوق".

فمن ينقذهم وأين القوانين التي تردعهم ……الله يستر من القادم