الوسم: الأسعار

بوركت جهود الجهات المختصه

و هذا فيض من غيض

ثلاث تقطع القلب
مريض بلا طبيب
انسان بلا حبيب
ودوام ما تقدر تغيب

دخون خاص من شركة كوالتي آند إكسلنس بأسعار حلوه والروائح أحلى وأحلى

والتجربة خير برهان

وهاذي بعض الصور

دخون عرايس = 100 درهم

دخون فرنسي وسعرة = 100 درهم

و ألي حابة تشتري يالجملة

سعر الغرشة = 90 درهم

وللتواصل أو للأستفسار الأتصال على

الهاتف : 042507422

الفاكس : 042507423

الموبايل : 0557937834

0555098070

مطلوب مندوبات للبيع من البيت

* العلم عن طريق الكود ( H)

دخوني يترياكم

الامارات اليوم – أزاد* ‬عيشو*-‬* ‬دبي

طالب مديرون في وكالات سفر المتعاملين بالحجز المبكر لتذاكر الطيران، خلال موسم الصيف المقبل، وعدم انتظار التخفيضات التي وعدت بها شركات الطيران، جراء تراجع أسعار الوقود، لافتين إلى أن عملية تسعير التذاكر ستخضع لسياسات العرض والطلب بالدرجة الأولى.
وذكروا، لـ«الإمارات اليوم»، أن بعض المتعاملين لجؤوا إلى تأجيل خططهم بحجز تذاكر السفر، في إطار وعود شركات الطيران بخفض الأسعار، مشيرين إلى أن معظم الشركات لم تعدل إلى الآن ضريبة الوقود المفروضة على التذاكر، بعد مرور أشهر عدة منذ تراجع أسعار النفط.وتوقعوا أن يشهد موسم الصيف المقبل إشغالاً كاملاً للرحلات، مع توجه المقيمين في الدولة لزيارة بلدانهم، إلى جانب الطلب الكبير خلال هذه الفترة من العام على الوجهات السياحية بغرض قضاء العطلات.

مواسم السفر
وتفصيلاً، قال رئيس شركة «العابدي القابضة للسياحة والسفر»، سعيد العابدي، إن «الحجز المبكر يعد أفضل وأضمن طريقة لتفادي الارتفاعات التي تطال أسعار التذاكر، خصوصاً خلال مواسم السفر»، مشيراً إلى أن «أسعار حجوزات اللحظات الأخيرة قد ترتفع بنسب كبيرة جداً، في ظل تقلص خيارات السفر إلى بعض الوجهات الرئيسة والتقليدية».
وأكد العابدي «ضرورة التخطيط المبكر للسفر الذي يمنح المسافر المزيد من الخيارات لأفضل العروض، والبحث دائماً عن أفضل الأسعار والخيارات، فضلاً عن الاستفادة من العروض التي تطرحها الفنادق وشركات الطيران ووكالات السياحة، خلال فترة الإجازات والعطلات».
وأفاد بأن «وعود شركات الطيران بخفض ضريبة الوقود على أسعار تذاكر السفر لا تعني أن الأسعار ستنخفض، بل ستعتمد على مستويات الطلب بالدرجة الأولى، وكلما ارتفع معدل إشغال الرحلات فإن الأسعار سترتفع تدريجياً وبنسب كبيرة».
وبين أن «بعض المتعاملين لجؤوا إلى تأجيل قرارات السفر في انتظار تخفيض شركات الطيران أسعار التذاكر خلال موسم الصيف»، لافتاً إلى أن «أسعار الحجوزات الأخيرة قد تصل إلى مستويات قياسية».
وأوضح العابدي أن «أسعار التذاكر إلى الآن لاتزال مرتفعة، وشركات الطيران عموماً تماطل في هذه المسألة»، مؤكداً أهمية «وجود توازن وتوافق حقيقيين بين سعر التذكرة وكلفة الوقود لدى شركات الطيران، خصوصاً بعد أن تراجع سعر الوقود بشكل حاد خلال الأشهر الماضية».

المقاعد الشاغرة
من جهته، قال المدير العام لشركة «سكاي لاين للسياحة والسفر»، سامر عشا، إن «عدد المقاعد الشاغرة على الرحلات يتقلص كلما اقترب الموسم، والحجز المبكر أفضل وسيلة حالياً لكي لا يجد المسافر نفسه رهينة لمؤشر الأسعار المرتفعة المرتبط بمدى إشغال الرحلات».
ونصح المتعاملين بالحجز المبكر قبل شهرين أو ثلاثة أشهر، لكي يتفادوا تكاليف حجوزات اللحظات الأخيرة.
وذكر عشا أن «بعض شركات الطيران لجأت إلى ضم ضريبة الوقود إلى سعر التذكرة، وهذا لم يؤثر في خفض القيمة الإجمالية للتذكرة»، لافتاً إلى أن «شركات الطيران قد تلجأ إلى خفض أو مراجعة ضريبة الوقود خلال أشهر الصيف، لكن أسعار التذاكر ستبقى أعلى بكثير مقارنة بمستوى الأسعار للحجوزات المبكرة».
وأوضح أنه «على غرار المنتجات الأخرى، تعتمد أسعار التذاكر على آليتي العرض والطلب، إذ إن المتعاملين الذين يحجزون في اللحظات الأخيرة يضطرون إلى دفع مبالغ كبيرة»، منبهاً إلى أن «شركات الطيران لم تعدل إلى الآن ضريبة الوقود على التذاكر، على الرغم من مرور أشهر عدة على تراجع أسعار النفط».

وعود كثيرة
بدوره، قال المدير العام لشركة «أصايل للسياحة»، رياض الفيصل، إن «بعض المتعاملين أرجأوا خططهم لحجز تذاكر السفر، انتظاراً للوعود الكثيرة التي أطلقتها شركات الطيران بخصوص خفض أسعارها»، لافتاً إلى أنهم «يتطلعون للحصول على أسعار مخفضة في ظل هذه الوعود».
وأكد أن «إرجاء خطط الحجز محفوف بالمخاطر وغير مضمون، كما أن أسعار الحجز المبكر مشجعة جداً»، متوقعاً أن «يشهد موسم الصيف المقبل إشغالاً كاملاً للرحلات إلى عدد من الوجهات».
وبين الفيصل أن «أسعار التذاكر ترتفع تدريجياً مع ارتفاع معدل إشغال المقاعد على الرحلات»، مشيراً إلى «أهمية الحجز المبكر كأفضل طريقة لتفادي الارتفاعات التي تطال أسعار التذاكر، والاستفادة من العروض التي تطرح في بعض الأحيان، إلى جانب البحث عن المزيد من الخيارات».
وأضاف أن «الحجز المبكر يعد أفضل وسيلة بالنسبة لحجوزات موسم الصيف المقبل في الوقت الراهن»، لافتاً إلى أن «الموسم سيشهد ضغطاً كبيراً على الرحلات، على غرار السنوات الماضية».
وأوضح أن «المواسم المهمة التي ترتفع فيها الأسعار عادة، هي عطلة الصيف وعيدا الفطر والأضحى، فضلاً عن عطلة الربيع، ورأس السنة الميلادية»، منبهاً إلى أن «الحجز المبكر قد يسبق موعد السفر بفترة طويلة».
وذكر الفيصل أن «الوجهات الاعتيادية تشهد طلباً كبيراً على تذاكر السفر، مع توجه المقيمين في الإمارات إلى بلدانهم خلال موسم الصيف لزيارة الأهل، إلى جانب الإقبال الواسع على العطلات إلى الوجهات السياحية الخارجية بغرض السياحة».

خالف تجار المواشي في رأس الخيمة اتفاقا كانوا عقدوه مع وزارة الاقتصاد الشهر الماضي بعدم رفع اسعار المواشي قبل فترة عيد الاضحى الذي يشهد اقبالا من المواطنين على الماعز والضأن، لتصل الاسعار الى اكثر من الف درهم للرأس الواحد.

وقضت الاتقافية بين التجار والوزارة بالتعهد بعدم زيادة الأسعار خلال العيد وتزويد الأسواق بأعداد إضافية من الأغنام التي تراوحت أسعارها بين 600 و1200 درهم، الامر الذي ارجعه التجار إلى استغلال تجار الجملة للمناسبة التى يرتفع فيها الطلب على الأضاحي إلى جانب ارتفاع أسعار الأعلاف وايجارات محلات البيع فى السوق الجديد بمنطقة السيح.

وقال مواطنون أمس إن التجار رفعوا الأسعار خلال الأيام الماضية بنسبة تزيد عن 20% مقارنة بأسعار الأسبوعين الماضيين ”في استغلال للمناسبة في الوقت الذي انخفضت فيه اسعار معظم السلع على مستوى العالم”.

وقال ماجد الزعابى اضطررت اليوم لتأجيل الشراء بعد أن بلغ سعر التيس الإيراني الذى لا يزن أكثر من 25 كيلو جراما، 750 درهما فيما كان سعره الأسبوع الماضي لا يزيد عن 500 درهم.

وأشار إلى أن التجار سوف يضطرون إلى خفض السعر إذا أحجم الناس عن الشراء اليوم. وقال إن تجار الجملة يلقون بالمسؤولية على التجار الآسيويين الذين يسيطرون على السوق في حين يلقي الآسيويون بالمسؤولية على الأسعار العالمية.

وأرجع الموردون والتجار ارتفاع أسعار اللحوم خلال الشهور الماضية إلى عشوائية المزادات التي تعقد في الأسواق للبيع من المورد الرئيسي إلى تجار التجزئة إلى جانب إعادة تصدير آلاف رؤوس الأغنام التي يتم استيرادها من الخارج مرة أخرى.

وقال التاجر محمد رمضان إن هامش الربح الذى يحصل عليه التاجر لا يتجاوز 10% في حين يتحمل التجار تكلفة شراء الأعلاف التي ارتفع سعرها بشكل كبير خلال الشهر الماضي إلى جانب ارتفاع أسعار الإيجارات وتكلفة النقل.

وكان موردو الأغنام والماشية قد تعهدوا خطيا أمام د. هاشم النعيمى مدير إدارة حماية المستهلك بوزارة الاقتصاد فى اجتماع ضم ممثلين لمكتب وزارة الاقتصاد بالإمارة وبالبلدية ودائرة التنمية الاقتصادية الشهر الماضي بتثبيت اسعار اللحوم خلال موسم عيد الأضحى وتزويد السوق المحلي بأعداد إضافية من الأغنام والماعز.

جريدة الاتحاد

وجهت وزارة الاقتصاد إنذارات أولية إلى تجار خضراوات وفواكه في «سوق العوير» بدبي، لعدم التزامهم بوضع ملصقات أسعار على الأصناف المختلفة، في وقت لجأ فيه تجار إلى وضع لافتات قديمة ومطموسة التفاصيل، تحايلاً.وأكدت الوزارة في جولة تفقدية نفذتها في السوق أمس، أنها تعتزم تنفيذ جولات رقابية سرية على السوق، للتأكد من التزام التجار بوضع ملصقات الأسعار على السلع، ضمن خطة تشمل 350 جولة سرية ومعلنة خلال شهر رمضان الجاري.ورصدت «الإمارات اليوم» خلال جولة «الاقتصاد»، انضمام مستهلكين إلى الجولة، لشراء احتياجاتهم، والاستفادة من الأسعار التي يعلنها التجار، لافتين إلى أن تجاراً غيروا الأسعار عقب انتهاء جولة الوزارة.
درجات الحرارة
وتفصيلاً، أكد المستهلك فادي فارس، أن بعض المستهلكين فضلوا شراء احتياجاتهم من الخضراوات والفواكه خلال جولة وزارة الاقتصاد في السوق، لافتين إلى أن تجاراً رفعوا أسعار بعض السلع والأصناف بعد انتهاء الجولة.
بدوره، طالب المستهلك جواد عبدالله الجهات المسؤولة بأهمية وسرعة التدخل لوضع عوازل حرارية وأجهزة تهوية قوية في السوق، بسبب سرعة تلف الخضراوات والفواكه في سوق العوير، بسبب درجات الحرارة المرتفعة.
أمّا المستهلك محمد إسماعيل، فأشار إلى أن بعض التجار غيروا من أسعار بعض السلع، بمجرد انتهاء جولة وزارة الاقتصاد، ورفعوا الأسعار بين درهم ودرهمين، لا سيما لصنفي الموز والبطاطا.
وأشار إلى سرعة تلف السلع نتيجة درجات الحرارة المرتفعة، وعرض تجار لأصناف قاربت على التلف، إضافة إلى تحايل تجار بوضع لافتات قديمة مكتوبة بحروف صغيرة غير مقروءة، لزيادة الأسعار بقيم متفاوتة، وفقاً لمبدأ التفاوض مع المستهلكين خلال عملية الشراء.
واتفق تاجر الخضراوات في سوق العوير، محمد جعفر، مع ملاحظات المستهلكين في أن منافذ البيع في السوق تعاني سرعة تلف الأصناف التي تعرضها، نتيجة الارتفاع الكبير في درجات الحرارة في السوق المفتوحة. وقال إن ذلك قد يعرض بعض منافذ البيع لخسائر مالية.
حملات سرية
بدوره، كشف مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم سعيد النعيمي، أن الوزارة أنذرت منافذ بيع في سوق الخضراوات والفواكه بـ«سوق العوير» بدبي، لعدم الالتزام بوضع ملصقات الأسعار، ووضع بعضهم لافتات قديمة غير واضحة.
وأكد أن الوزارة تعتزم تنفيذ حملات سرية للمفتشين بالتعاون مع الدوائر المحلية خلال الفترة المقبلة، للتأكد من التزام التجار بوضع ملصقات الأسعار، فيما ستتم مخالفة التجار في مراحل لاحقة، في حال الإصرار على مخالفة تعليمات الوزارة بهذا الشأن.
وأضاف أن الجولة التفقدية في السوق، رصدت وفرة في أصناف الخضراوات والفواكه، خصوصاً تلك التي تشهد طلباً كبيراً خلال شهر رمضان، مثل الورقيات، لافتاً إلى أن انخفاض المعدلات العامة للأسعار بنسب تصل إلى 40% مقارنة بمعدلاتها خلال موسم العام الماضي، نتيجة التزام الموردين بزيادة عمليات الاستيراد وعدم رفع الأسعار خلال شهر رمضان.
وأكد أن إجمالي عدد الجولات الرقابية المعلنة والسرية التي تعتزم الوزارة تنفيذها خلال شهر رمضان الجاري في أسواق الدولة يبلغ 350 جولة رقابية مقارنة بـ280 جولة رقابية خلال شهر رمضان الماضي.

مبادرة المستهلك المراقب
دعا مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم النعيمي، إلى ضرورة استفادة المستهلكين من مبادرة «المستهلك المراقب»، التي تتيح للمستهلكين إبلاغ مركز الاتصال بالوزارة عن أي مخالفات يتم رصدها في السوق، والإبلاغ عن أي زيادات سعرية بمختلف المنتجات سواء في أسواق الخضراوات والفواكه، أو في منافذ المراكز التجارية والجمعيات التعاونية، والبقالات، وسلاسل السوبرماركت.