الخدمة الوطنية تدعو المواطنين خارج الدولة في مهام رسمية إلى التسجيل عبر السفارات 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

الخدمة الوطنية تدعو المواطنين خارج الدولة في مهام رسمية إلى التسجيل عبر السفارات

خليجية



أبوظبي – البيان

دعت هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية المواطنين الذكور المتواجدين خارج الدولة لدواعي الدراسة أو المهمات الرسمية من قبل جهة العمل أو العلاج، التوجه إلى سفارة الدولة أو الملحقية العسكرية لإتمام عملية التسجيل في الخدمة الوطنية والاحتياطية، وأشارت الهيئة إلى أنه يجب على من حصل على بعثة دراسية التوجه لمركز التسجيل، حيث سيتم البت في الموضوع من قبل اللجنة المختصة بذلك على أن يتم تقديم الأوراق الثبوتية بشأن البعثة وقد يكون هناك فرص للاستثناءات.
واستمر أمس الأربعاء توافد المواطنين الذكور من مواليد الأول من يونيو 1989 وحتى الثلاثين من مايو 1993 ما عدا العسكريين والعاملين في وزارة الدفاع أو القيادة العامة للقوات المسلحة أو وزارة الداخلية وذلك تلبية لإعلان الهيئة أمس والتي تستمر حتى الخامس من شهر فبراير المقبل.
وخصصت الهيئة أربعة مراكز تسجيل على مستوى مختلف مناطق الدولة لاستقبال وتسجيل المجندين الجدد وهى شعبة تجنيد معسكر آل نهيان بأبوظبي، مركز تجنيد معسكر العين، مركز تجنيد معسكر الرحمانية بالشارقة ومعسكر ليوا بالمنطقة الغربية.
ويصطحب المواطنون الأوراق والمستندات الثبوتية أصل جواز السفر وصورة عنه، أصل خلاصة القيد وصورة عنها،

خليجية
الله يوفقهم يارب ..

شكر ا حماة الوطن ..

خليجية لا تحاصر نفسك بالسلبيات ولا تحطم روحك بالحزن والاسى ..
استفد من فشلك وعزز به تجربتك ..
توقع دوما الخير ولو صادفت الفشل ..

خليجية

«الداخلية»: التصديق على عقود العمالة ليس من اختصاص السفارات وطلب السفارة الفلبينية التصديق على عقود عمالتها يتعارض مع الأعراف الدبلوماسية 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

«الداخلية»: التصديق على عقود العمالة ليس من اختصاص السفارات وطلب السفارة الفلبينية التصديق على عقود عمالتها يتعارض مع الأعراف الدبلوماسية

خليجية

الإمارات اليوم:

أكّد المتحدث الرسمي لقطاع الجنسية والإقامة والمنافذ بوزارة الداخلية، العميد راشد سلطان الخضر الزعابي، أن مرجعية عقود العمالة والتصديق عليها لا يقعان ضمن اختصاصات سفارات الدول، لافتاً إلى أن اللجنة المعنية بإعداد العقد الموحّد للخدم، حرصت على التشاور مع سفارات الدول المعنية قبل إقراره، وأبدت تلك السفارات تجاوباً مع مبادرة اللجنة، وسجّلت ملاحظاتها التي تم الأخذ بها، وذلك باستثناء سفارة جمهورية الفلبين الصديقة، التي خالفت التوقعات جرّاء عدم تجاوبها مع المبادرة، وقررت لاحقاً وقف جلب عمالتها إلى الدولة، مبدية رغبتها في تصديقها على عقود عملها قبل قدوم تلك العمالة إلى الدولة، وهو ما يتعارض مع الأعراف الدبلوماسية، والقوانين النافذة في بلدان العالم.

وكان العقد الموحّد للعمالة المنزلية المساعدة في صيغته المحدّثة، دخل حيز التنفيذ مطلع الشهر الجاري. وهو، وفقاً للزعابي، يكفل حقوق هذه الفئة من العمالة، ويحدّد التزامات طرفي التعاقد، لاسيما في ظل الإجراءات الجديدة التي أقرّتها وزارة الداخلية، لاستقدام العمالة المنزلية، التي تهدف إلى تعزيز الشفافية، وضمان الحماية القانونية، وتبسيط الإجراءات، وتقليل الوقت والجهد، وتعزيز علاقة العمل واستقرارها، ومنع كل أشكال التحايل والاستغلال.
وقال إن «اللجنة التي أعدت العقد الموحّد الجديد، حرصت على تقييم العقد السابق وانعكاساته على طرفي التعاقد، بحيث يتم الخروج بصيغة تتحدّد بموجبها مسؤوليات الطرفين بكل شفافية ووضوح، وأن تتولى الوزارة الإشراف المباشر على العقد وتصديقه، من خلال الإدارات العامة للإقامة وشؤون الأجانب، وبالتالي إنهاء العمل بالإجراءات السابقة، التي استلزمت وجود عقدين بشروط مختلفة يتم توقيعهما من طرفي العلاقة (صاحب العمل ـــ العامل المنزلي)، وتصديق أحدهما، على سبيل المثال، من سفارة جمهورية الفلبين، والآخر وهو العقد الموحّد الذي يتم تصديقه من قبل الإدارات العامة للإقامة وشؤون الأجانب».

واضاف أن «ازدواجية العقود تتعارض مع القواعد والمبادئ القانونية والمعايير الدولية التي أكّدت شفافية ووضوح التعاقد، وتحديد المسؤوليات، وهذا ما لا يتوافق في ظل وجود عقدين مختلفين وبشروط مختلفة».

وأوضح أن «التصديق على العقد الموحّد للعمالة المنزلية المساعدة من قبل الجهات الحكومية المعنية في الدولة يمنحه المشروعية التي تحمي حقوق تلك العمالة، والراغبين في استقدامها واستخدامها من المواطنين والمقيمين على أرض الدولة، من خلال وكالات التوسط».
وتابع أن «اللجنة حرصت أيضاً خلال مرحلة إعداد العقد الموحّد الجديد على التشاور بشأنه مع سفارات الدول الأكثر إرسالاً للعمالة المنزلية إلى الدولة، وذلك للوقوف على وجهات نظرها ومراعاة ذلك عند التصور النهائي للعقد وإجراءات تصديقه، بما يوفر أعلى درجات الحماية القانونية للعمالة المنزلية المساعدة، ويمنع أي محاولات لاستغلالها».
وذكر العميد راشد الخضر أن «سفارات الدول المعنية أبدت تجاوباً مع مبادرة اللجنة، وسجلت ملاحظاتها التي تم الأخذ بها، وذلك باستثناء سفارة جمهورية الفلبين الصديقة، التي خالفت التوقعات جرّاء عدم تجاوبها مع المبادرة، وقررت لاحقاً وقف جلب عمالتها إلى الدولة، مبدية رغبتها في تصديقها على عقود عملها قبل قدوم تلك العمالة إلى الدولة، وهو ما يتعارض مع الأعراف الدبلوماسية والقوانين النافذة في بلدان العالم، التي تعد مرجعية لعقود العمالة، لاسيما أن التصديق عليها لا يقع ضمن اختصاصات سفارات الدول».
وأكد جاهزية وزارة الداخلية واستعدادها التام لتزويد سفارة جمهورية الفلبين وغيرها من السفارات المعنية بالعقد الموحّد لرعاياها، عقب التصديق عليها من قبل الإدارات العامة للإقامة وشؤون الأجانب المعنية، ووفقاً للإجراءات المنصوص عليها، لافتاً إلى أن «المصادقة على العقد الموحّد للعمالة المنزلية من قبل الجهات المعنية في الدولة، وسفارات الدول المرسلة في الوقت ذاته يتعارض مع المعايير المعمول بها دولياً، التي تؤكد ضرورة نفاذ قوانين الدول المشغلة، وأن تكون الجهات الحكومية المعنية صاحبة الإشراف المباشر على العقود».
وكانت «الامارات اليوم» نشرت أول من أمس، في صدر صفحتها الأولى، خبر توقف الفلبين عن استقدام العمالة المنزلية إلى الدولة، وذلك استناداً إلى مكاتب جلب العمالة، ومسؤول في السفارة الفلبينية. وتوقع مواطنون أن تشهد كُلفة استقدام العمالة المنزلية ارتفاعاً، في الأيام المقبلة، بعد قرار الفلبين الأخير.

خليجية

"الداخلية الإماراتية : قيام السفارات بتهريب الخدم "إشاعة" وإجراءاتنا واضحة 2024.

تسفير المخالفين يتمّ وفقاً للقوانين
"الداخلية الإماراتية : قيام السفارات بتهريب الخدم "إشاعة" وإجراءاتنا واضحة

24 – أبوظبي – أحمد سعيد

أكد المتحدث الرسمي لقطاع الجنسية والإقامة والمنافذ بوزارة الداخلية الإماراتية العميد الدكتور راشد سلطان الخضر، في لقاء مع موقع 24، أن الحديث عن قيام بعض السفارات بتسفير فئات العمالة المساعدة (الخدم) الهاربة من خلال إصدار جوازات سفر جديدة، عبارة عن "إشاعة لا تعقل"، وليس لها أساس من الصحة، إذ أن إجراءات وزارة الداخلية، المتمثلة في إدارة متابعة المخالفين والأجانب، معروفة ولا تسمح بهذا الأمر نهائياً.

وأشار إلى أن "الإجراءات المتبعة لتسفير المخالفين هي: تنسيق مع السفارة لتحديد هوية الشخص، وبحث وإجراء تدقيق كامل في أنظمة الإقامة والأنظمة الجنائية، وبحث إمكانية إحضار جواز سفره الأصلي، والتأكد من عدم وجود أي مطالبات مدنية أو جنائية"، مشدداً على أنه "لا يمكن القفز على أية خطوة من الخطوات المذكورة".

تساؤل
وأضاف العميد الخضر: "كيف ستتمكن السفارات من إخراج جاليتها من دولة الإمارات بجوازات سفر جديدة، لا يوجد بها لا تأشيرات إقامة ولا أذونات دخول؟". وأكد أنه "عند خروج أي شخص عبر أي منفذ من منافذ الدولة، يقوم موظف الجوازات بالبحث عن تأشيرة الإقامة أو تأشيرة الدخول، ومن دونها لا يستطيع المسافر المغادرة".

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وفي رده على استفسار حول ادعاءات تعاون وزارة الداخلية مع السفارات للتخلص من المخالفين، نفى ذلك تماماً، مؤكداً أن "الوزارة لم تعمل على تسفير المخالفين والتخلص منهم إلا من خلال مهلة التسفير التي أعلنتها سابقاً"، مشيراً إلى أن "التخلص من المخالفين لا يتم إلا من خلال إجراءات معروفة، تخضع لقوانين الجنسية والإقامة المعمول بها في دولة الإمارات".

بلاغات هروب
وذكر العميد الخضر أنه "لا بد من وجود بيان بمعلومات عن إقامة العامل المساعد، على نظام وزارة الداخلية، ومن دون هذا البيان لا يستطيع الخروج من الدولة"، مشيراً إلى أن "أغلب من يهربون من رب عملهم يصدر بحقهم بلاغات هروب. فعند قيامه بمحاولة الخروج بجواز سفر جديد أو قديم، يتم القبض عليه فوراً".

خليجية