الوسم: المطالبة

طالب مرضى ومراجعو وحدة غسيل الكلى بمستشفى إبراهيم عبيد الله في رأس الخيمة بتوسعة الوحدة وبناء الوحدة الجديدة لغسيل الكلى التي أعلن عنها مسبقاً، خاصة مع ارتفاع عدد حالات المراجعين والمرضى للقسم؛ حيث تشير الإحصائية الصادرة عن المستشفى إلى أن عدد حالات غسيل الكلى في الوحدة بلغ 125 حالة هذا العام، يستخدمون 18 جهاز غسيل كلى على شكل مناوبات يومية، للذكور والإناث تتخللها حالات طارئة من الجنسين.
وأوضح قسم الإحصاء بالمستشفى أن الإحصائيات السنوية على مدى خمس سنوات تشير إلى ارتفاع حالات غسيل الكلى بالوحدة، حيث سجل القسم في عام 2024 عدد 89 حالة، وزاد في عام 2024 إلى 94 وفي عام 2024 بلغ 95 حالة، ثم ارتفع عام 2024 إلى 110 حالات، ليصل في العام الجاري إلى 125 حالة، باستثناء الحالات التي استفادت من خدمات قسم الكلى بالمستشفى.
وتوضح الإحصائيات الشهرية للمستشفى تسجيل حالات جديدة، تراجع الوحدة شهرياً ابتداء من يناير الماضي.
وأجمع المرضى على ضرورة إيجاد حل لهذه المشكلة، فيقول المريض “س .ع” وهو مواطن ثلاثيني يراجع وحدة الكلى ثلاث مرات أسبوعياً، إن مسألة الازدحام بالوحدة مستمرة على مدى الأسبوع.

وأضاف أنه بالرغم من تخصيص يوم للرجال وآخر للنساء إلا أن الأعداد المتزايدة على الوحدة تشكل نوعا من الضيق، وتضيف أعباء جديدة على المرضى وتلقي العلاج بصورة تامة على حد تعبيره، مشيرا إلى أن الجهاز الواحد يستخدمه أكثر من خمسة مرضى بشكل يومي وعلى ساعات متواصلة.
ويؤكد المريض “س ، ح” مواطن خمسيني أنه بدأ العلاج بغسيل الكلى منذ ثلاثة أشهر، وفي كل مرة يزور فيها الوحدة يراها مزدحمة وينتظر لفترة طويلة حتى يأتي دوره التالي، وذلك بسبب ضيق المكان وقلة الأجهزة.
وعد بالتوسعة لم يتحقق
وذكر عدد من العاملين في وحدة غسيل الكلى بمستشفى إبراهيم عبيد الله أن المنطقة قررت خلال الفترة الماضية القيام بأعمال توسعة للوحدة، لاستيعاب الأعداد المتزايدة من المرضى والمراجعين، ولكن ذلك لم يتحقق، مشيرين إلى أن الوحدة اضطرت في نهاية الأمر لاستيعاب الأعداد الكبيرة بتطبيق نظام العمل على مدار 24 ساعة وعلى شكل مناوبات تقسم على الذكور والإناث، مطالبين بزيادة عدد الأجهزة الخاصة بغسيل الكلى وصيانتها بشكل دوري، وذلك بسبب الساعات التي تعمل بها خلال عملية تنظيف الدم من السموم والتي تختلف من مريض لآخر، وتتراوح مابين ساعتين ونصف الساعة، وأربع ساعات حسب الحالة المرضية.
خياران أمام مرضى الكلى

من جانبه، أوضح الدكتور سامي الخاجة أخصائي أمراض كلى ومسالك بولية برأس الخيمة، أن الشخص المصاب بالفشل الكلوي أو القصور في أعمال الكلى ليس أمامه سوى خيارين، إما الغسيل الكلوي أو زراعة الكلى، مشيرا إلى أنه قد ارتبطت زيادة معدلات المرض في الآونة الأخيرة، بارتفاع معدلات الإصابة بداء السكري، الذي يعد أبرز أسباب المرض لافتاً إلى أن زراعة الكلى أصبحت عملية أكثر من فكرة الغسيل، لأنها تحسن من مستوى حياة المريض مقارنةً بعملية الغسيل الكلوي التي يجب أن يرتبط فيها المريض بجهاز الغسيل ثلاث مرات أسبوعياً، كما أن الزراعة تزيد قدرات المريض على العمل والإنتاج.
وبين الخاجة أن مراحل وأعراض الفشل الكلوي مختلفة مثل الإرهاق والتعب العام، والاكتئاب والتوتر النفسي والغثيان والقيء والتغير في مستوى الوعي والتهاب عضلة القلب الحكة الشديدة، بسبب تراكم اليوريا تحت الجلد وفقر الدم أحياناً.
بدوره، أوضح الدكتور مصطفى النشار رئيس قسم الأطباء بمستشفى صقر برأس الخيمة أن الفشل الكلوي من الأمراض الصامتة، ويتم اكتشافه بعد أن تفقد الكلية نسبة كبيرة من وظائفها، والتي يعجز عن القيام بها أي عضو آخر، وما أن يتقدم المرض، حتى تبدأ أعراضه بالظهور للمريض؛ مشيرا إلى أن من الأسباب الرئيسية للمرض، عدم ضبط عملية توازن الغذاء واتباع التعليمات بشكل صحيح لمرضى السكري، مما يؤدي إلى قصور في عمل الكلية وتلفها، إلى جانب اعتلالات في النظر وعمل الأعصاب والأطراف الجانبية.
كما أن ارتفاع ضغط الدم يعد أحد الأسباب الرئيسية للمرض، ويجب على المريض حينها ضبط ضغطه لكي يكون في مستويات طبيعية، ولمنع حصول ضرر للكلية بالإضافة إلى المسببات الأخرى مثل تكرار التهابات الكلى الميكروبية والمناعية، أو كثرة تكرار الحصوات على الكلى إلى جانب أسباب أخرى تظهر مع مرور فترة زمنية مثل صعوبة في التبول، فقد يكون بسبب تضيق في مجرى البول.
وأشار إلى أن هناك أعراضاً يجب الانتباه إليها، وإجراء التحاليل مثل وجود دم أو رغوة أو كدر في البول، وصعوبة في التبول أو الشعور بالألم أثناء التبول ووجود الحصى في البول، أو آلام في منطقة الخاصرة وأسفل الظهر وغيرها من الأعراض.
فحوص دورية
ونوه إلى أن هناك فحوصاً دورية يجب على كل شخص القيام بها مثل قياس ضغط الدم، وعمل تحليل عن وظائف الكلى والبول للتأكد من عدم وجود زلال (البروتين)، إلى جانب الإكثار من أكل الخضراوات والفواكه والبقول والإقلال من أكل الطعام المالح والدهني، والإكثار من شرب الماء وأداء الرياضة بانتظام مثل الهرولة، والسباحة وركوب الدراجة، وذلك لمدة 30 دقيقة في اليوم لخمسة أيام في الأسبوع على الأقل وعدم التدخين وعدم شرب الكحول وتجنب استخدام الأدوية دون استشارة الطبيب وبالأخص الأدوية المسكنة للآلام والمضادات الحيوية.

الخليج

دعا عدد من مستخدمي الطرق والسائقين الجهات الشرطية والمرورية المختصة لتنفيذ حملات خاصة على سيارات النقل المخصصة للبضائع التي تقوم بنقل عمال وأشخاص في صناديقها الخلفية المكشوفة، لما في ذلك من خطر جسيم عليهم يتضاعف في حال تعرض مركبتهم أو اشتراكها بأي حادث مروري .

قال عبدالله المهيري الذي قام بالتقاط صورة لسيارة بيك أب تحمل في صندوقها الخلفي 10 عمال آسيويين أثناء سيرها في أحد شوارع مدينة رأس الخيمة، إن مثل هذه السلوكيات المرفوضة قانونياً واجتماعياً تسير في اتجاه معاكس تماما مع الدعوات والحملات التوعوية والتثقيفية التي تقوم بها القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة وإدارة المرور والدوريات الهادفة لتعريف السائقين ومستخدمي الطرق بخطورة مثل هذه التجاوزات على سلامتهم وسلامة غيرهم من السائقين والمشاة، مضيفاً أن اصطفاف 10 عمال جنباً إلى جنب في الصندوق الخلفي لمركبة بيك أب من الحجم الصغير، يعكس مدى خطورة هذا التصرف الذي قد يتسبب في تعريض حياتهم للخطر في حال وقوع أي حادث مروري لمركبتهم مهما كان بسيطاً في ظل عدم وجود أي حماية تقيهم من السقوط من المركبة .

ولفت إلى ملاحظته أن المركبة لا تحمل لوحة أرقام في الجهة الخلفية منها، ما يعتبر مخالفة أخرى صريحة للأنظمة والقوانين المرورية، ما دفع به للإمساك بهاتفه المتحرك والتقاط صورة لهذه المخالفة المزدوجة، معرباً عن أمله في أن تقوم الجهات الشرطية المعنية بتنفيذ حملات متخصصة لها النوع من المخالفات الخطيرة وتوقيع أقصى العقوبات بحق أصحابها .

وأشار علي الشحي إلى أن مثل هذه المخالفات والتجاوزات الخطيرة قد تكون مسبباً رئيسياً لسقوط المزيد من الضحايا والوفيات في حال تعرض هذه المركبة ومثيلاتها لأي نوع من أنواع الحوادث وبخاصة حوادث التدهور حيث تكون الإصابة مباشرة .مصدر مروري مسؤول أشار إلى خطورة هذا النوع من المخالفات، الذي يجعل الركاب عرضة لخطر الموت أو الإصابة البليغة في حال تعرض المركبة لأي حادث تصادم أو تدهور.

المطالبة بتوسعة وحدة الكلى بمستشفى إبراهيم عبيد الله في رأس الخيمة

مريم الشميلي (رأس الخيمة)

طالب مرضى ومراجعو وحدة غسيل الكلى بمستشفى إبراهيم عبيد الله في رأس الخيمة بتوسعة الوحدة وبناء الوحدة الجديدة لغسيل الكلى التي أعلن عنها مسبقاً، خاصة مع ارتفاع عدد حالات المراجعين والمرضى للقسم؛ حيث تشير الإحصائية الصادرة عن المستشفى إلى أن عدد حالات غسيل الكلى في الوحدة بلغ 125 حالة هذا العام، يستخدمون 18 جهاز غسيل كلى على شكل مناوبات يومية، للذكور والإناث تتخللها حالات طارئة من الجنسين.

وأوضح قسم الإحصاء بالمستشفى أن الإحصائيات السنوية على مدى خمس سنوات تشير إلى ارتفاع حالات غسيل الكلى بالوحدة، حيث سجل القسم في عام 2024 عدد 89 حالة، وزاد في عام 2024 إلى 94 وفي عام 2024 بلغ 95 حالة، ثم ارتفع عام 2024 إلى 110 حالات، ليصل في العام الجاري إلى 125 حالة، باستثناء الحالات التي استفادت من خدمات قسم الكلى بالمستشفى.

وتوضح الإحصائيات الشهرية للمستشفى تسجيل حالات جديدة، تراجع الوحدة شهرياً ابتداء من يناير الماضي.

وأجمع المرضى على ضرورة إيجاد حل لهذه المشكلة، فيقول المريض “س .ع” وهو مواطن ثلاثيني يراجع وحدة الكلى ثلاث مرات أسبوعياً، إن مسألة الازدحام بالوحدة مستمرة على مدى الأسبوع.

وأضاف أنه بالرغم من تخصيص يوم للرجال وآخر للنساء إلا أن الأعداد المتزايدة على الوحدة تشكل نوعا من الضيق، وتضيف أعباء جديدة على المرضى وتلقي العلاج بصورة تامة على حد تعبيره، مشيرا إلى أن الجهاز الواحد يستخدمه أكثر من خمسة مرضى بشكل يومي وعلى ساعات متواصلة.

ويؤكد المريض “س ، ح” مواطن خمسيني أنه بدأ العلاج بغسيل الكلى منذ ثلاثة أشهر، وفي كل مرة يزور فيها الوحدة يراها مزدحمة وينتظر لفترة طويلة حتى يأتي دوره التالي، وذلك بسبب ضيق المكان وقلة الأجهزة.
وعد بالتوسعة لم يتحقق

وذكر عدد من العاملين في وحدة غسيل الكلى بمستشفى إبراهيم عبيد الله أن المنطقة قررت خلال الفترة الماضية القيام بأعمال توسعة للوحدة، لاستيعاب الأعداد المتزايدة من المرضى والمراجعين، ولكن ذلك لم يتحقق، مشيرين إلى أن الوحدة اضطرت في نهاية الأمر لاستيعاب الأعداد الكبيرة بتطبيق نظام العمل على مدار 24 ساعة وعلى شكل مناوبات تقسم على الذكور والإناث، مطالبين بزيادة عدد الأجهزة الخاصة بغسيل الكلى وصيانتها بشكل دوري، وذلك بسبب الساعات التي تعمل بها خلال عملية تنظيف الدم من السموم والتي تختلف من مريض لآخر، وتتراوح مابين ساعتين ونصف الساعة، وأربع ساعات حسب الحالة المرضية.

خياران أمام مرضى الكلى

من جانبه، أوضح الدكتور سامي الخاجة أخصائي أمراض كلى ومسالك بولية برأس الخيمة، أن الشخص المصاب بالفشل الكلوي أو القصور في أعمال الكلى ليس أمامه سوى خيارين، إما الغسيل الكلوي أو زراعة الكلى، مشيرا إلى أنه قد ارتبطت زيادة معدلات المرض في الآونة الأخيرة، بارتفاع معدلات الإصابة بداء السكري، الذي يعد أبرز أسباب المرض لافتاً إلى أن زراعة الكلى أصبحت عملية أكثر من فكرة الغسيل، لأنها تحسن من مستوى حياة المريض مقارنةً بعملية الغسيل الكلوي التي يجب أن يرتبط فيها المريض بجهاز الغسيل ثلاث مرات أسبوعياً، كما أن الزراعة تزيد قدرات المريض على العمل والإنتاج.

وبين الخاجة أن مراحل وأعراض الفشل الكلوي مختلفة مثل الإرهاق والتعب العام، والاكتئاب والتوتر النفسي والغثيان والقيء والتغير في مستوى الوعي والتهاب عضلة القلب الحكة الشديدة، بسبب تراكم اليوريا تحت الجلد وفقر الدم أحياناً.

بدوره، أوضح الدكتور مصطفى النشار رئيس قسم الأطباء بمستشفى صقر برأس الخيمة أن الفشل الكلوي من الأمراض الصامتة، ويتم اكتشافه بعد أن تفقد الكلية نسبة كبيرة من وظائفها، والتي يعجز عن القيام بها أي عضو آخر، وما أن يتقدم المرض، حتى تبدأ أعراضه بالظهور للمريض؛ مشيرا إلى أن من الأسباب الرئيسية للمرض، عدم ضبط عملية توازن الغذاء واتباع التعليمات بشكل صحيح لمرضى السكري، مما يؤدي إلى قصور في عمل الكلية وتلفها، إلى جانب اعتلالات في النظر وعمل الأعصاب والأطراف الجانبية.

كما أن ارتفاع ضغط الدم يعد أحد الأسباب الرئيسية للمرض، ويجب على المريض حينها ضبط ضغطه لكي يكون في مستويات طبيعية، ولمنع حصول ضرر للكلية بالإضافة إلى المسببات الأخرى مثل تكرار التهابات الكلى الميكروبية والمناعية، أو كثرة تكرار الحصوات على الكلى إلى جانب أسباب أخرى تظهر مع مرور فترة زمنية مثل صعوبة في التبول، فقد يكون بسبب تضيق في مجرى البول.

وأشار إلى أن هناك أعراضاً يجب الانتباه إليها، وإجراء التحاليل مثل وجود دم أو رغوة أو كدر في البول، وصعوبة في التبول أو الشعور بالألم أثناء التبول ووجود الحصى في البول، أو آلام في منطقة الخاصرة وأسفل الظهر وغيرها من الأعراض.

فحوص دورية

ونوه إلى أن هناك فحوصاً دورية يجب على كل شخص القيام بها مثل قياس ضغط الدم، وعمل تحليل عن وظائف الكلى والبول للتأكد من عدم وجود زلال (البروتين)، إلى جانب الإكثار من أكل الخضراوات والفواكه والبقول والإقلال من أكل الطعام المالح والدهني، والإكثار من شرب الماء وأداء الرياضة بانتظام مثل الهرولة، والسباحة وركوب الدراجة، وذلك لمدة 30 دقيقة في اليوم لخمسة أيام في الأسبوع على الأقل وعدم التدخين وعدم شرب الكحول وتجنب استخدام الأدوية دون استشارة الطبيب وبالأخص الأدوية المسكنة للآلام والمضادات الحيوية.

انا شكوتي ضد العاملين معاملتهم البطيئة هم السبب

يجب انظر في إنشاء محطه اخرى ثم اقدم شكري وتقديري للموظف النقيب / عارف بن سويد الشحي المحترم مدير الفرع لخدمة هذا الوطن وسعي لتقديم كل مساعده شكرًا *

يجب انظر في إنشاء محطه اخرى … ثم اشكر الموظف القدير النقيب / عارف بن سويد الشحي المحترم مدير الفرع لخدمة هذا الوطن

الإهمال هـو السبب الرئيسي دائماً ..

سواء كان هـذا الإهمال ﻣـن الإدارة أو العاملين ..

ولكن !!! لآ حياة لمن تنآدي ..

صبرٌ جميل واللـه المستعان ..

كله من الاهمال الشدييد للموضفين كل ما افحص موتر ياخذ 3 ساعات فهالزحمه والشغل البطيئ جدا و العمل في حارتين فقط مع العلم انهم 5 حارات في الاصل انا جالي شلل من ها الموضوع وخلاص احين الدريول مالنا هو اللي يسير الفحص ..

الله المستعان

الله يكون بالعون

وإن شاء الله تتعدل الأوضاع
أو يفتحون محطة ثانية مثل ما يقولون

شكراً لك أخوي وادي الخليج على الخبر

والله يعطيك الصحة والعافية

ربي يحفظك ويرعاك

الله يكون بالعون

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

الخلل بالمعاملين فالفحص ، ولا المحطه كبيره و تفي بالغرض و زياده .
لكن يوم فاتحين لنا مكان او مكانين فقط و التعامل بها البطئ القاتل لازم بتصير زحمة .

المطالبه تكون بزيادة عدد الفنين الذين يقومون بالفحص و سرعة الخدمة .

احسن شي اسير العصر بعد الصلاه و بتكوون اول واااااااااااااحد بالطابوووووووووور

^_^ قلبــ ـي مـثـلـ قبــ ـري مــ ـا يسكنــ ـه الا قــلــبـ واحــ ـد ^_^

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bo7mo0od بعد سقوط الامطار في الاسابيع الاخيرة على منطقة الرمس تجمعت كمية كبيرة من مياه الامطار في كل ساحات وشوارع منطقة الرمس وخاصة منطقة المواقف الخاصة بمصلى العيد الجديد وقد قامت الجهات المعنية مشكورة بسحب المياه من بعض المناطق ونست المنطقة المهمة وهي مواقف المصلى خصوصا ان عيد الاضحى المبارك لم يتبقى له سوى اسبوع واحد فقط. وبعد عدة اتصالات مع الجهات المعنية وعدتنا بالقيام بتلك المهمة اليوم او غدا ان شاء الله.

جوزيت خيرا أخي الكريم على هذه الفته الطيبه….وان شاالله مايقصرون أخواننا ……ومبارك عليكم العيد مقدما..

الدنيا ساعه …
فلنجعلها طاعه..

الله يوفقكم لكل خير

يزاكم الله الخير

بادره طيبه منك بوحمود وفي ميزان حسناتك

الله يجزيهم ..~

حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله أنا إلى الله راغبون

{رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي، وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي، يَفْقَهُوا قَوْلِي}

جزاهم الله ألف خير

الخليج

دعا أهالي رأس الخيمة إلى مد ساعات عمل المقصب البلدي في رأس الخيمة، لتوفير الخدمة الحيوية لبعض الحالات الطارئة، حيث يضطرون حاليا إلى التوجه لبعض الإمارات الأخرى، لنحر ذبائحهم والحصول على الخدمات المصاحبة، مضطرين لقطع مسافة طويلة تصل إلى 45 كيلومتراً، بعد إغلاق المسلخ المركزي في الإمارة أبوابه الساعة الثانية عشرة ظهراً .

قال أحمد ناصر، من مدينة الرمس، إنه تفاجأ بإغلاق المقصب فاضطر للتوجه إلى أم القيوين، من أجل الحصول على خدمات الذبح بصورة صحية، لافتاً إلى أن “إغلاق المقصب بصورة مبكرة يفتح الباب أمام مخالفات الذبح العشوائي، ويمنح الفرصة للقصابين الجائلين، في ظل اضطرار الأهالي أحياناً للذبح بعد الثانية عشرة ظهراً، وهو ما تحظره البلدية”، موضحاً أنه توجه إلى المقصب خلال الأيام الماضية، ووجده مغلقاً، ولم يستطع الانتظار حتى اليوم التالي، بسبب عدم قدرته على الاحتفاظ بالذبائح في المنزل، ولم يجد حلا سوى التوجه إلى إحدى الإمارات الأخرى .

وأكد عبدالله سالم، من منطقة شمل، أن “الإغلاق المبكر للمقصب البلدي يدفع بعض التجار والقصابين المتجولين لخرق القانون، وعرض ممارسة مهنة (القصاب) على الأهالي، والذبح خارج المقصب، لا سيما داخل سوق الأغنام، الأمر الذي يشكل خطراً على الصحة العامة” .

واقترح عبدالله محمد “فتح دوام مسائي للمقصب، لا يتجاوز الساعتين، لخدمة الحالات الطارئة بين المستهلكين، وهو لا يشكل ضغطاً على البلدية وكوادرها، لمحدودية الوقت المخصص للدوام الثاني، بينما لا يستطيع بعض أرباب الأسر الانتظار، لأهمية هذا المرفق الخدمي الحيوي” .

مبارك الشامسي، رئيس بلدية رأس الخيمة، أكد أن “الدائرة لا تستطيع زيادة ساعات عمل المقصب، بناء على حالات، اعتبرها (فردية)، ويمكن للأهالي الاستفادة من خدمات المقصب خلال ساعات الصباح حتى منتصف الظهيرة” .

كذلك يوجد من بينهم العمال بنظام المكافأت يعني رواتبهم ثابته وبالتالي يفضلون أنهم يداومون بالفترة الصباحية فقط لان البدلية ما تعطيهم رواتب كافية , وبالفترة المسائية يكون دوامهم حر !!

****

يقول صلى الله عليه وسلم:

(( من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين ولن يفعل )) رواه البخاري

****

إن أخطــــأت فـ مــن نفسي

وان اصبت فـ بتوفيق من الله

شكرا عالخبر
الله يكون فعون الجميع
ونتمنى هالشي الصراحة

يم يم يممي

ألحين ما يعرفوووون يذبحوووون
ناس أخر زمن